بريطانيا.. عطل تقني في أنظمة المراقبة الجوية يؤخر عشرات الرحلات
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أدى عطل تقني في أنظمة المراقبة الجوية في بريطانيا إلى تأخير وإلغاء محتمل لعشرات الرحلات، فيما يعتبر أنه في أحد أكثر أيام العام ازدحاما.
وعلمت صحيفة "الإندبندنت" أن نظام التحكم الرئيسي التابع لشركة "ناتس"، وهي خدمة الحركة الجوية الوطنية، يواجه عطلا تقنيا، مشيرة إلى أن الطائرات محتجزة على الأرض، ومن المرجح أن يتم تحويل الطائرات الموجودة بالفعل في الجو إلى مطارات في أوروبا.
وقالت إنه حتى لو تم حل المشكلة بسرعة، فمن المتوقع حدوث اضطراب لبقية اليوم، مشيرة إلى أن قطاع الطيران في المملكة المتحدة يعمل اليوم بكامل طاقته، خاصة في مطاري هيثرو وغاتويك.
ومن المقرر أن يعود مئات الآلاف من الركاب جوا إلى المملكة المتحدة، والعديد منهم عائلات أنهت عطلتها الصيفية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وخارجها.
المصدر: "الإندبندنت"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا طائرات لندن مطار هيثرو مطارات
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا حتى أواخر يناير
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الثلاثاء، بأنّ الرحلات الجوية الإيرانية إلى سوريا ستظل معلقة حتى أواخر يناير (كانون الثاني)، وذلك في أعقاب سقوط بشار الأسد حليف طهران.
ونقلت وكالة أنباء "إيسنا" عن رئيس منظمة الطيران المدني حسين بورفرزانة قوله، "من أجل السفر إلى بلد ما، يتعيّن على بلد الوجهة أن يمنح تصاريح دخول وقبول".وأضاف، "حالياً، لن يُسمح بالرحلات إلى سوريا قبل 22 يناير (كانون الثاني)، أي بعد عطلة رأس السنة الميلادية". إيران تعلن موقفها المبدئي من سوريا الجديدة - موقع 24أكدت إيران اليوم الإثنين، دعمها سيادة سوريا بعد سقوط بشار الأسد، إثر هجوم لفصائل المعارضة، لافتة في الوقت نفسه إلى أنها "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة. وليس من الواضح متى أوقفت إيران رحلاتها إلى سوريا.
وانتهى حكم الأسد فجر الثامن من ديسمبر (كانون الأول) مع دخول فصائل معارضة تقودها "هيئة تحرير الشام" بزعامة أحمد الشرع دمشق.
وغادر آلاف الإيرانيين سوريا منذ ذلك الحين، بينما شهدت السفارة الإيرانية في دمشق أعمال تخريب.
وأدلى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، بتصريحات انتقد فيها الدور الذي لعبته الجمهورية الإسلامية في سوريا على مدى السنوات الماضية.
وكانت روسيا وإيران مع مجموعات مسلّحة مؤيدة لها خصوصاً لحزب الله، الداعم الأكبر لحكم بشار الأسد خلال الحرب التي بدأت في سوريا في العام 2011 وأسفرت عن مقتل أكثر من نصف مليون شخص وتشريد الملايين.
وأكدت وزارة الخارجية الإيرانية الإثنين، أنّ طهران "ليس لديها اتصال مباشر" مع القيادة السورية الجديدة.
وحذرت الإيرانيين من السفر إلى سوريا بعد التطورات الأخيرة.