حسين الزناتي: «الرياضة» تعمل على تنظيم مؤتمر للنشء على خُطى مؤتمر الشباب
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي حسين الزناتي رئيس تحرير مجلة علاء الدين، وعضو مجلس نقابة الصحفيين، إنَّ المجلة أطلقت فعّاليات منتدى قضايا الطفل؛ لتنقل صوت وتطلّعات وأحلام جيل كامل للقيادة السياسية، ولتقوم بدور قوي في حل كل القضايا والأفكار المطروحة، ونقلها بشكل إيجابي.
مناقشة قضايا تهم المجتمعوأضاف «الزناتي»، خلال انطلاق فعّاليات "منتدى مجلة علاء الدين للأطفال"، اليوم، أن المجلة تصدر عن مؤسسة الأهرام، والتي تعمل دائمًا على مناقشة القضايا التي تُهم المجتمع، وتوسّع رقعة انتشار الأفكار، وذلك بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة، والتي ستعمل قريبًا على تنظيم منتدى للنشء على خُطى مؤتمر الشباب، والذي سيناقش قضايا الطفل المختلفة ومستقبله.
وكانت انطلقت اليوم أولى فعّاليات منتدى مجلة علاء الدين لقضايا الطفل، بقاعة «آل تقلا» بالأهرام، أولى فعاليات، والذي يتناول أهم ما يواجه أطفال مصر من قضايا وموضوعات، وذلك بحضور وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، والكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة رئيس مجلس إدارة الأهرام، ومحمد نوار رئيس الإذاعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء الدين مجلة علاء الدين منتدى مجلة علاء الدين مؤسسة الأهرام علاء الدین
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية» تفك ألغاز حادث اغتيال الدبلوماسي علاء الدين نظمي في جنيف
تحدث عمرو المنيري، مراسل «القاهرة الإخبارية»، عن حادث اغتيال دبلوماسي مصري منذ 29 عامًا في جنيف، مشددًا على أن جنيف تلك المدينة الهادئة التي تقع في أحضان جبال الألب الشهيرة، والتي تطل بحيراتها الزرقاء العزبة، مشهورة بأنها أكثر مدن العالم التي جرى فيها عقد اتفاقات سلام، ولذا يوصف شعبها بأنه يتكلم بصوت الصمت.
وتابع «المنيري»، خلال تقرير له عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، سويسرا دولة يحكمها نظام فيدرالي ولديها نظام قضائي مستقل في كل محافظة وولاية، وهي تحت إشراف محكمة فيدرالية عليا تابع لها نائب عام فيدرالي، معدلات الجريمة لديها منخفضة ومحاكمها تعمل 6 أشهر في العام، لذا كانت مفاجئة كبيرة حين أصدر المدعى العام الفيدرالي السويسري بيانًا أعلن فيه إعادة فتح الإجراءات الجنائية لقضية كبيرة، وهي اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي نائب رئيس الملحقية التجارية التابعة لبعثة مصر في الأمم المتحدة بجنيف عام 1995.
وشدد على أن هذه الجريمة وقعت منذ أكثر من 29 عاما في جنيف، وفي الـ13 من نوفمبر 1995، كان علاء نظمي قد أنهى عمله اليومي، ولم يكن يعلم أن هذا آخر يوم عمل له في مقر الأمم المتحدة.