ذهبية بحربنية وتألق كيني وهولندي في بطولة العالم لألعاب القوى
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أحرزت البحرينية وينفريد يافي ذهبية سباق 3 آلاف متر موانع في مونديال ألعاب القوى في العاصمة المجرية بودابست.
وسجّلت يافي زمناً قدره 8:54.29 دقائق لتنتزع الذهب على حساب الكينيتين بياتريس شيكبويش (8:58.98 د) وفايث شيروتيش (9:00.69 د) اللتين حلتا في المركزين الثاني والثالث توالياً.
كما فازت العداءة الكينية ماري مورا بسباق 800 متر.
وتجاوزت الكينية البالغة من العمر 23 عاماً خط النهاية بزمن قدره 1:56.03 دقيقة، متفوقة على البريطانية كيلي هودكينسون التي أحرزت الفضية (1:56.34 د)، فيما حلّت البطلة الأولمبية وحاملة اللقب مو في المركز الثالث (1:56.61 د).
وقدمت العداءة الهولندية فيمكي بول أداءً مذهلاً في سباق التتابع أربع مرات 400 م للسيدات.
وتمكّنت بول من منح الذهبية لبلادها بمجهود رائع في اللفة الرابعة والأخيرة، لتتفوّق هولندا بزمن 3:20.72 دقائق، فيما حلت جامايكا ثانية (3:20.88 د) وبريطانيا في المركز الثالث (3:21.04 د).
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة لعلاج البطلة نهلة رمضان على نفقة الدولة
طالبت النائبة سوسن حسني حافظ، عضو مجلس النواب، بعلاج البطلة العالمية نهلة رمضان لاعبة رفع الاثقال، بنت الإسكندرية، على نفقة الدولة نظرا لتدهور حالتها الصحية وإصابتها بضمور بالعضلات وعدم قدرتها على الحركة.
جدير بالذكر أن البطلة نهلة رمضان حصدت على 3 ميداليات ذهبية في بطولة العالم للشباب عام 2003 في رفع الأثقال و الآن طريحة الفراش تزداد حالتها سوء يوما بعد يوم.
ولدت نهلة رمضان عام 1987 في محافظة الإسكندرية، وبدأت ممارسة رياضة رفع الأثقال منذ صغرها، من خلال والدها الذي كان مدربًا لمنتخب رفع الأثقال للسيدات.
وشاركت نهلة في بطولة العالم للناشئين باليونان، وهي تبلغ 12 عامًا فقط، وساهمت في احتلال منتخب مصر للمركز الخامس بالبطولة.
وتوجت نهلة رمضان بميداليتين فضيتين وبرونزية في بطولة العالم التي أقيمت بالتشيك عام 2002، ثم توجت بثلاث ميداليات ذهبية في بطولة العالم للكبار بكندا عام 2003، وكان عمرها 16 عامًا.
وأصبحت نهلة رمضان أول رباعة مصرية تتوج بميدالية ذهبية في بطولة العالم، منذ خمسينيات القرن الماضي، ثم شاركت في أولمبياد أثينا 2004.
وتوجت نهلة بالميدالية البرونزية في بطولة العالم 2006، ثم تعرضت لموقف صعب بوفاة والدتها، بمرض السرطان في فبراير 2008، قبل أولمبياد بكين.
كادت نهلة تعتزل مبكرًا، لكنها عادت للتدريبات قبل الأولمبياد، بينما رفض الاتحاد المصري مشاركتها بعدما قام بشطبها قبل ذلك بفترة، لعدم قدرتها على رفع الأوزان المطلوبة، رغم قيامها بتحقيق أرقام جيدة، كانت كافية بعد ذلك للفوز بميدالية في أولمبياد بكين، لكن الاتحاد رفض مشاركتها.
وتعرضت نهلة رمضان لإصابة بقطع في 3 أربطة بجانب الغضروف الداخلي لتجري جراحة، وتشارك في أولمبياد لندن 2012 وهي مصابة، لكنها نجحت في احتلال المركز الخامس.
وتقدمت نهلة رمضان بعد عدة سنوات للمركز الرابع لوزن فوق 75 كجم في أولمبياد لندن، بعدما قرر الاتحاد الدولي لرفع الأثقال إلغاء نتائج الأرمينية هريسيم كاشيردان.
تعرضت نهلة رمضان للإيقاف من قبل الاتحاد الدولي عام 2013، قبل أن يبعدها المرض عن ممارسة رياضة رفع الأثقال واعتزال اللعبة.
ودخلت نهلة رمضان في دوامة الأزمات الصحية منذ عام 2017، حيث كانت تعاني من نزيف في الفم، وشخصت إصابتها بحمى البحر المتوسط، والذئبة الحمراء التي أدت لتيبس المفاصل، وفقدانها القدرة على الحركة فضلًا عن ضمور بالعضلات.
وكانت وزارة الشباب والرياضة، قد كشفت عن تطورات الحالة الصحية لنهلة رمضان في بيان رسمي اليوم، جاء فيه: "وفيما يتعلق ببطلة رفع الاثقال نهلة رمضان، أوضح المتحدث الرسمي للوزارة، أن اللجنة الطبية العليا وبتكليف من وزير الشباب والرياضة تتابع حالتها حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة من خلال بروتوكول تتحمل الدولة بموجبه كافة النفقات الخاصة بتلقيها العلاج بمستشفي مصطفى كامل وتحت رعاية وعناية كاملة من كبار الاستشاريين".
وأتم: "وزارة الصحة أفادت بمجموعة من الضوابط والإجراءات للسفر للخارج لتلقي العلاج، من بينها عدم توفر الخدمة الطبية المطلوبة داخل مصر، حيث تتوفر العلاجات المطلوبة بالمعهد القومي للأورام والمستشفيات الجامعية".