كنده علوش تثير الجدل بأحدث ظهور لها
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أثار أحدث ظهور للفنانة كنده علوش الكثير من الجدل، من خلال صورة جمعتها مع زوجها الفنان عمرو يوسف والمطرب الشعبى عبدالباسط حموده.
ونشر المطرب عبد الباسط حموده صورة جمعته مع كنده علوش وعمرو يوسف وعلق عليها "نجم الأغنية الشعبية عبدالباسط حموده مع عمرو يوسف وكنده علوش، احلى سيلفى ده ولا ايه".
وظهرت الفنانة كنده علوش بشكل مختلف وزياده فى الوزن، وانقسمت التعليقات التى أرجعت السبب لقلة الأعمال الفنية لإهتمامها بالبيت أكثر، وهناك فريق آخر علق ربما تكون تنتظر مولودا.
قدمت كنده علوش العديد من الأعمال الفنية أبرزها فيلم "المصلحه" ، "ولاد العم" ، "واحد صحيح" ، "برتيتا"، "هيبتا" مسلسل "على كف عفريت"، "عد تنازلي"، "إلا أنا".
IMG_20230828_141518المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كندة علوش عمرو يوسف عبدالباسط حمودة
إقرأ أيضاً:
خرجة أمين عام الإستقلال تثير الجدل.. متتبعون: خطاب معارض يسائل صلابة التحالف الحكومي
زنقة 20 | علي التومي
في خطوة أثارت جدلا واسعا ولم تمر مرور الكرام، أطلق نزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال ووزير التجهيز والماء تصريحات قوية خلال مشاركته في فعالية إطلاق برنامج 2025 سنة التطوع التي نُظمت يوم أمس السبت بجماعة أولاد فرج في إقليم الجديدة.
وركزت تصريحات بركة على إنتقاد الوضع الإقتصادي مطالبا بخفض الأسعار وتوفير فرص الشغل، وهي رسائل وصفها مراقبون بأنها تتجاوز الخطاب الحكومي الموحد، بل تحمل في طياتها نبرة معارضة قد تعكس تحولا في موقف حزب الاستقلال داخل التحالف الحكومي.
ويرى سياسيون، أن تصريحات بركة الأخيرة حملت دلالات أعمق خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات حيث يسعى الحزب الوردي اللعب على الحبلين ، فمن جهة التميز عن باقي مكونات الأغلبية الحكومية عبر خطاب أقرب إلى هموم المواطنين، ومن جهة اخرى خلق مناورة سياسية تهدف إلى الضغط على الحكومة للحصول على مزيد من الامتيازات.
ويرجح مراقبون ،أن الحزب قد يكون بصدد إختبار ردة فعل الشارع قبل إتخاذ قرار حاسم بشأن إستمراره في الحكومة الحالية، خاصة أن مثل هذه التصريحات عادة ما تستخدم كورقة ضغط أو تمهيدا للإنسحاب من التحالف الحكومي او تمهيدا لمخطط لم تنكشف معالمه بعد.
هذا، وفي ظل تصاعد الإنتقادات من داخل الأغلبية يطرح السؤال حول مدى تماسك التحالف الحكومي، وما إذا كان حزب الإستقلال يفكر جديا في فك إرتباطه بالحكومة الحالية، كما أن البعض، يرى بأن الحزب قد يختار التصعيد مع الإقتراب من الإستحقاقات الإنتخابية المقبلة سعيا لكسب قاعدة جماهيرية أوسع فيما يرجح آخرون أن هذه الخطوة مجرد محاولة للتموقع داخل الأغلبية دون القطيعة النهائية معها.