بلغت إيرادات فيلم العميل صفر للفنان أكرم حسني، في شباك التذاكر أمس، الأحد 894 ألف جنيه، وذلك ضمن الموسم السينمائي الصيفي.

 

تفاصيل فيلم العميل صفر

واحتفل أبطال وصناع فيلم العميل صفر، يوم الثلاثاء الماضي، بالعرض الخاص في إحدى المولات الشهيرة بأكتوبر.

 

وكانت قد طرحت شركة أوسكار بيكتشرز للإنتاج البوستر الرسمي لفيلم العميل صفر من بطولة أكرم حسني قبل أيام من عرضه الأول في دور العرض في 16 أغسطس الجاري.

 

ويجسد أكرم حسني في فيلم العميل صفر، شخصية «صفر عبد اللطيف شداد الهمم»، وهو فرد أمن يتحول إلى العميل صفر في ظروف غامضة، في مفارقة ساخرة بين شخصية فرد الأمن الذي عادة ما يكون شابا بسيطا لم يتلق أي تدريب من أي نوع وغير مصرح له بحمل السلاح، فضلا عن القدرة على استخدامه، وبين شخصية العميل السري المدرب على فنون القتال المختلفة الذي يجيد استخدام جميع أنواع الأسلحة، ويمتلك مهارات متنوعة على رأسها التخفي والتنكر.

 

فيلم العميل صفر تدور أحداثه في إطار كوميدي حول فرد أمن يحلم أن يكون بطلاً مثل جيمس بوند؛ لكنه يفشل في ذلك ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.

 

فيلم "العميل صفر" بطولة أكرم حسنى، بيومى فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومنذر رياحنة وفيدرا وإسماعيل فرغلي والممثلة السعودية فاطمة البنوى لأول مرة فى فيلم مصرى، وأيمن الشيوى وأيمن طعمة، فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وإنتاج وائل عبدالله، إخراج كريم العدل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم العميل صفر أكرم حسنى بيومى فؤاد أسماء أبو اليزيد منذر رياحنة فيدرا إسماعيل فرغلي فاطمة البنوي كريم العدل فیلم العمیل صفر أکرم حسنی

إقرأ أيضاً:

عبد اللطيف البوني: سودانان

في مقال سابق قلت ان هناك سودانان… سودان افتراضي وهو ذلك الذي يوجد في وسائط التواصل الاجتماعي و سودان واقعي وهو الذي بين الناس العاديين.. بعبارة أخرى السودان الافتراضي اي الاسفيري يضج بقضايا لا تلامس الهموم اليومية للمواطن العادي… مأساة السودان المعاصرة والتي وصلت قمتها في الحرب الدائرة الان والتي أهلكت الحرث والنسل نجد أن جماعة السودان الاسفيري تنظر لها في جوانب تختلف عن تلك التي يناقشها أهل السودان الواقعي وهذا سوف يطيل أمد هذة النكبة ذلك بعدم التركيز على المعاناة الحقيقية
لتأخذ لذلك مثلا مسألة المواطن حماد عبد الله حماد من أهالي الدندر والتي اصطف الناس حولها اصطفافا سياسيا كانت( تريندا) في اليومين الماضيين إذ سيطرت على (التايملاين) اي أصبحت قضية الرأي العام السوداني بينما في ذات الوقت كانت هناك قضايا أهم واوجع منها بكثير فصورة حطام الأسرة النازحة التي ابادتها المسيرة الغاشمة في عطبرة أصبحت جانبية مقارنة مع صورة حماد. الأوجاع والماسي على أرض الواقع لا حد ولا حصر لها وهي حديث الواطين على الجمر بينما رواد الاسافير شغالين تسيس في كل شي وللأسف الشديد أن متخذ القرار في السودان أصبح خاضعا لرواد الاسافير بدليل زيارة الفريق البرهان رئيس مجلس السيادة لحماد في منزله واهدائه حجة… وبما أن الفضاء الاسفيري يسيطر عليه من هو أقوى من السودان فمن هنا تأتي خطورة الوضع فسيطرة السودان الافتراضي على سودان الواقع يعني سيطرة الخارج… لاحقا أن شاء قد نحتاج لكديبة

عبد اللطيف البوني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ستار وورز يفشل في إراحة سينرز عن صدارة شباك التذاكر الأميركي
  • «ساحر فى سيرك».. أكرم حسني يستعد لتقديم مسرحية «ألف تيتة وتيتة» بموسم جدة
  • فيلم إسعاف يتغلب على سيكو سيكو في شباك التذاكر السعودي
  • أفلام تتصارع على قمة شباك التذاكر في عيد الفطر.. "سيكو سيكو" يتصدر المشهد
  • “البارالمبية الوطنية” تتوج الفائزين في بطولة رفعات القوة
  • فيلم الرعب Sinners يشعل شباك التذاكر.. هل يستند إلى قصة حقيقية؟
  • «استنساخ» يحتل المركز الرابع في إيرادات شباك التذاكر
  • عبد اللطيف البوني: سودانان
  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات
  • إيرادات فيلم «فار بـ 7 أرواح» تتسب في صدمة أبطاله