بوجه مكشوف.. ابن أخت الفايد ينضم إلى أشد معارضيه ويكشف حقائق مثيرة يجهلها الجميع (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
يواصل الدكتور "محمد الفايد" إثارة مزيد من الجدل، من خلال سلسلة من خرجاته الإعلامية التي تطرق من خلالها لمواضيع دينية وأخرى اجتماعية جرت عليه موجة غضب عارمة، بسبب تعارض مواقفه مع ما جاء في القرآن والسنة، بحسب عدد كبير من معارضيه.
ولأن "الفايد" أصر على في كثير من خرجاته الإعلامية على الطعن في عديد من المسائل الفقهية، فقد كان من الطبيعي جدا، أن يجد له من يرد على كلامه، حيث اتهم من قبل البعض بمعاداة الإسلام خدمة لأجندات معينة، في وقت يرى فيه البعض الآخر من المعارضين أن تغريده خارج السرب، إنما الغرض منه حصد ملايين المشاهدات التي تذر عليه أموال كثيرة من عائدات "الأدسنس"، بدليل ارتقاء عدد متابعي قناته على "يوتيوب" إلى أزيد من 2.
ومن بين الردود القوية التي لاحقت "الفايد"، تصريح مثير لشاب أربعيني يدعى "أحمد أوناس"، يقول أن "الفايد خاله"، كشف تفاصيل خطيرة جدا، إن صحت، فهي تضرب كل الكلام الذي ظل يردده المعني بالأمر لسنوات عرض الحائط.
من جانبه، حاول موقع "أخبارنا" الاتصال مرارا بالدكتور "محمد الفايد" قصد الاستفسار حول مدى صحة العلاقة التي تربطه بالشاب "أحمد أوناس" وكذا الحقائق المثيرة التي كشفها للعموم عبر شريط فيديو متداول، غير هاتفه ظل يرن دون أن يرد على مكالماتنا (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
حماس تنعى شهداء طوباس وتدعو أبناء الضفة للوقوف بوجه التنسيق الأمني
الثورة نت/..
نعت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الأربعاء، شهداء طوباس الذين ارتقوا في اشتباك مع قوات العدو الإسرائيلي بعد رفضهم الاستسلام خلال حصار منزل تحصنوا فيه بمخيم الفارعة.
وقالت الحركة في بيان،: إن تصاعد جرائم العدو في الضفة الغربية، وتكثيف عمليات التدمير والقتل، دليل على نهج الاحتلال الفاشي والدموي بحق شعبنا وأرضنا، واستمرار محاولاته البائسة لإيقاف مد المقاومة المتصاعد بالضفة الغربية.
وتابعت الحركة: إننا إذ ننعى شهداء طوباس الذين ارتقوا في اشتباك مع قوات الاحتلال بعد رفضهم الاستسلام للعدو إثر حصار لأحد المنازل في مخيم الفارعة، لنؤكد أن اغتيال المقاومين لن يزيد شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية إلا تمسكا وإصرارا على درب الجهاد والمقاومة حتى التحرير.
كما شددت حماس على أن تزامن عملية الاغتيال في مخيم الفارعة، مع الحملة الأمنية التي نفذتها أجهزة أمن السلطة واعتقلت خلالها عدداً من المقاومين في طوباس واعتدت على أحدهم بالضرب والتنكيل، يؤكد خطورة ما وصلت إليه جريمة التعاون الأمني بين العدو الاسرائيلي والسلطة التي تجرأت على الدم الفلسطيني.
وختت بيانها بدعوة أبناء الضفة للوقوف صفاً واحدا في وجه كل المؤامرات التي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية، وأن يكونوا حاضنة لأبنائهم المقاومين في كل مكان.