ضبط مرتكبي واقعة سرقة مبلغ مالي تحت تهديد السلاح بمطروح
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تمكنت أجهزة الأمن من ضبط مرتكبى واقعة سرقة مبلغ مالى تحت تهديد السلاح بمطروح.
فقد تبلغ لقسم شرطة قسم مطروح بمديرية أمن مطروح من (مالك مقهى، وعاملان بذات المقهى - مقيمين بدائرة القسم) بأن الأول مستأجر لشقة كائنة بدائرة القسم تستخدم لإقامة العمال وأضاف (العاملان) أنهما حال تواجدهما بالشقة فوجئا بـ (3 أشخاص) مجهولين أحدهم يحمل سلاح أبيض "مطواة"، وقاموا بتهديدهما وتوثيقهما، وإستولوا على مبلغ (700 ألف جنيه) من داخل صندوق خشبى ولاذوا بالهرب.
وبالفحص أمكن تحديد مرتكبى الواقعة (4 أشخاص "لثلاثة منهم معلومات جنائية").
وعققب تقنين الإجراءات تم ضبط ثلاثة من المتهمين، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعة وقرر أحدهم أنه نظرًا لسابقة عمله طرف المبلغ وعلمه بإحتفاظه بمبالغ مالية بالشقة محل البلاغ فإختمر فى ذهنة سرقته فقام بالإتفاق مع باقى المتهمين وإرتكبوا الواقعة على النحو المشار إليه، كما أرشدوا عن جزء من المبلغ المالى وقرروا بأن باقى المبلغ بحوزة المتهم الهارب.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.. وجارى تكثيف الجهود لضبط المتهم الهارب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطروح تهديد السلاح
إقرأ أيضاً:
وصول مبلغ مالي غير معلن بالليرة من روسيا إلى سوريا
تسلم مصرف سوريا المركزي مبالغ مالية من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا إلى البلاد عبر مطار دمشق الدولي.
وجاء ذلك بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية، دون الكشف مقدار المبلغ بالتحديد، غير أنه ذكر أن الأرقام المتداولة حول حجم وكميات هذه الأموال غير دقيقة على الإطلاق.
وجرت العادة في عهد رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، أن تجري عملية طباعة الأوراق النقدية السورية في روسيا.
والأربعاء، وفي أول اتصال بينهما منذ سقوط نظام الأسد، بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره السوري أحمد الشرع، العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت الرئاسة الروسية إن الرئيس بوتين أجرى اتصالا هاتفيا مع نظيره السوري، موضحة أن بوتين تمنى للشرع النجاح في حل المهام التي تواجه القيادة الجديدة في سوريا.
وذكر أن الاتصال تخللته مشاورات شاملة حول الوضع الحالي في سوريا، وأن روسيا تدعم وحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها.
وأوضح أنه تم في هذا السياق - خلال الاتصال - التأكيد على أهمية تنفيذ مجموعة من التدابير لتطبيع الأوضاع في البلاد بشكل مستدام وتكثيف الحوار الداخلي لسوريا بمشاركة القوى السياسية الرائدة والمجموعات العرقية والدينية من السكان.
ووفقا للبيان، أكد بوتين عزمه تقديم المساعدة لتحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، بما في ذلك توفير المساعدات الإنسانية.
ولفت إلى أن الزعيمين بحثا أيضا التعاون بين روسيا وسوريا في مجالات التجارة والاقتصاد والتعليم.
وقرر الجانبان مواصلة مثل هذه الاتصالات المفيدة لوضع أجندة واسعة تهدف إلى تطوير التعاون الثنائي.
وشدد البيان على أن المحادثة الهاتفية بين الزعيمين كانت بناءة وعملية ومفيدة.