تردد قناة طيور الجنة 2023 الجديد - اضبط التردد الآن
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تردد قناة طيور الجنة 2023 الجديد - اضبط التردد الآن، حيث يبحث الكثير من الأباء والأمهات خلال هذه الساعات عن تردد قناة طيور الجنة 2023 الجديد، وذلك من أجل ضبط ترددها لأطفالهم.
وتعتبر قناة طيور الجنة من القنوات التلفزيونية المخصصة للأطفال، وهي تمثل مصدرًا هامًا للترفيه والتعليم للأطفال في جميع أنحاء العالم العربي، لذلك من المهم معرفة تردد قناة طيور الجنة.
وتقدّم قناة طيور الجنة، محتوى ذو جودة عالية يتناسب مع احتياجات وفضول الأطفال ويعزز من تطويرهم الشخصي والعقلي والاجتماعي، وتتميز بمجموعة من الجوانب التي تجعلها مميزة وذات تأثير كبير على الأطفال والأسر.
لذلك نقدم لكم متابعينا الكرام عبر وكالة "سوا" الإخبارية، خلال السطور القليلة القادمة، كافة التفاصيل والمعلومات المتوفرة لدينا حول تردد قناة طيور الجنة 2023 الجديد، وتفاصيل أخرى قد تهمكم.
نبذة عن قناة طيور الجنةتعتبر قناة طيور الجنة من أبرز القنوات التلفزيونية المخصصة للأطفال في العالم العربي، حيث تمثل مصدرًا هامًا للترفيه والتعلم للصغار. تأسست القناة بغرض تقديم محتوى ذو جودة عالية يتناسب مع احتياجات وفضول الأطفال ويعزز من تطويرهم الشخصي والعقلي والاجتماعي. تتميز قناة طيور الجنة بمجموعة من الجوانب التي تجعلها مميزة وذات تأثير كبير على الأطفال والأسر.
وتسعى قناة طيور الجنة إلى تقديم محتوى متنوع وممتع يتضمن الأناشيد والأغاني والبرامج التعليمية والقصص المصورة. هذا المحتوى يمتزج بين الترفيه والتعلم بطريقة تجذب انتباه الأطفال وتشد اهتمامهم، مما يجعلهم يستمتعون ويستفيدون في نفس الوقت.
اقرا أيضا: تردد قناة وناسة بيبي الجديد 2023 للأطفال
اقرا أيضا: تردد قناة توم وجيري الجديد على نايل سات 2023
إلى جانب المحتوى الترفيهي، تقدم القناة برامج تعليمية تساهم في تطوير مهارات الأطفال وتوسيع معرفتهم. تلك البرامج تأتي بأسلوب مبسط ومشوق يجعل الأطفال يستوعبون المعلومات بشكل أفضل وأكثر فهمًا.
وتُعَدُّ قناة طيور الجنة مصدرًا لنقل القيم والأخلاق الإيجابية إلى الأطفال. من خلال الأناشيد والقصص والبرامج، تُعزِّز القناة قيمًا كالحب، والتسامح، والتعاون، والصدق، وغيرها من القيم الأساسية التي تسهم في تنمية شخصية الطفل وبناء شخصية إيجابية.
بالنسبة للآباء والأمهات، تُعَدُّ قناة طيور الجنة بيئة آمنة لأطفالهم حيث يمكن للأطفال مشاهدة المحتوى دون أي مخاوف من المشاهد غير الملائمة. هذا يعطي الأهل الثقة في أن أطفالهم يستمتعون بوقتهم مع محتوى ذو جودة.
تردد قناة طيور الجنةتعتبر قناة طيور الجنة من أشهر القنوات التلفزيونية الموجهة للأطفال في العالم العربي. تقدم القناة برامج ترفيهية وتعليمية ممتعة للأطفال، مثل الأغاني والحكايات والألعاب.
وتعد قناة طيور الجنة مصدرًا رائعًا للتسلية والتعلم للأطفال في جميع أنحاء العالم العربي، لذلك نقدم لكم تردد قناة طيور الجنة:
1- تردد قناة طيرو الجنة على نايل سات- القمر الصناعي: نايل سات.
- التردد: 11274.
- معدل الترميز: 27500.
- الاستقطاب: أفقي H .
- معامل تصحيح الخطأ : ¾.
2- تردد قناة طيور الجنة على عرب سات- التردد 12685.
- معامل الترميز: 27500.
- معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
- استقطاب: عمودي.
كيفية إدخال وتثبيت التردد الجديد لقناة طيور الجنة 2023لتثبيت تردد قناة طيور الجنة الجديد، يرجى اتباع الخطوات التالية بدقة:
1. الوصول إلى القائمة الرئيسية: ابدأ بتشغيل جهاز الاستقبال واستخدم جهاز التحكم عن بعد للوصول إلى القائمة الرئيسية.
2. الانتقال إلى قائمة التثبيت: من القائمة الرئيسية، انتقل إلى خيار "التثبيت" أو "الإعدادات" باستخدام أزرار التنقل على جهاز التحكم عن بعد.
3. اختيار التثبيت اليدوي: ابحث عن خيار يسمى "التثبيت اليدوي" أو شيء مشابه وحدده باستخدام أزرار التنقل. سيكون هذا الخيار مسؤولًا عن إضافة تردد جديد يدويًا.
4. إدخال المعلومات: بمجرد الوصول إلى خيار التثبيت اليدوي، سيُطلب منك إدخال معلومات التردد الجديد. ابدأ بإدخال التردد نفسه، ثم استخدم الأزرار لإدخال باقي البيانات المهمة كمعدل الاستقطاب وكود التشفير.
5. حفظ الإعدادات: بمجرد إدخال جميع المعلومات المطلوبة بشكل صحيح، انتقل إلى خيار "حفظ" أو "تأكيد" واضغط على زر تأكيد على جهاز التحكم عن بعد. سيتم حفظ الإعدادات الجديدة.
باتباع هذه الخطوات بدقة، يجب أن يتم تثبيت التردد الجديد بنجاح على جهاز الاستقبال، مما يتيح لك مشاهدة القنوات المتاحة على هذا التردد.
وفي الختام، تهتم قناة طيور الجنة بتفاعل الأطفال مع المحتوى من خلال تفاعلهم مع الأناشيد والأغاني والألعاب التفاعلية. هذا يشجع الأطفال على المشاركة والمشاركة في التفاعل مع البرامج.
وتُعَزِّز قناة طيور الجنة تأثيرها الإيجابي على الأطفال من خلال توفير بيئة تعليمية وترفيهية تعزز من تطويرهم الشامل. يمكن للأطفال أن يتعلموا الأشياء الجديدة بطريقة ممتعة ويمضون وقتًا مميزًا يغذي خيالهم وينمي مهاراتهم.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: العالم العربی للأطفال فی مصدر ا
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: السودان يخاطر بفقدان جيل كامل من الأطفال، ويجب على العالم أن يتحرك الآن
الأمم المتحدة: حذرت مديرة برامج الطوارئ في منظمة اليونيسف لوشيا إلمي من أن السودان يخاطر بفقدان جيل كامل من الأطفال، مشيرة إلى أن أطفال السودان محاصرون في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم ويعصف بهم الصراع والنزوح والجوع.
تحدثت لوشيا إلى الصحفيين في مقر الأمم المتحدة في جنيف اليوم الجمعة، مشيرة إلى أنها عادت من السودان خلال الأسبوع الماضي.
وقالت إن هناك حاجة إلى إجراءات عاجلة لحماية أطفال السودان. ودعت جميع الجهات الفاعلة، الحكومات والجهات المانحة وأطراف النزاع، إلى التحرك الآن لضمان الوصول الإنساني عبر خطوط الصراع والحدود، وحماية العاملين في المجال الإنساني والإمدادات، وزيادة التمويل لتلبية الاحتياجات المتصاعدة، وإنهاء العنف.
وأوضحت أن أكثر من 16 مليون طفل في السودان بحاجة ماسة إلى المساعدة، ونحو 17 مليون طفل خارج المدرسة منذ عامين. وتواجه الفتيات مخاطر جسيمة، بما فيها العنف الجنسي والاتجار والزواج القسري. وأكثر من 12 مليون شخص معرضون لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي.
وأضافت لوشيا أن الأطفال يقتلون ويُشوهون ويُهجرون، مع الإبلاغ عن انتهاكات جسيمة يوميا. ويواجه الكثيرون منهم خطر التجنيد والاستخدام من قبل الجهات المسلحة وعمالة الأطفال والزواج المبكر. أما الخسائر النفسية فهي مدمرة، فقد ترك الصراع والفقدان والنزوح الأطفال يعانون من القلق والاكتئاب والصدمات.
ومضت قائلة: "الوصول إلى هؤلاء الأطفال أصبح صعبا بشكل متزايد. خلال زيارتي الأخيرة، سافرت إلى كسلا والقضارف وود مدني، حيث شهدت فحص الأطفال للكشف عن سوء التغذية، وأمهات يسعين إلى علاج عاجل لأطفالهن، وأسرا يائسة للحصول على المياه النظيفة والصرف الصحي. الحاجة مذهلة، ومع ذلك، المساعدات غير متوفرة بالحجم والسرعة المطلوبين".
في الوقت نفسه، قالت المسؤولة في اليونيسف إنها رأت أمرا رائعا، حيث تجتمع مجتمعات النازحين والمجتمعات المضيفة للمساهمة بمهاراتها وقدراتها لتقديم الخدمات الإنسانية، وتابعت: "رأيت أطفالا حريصين على التعلم واللعب في مراكز تعليمية مؤقتة. بالنسبة للعديد من الأطفال، هذه هي فرصتهم الأولى للذهاب إلى المدرسة، لأنهم يأتون من مناطق لا توجد بها خدمات تعليمية سابقة. هذه المراكز ليست مجرد أماكن للتعلم؛ إنها توفر إحساسا بالحياة الطبيعية والأمل والحماية".
رحلة عودة محفوفة بالحذر
وقالت مديرة برامج الطوارئ في اليونيسف إنها رأت أيضا حافلات مُحملة بالممتلكات القليلة التي يمكن للأسر حملها، متجهة إلى المناطق التي هدأت فيها المعارك، في سنجة وسنار وود مدني.
وأشارت إلى أن أولياء الأمور يبدأون، بحذر، رحلة العودة، على أمل أن تظل الظروف مستقرة حتى يتمكنوا من إعادة بناء حياتهم. "لكنني التقيت أيضا بأسر ليس لديها منزل تعود إليه، ومجتمعاتهم تحطمت، وقد ظلوا عالقين في طي النسيان، مع أمل ضئيل في المستقبل".
سوء التغذية الحاد يهدد آلاف الأطفال
وقالت مسؤولة اليونيسف إن من المتوقع أن يعاني 3.2 مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد هذا العام، بمن فيهم 770 ألفا يواجهون سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو أشد أشكال الجوع فتكا، مما يجعل الأطفال أكثر عرضة للوفاة من المرض بمقدار 11 مرة.
لكن هذه الأزمة لا تتعلق بالغذاء فقط، وفقا للسيدة لوشيا إلمي، فبدون المياه الآمنة والصرف الصحي والرعاية الصحية، لن ينجو الأطفال. وقد انهارت الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة من المجاعة.
العوائق تحول دون المساعدة
وقالت المسؤولة في اليونيسف إن العوائق البيروقراطية والإدارية في الحصول على التصاريح اللازمة لتسليم الإمدادات في المناطق المتأثرة بالصراع المسلح لا تزال تعيق تسليم المساعدات الإنسانية.
وأوضحت أن الوضع المزري بالفعل يتفاقم بسبب استمرار الصراع المسلح والعنف المدفوع قبليا والهجمات المباشرة على العاملين في المجال الإنساني وجماعات المساعدة المتبادلة. فقد أجبرت عمليات النهب والعنف على تعليق العمليات في مناطق متعددة.
ومضت قائلة: "في العام الماضي، تحولت أزمة الغذاء في السودان إلى مجاعة، وهو أمر حذرنا منه منذ فترة طويلة، والآن نحذر من أن الوضع يزداد سوءا. منذ نيسان/أبريل 2023، تضاعف عدد الأشخاص الذين يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد بمعدل ثلاث مرات. تحدث ظروف المجاعة في خمسة مواقع على الأقل، بما فيها مخيمات النزوح في شمال دارفور وجبال النوبة".
اليونيسف موجودة على الأرض برغم التحديات
على الرغم من التحديات الهائلة، قالت لوشيا إلمي إن اليونيسف موجودة على الأرض. وقد تمكنت خلال العام الماضي من:
تقديم الدعم النفسي الاجتماعي والتعليم وخدمات الحماية لـ 2.7 مليون طفل ومقدم رعاية.
توفير مياه الشرب الآمنة لـ 9.8 مليون شخص.
فحص 6.7 مليون طفل للكشف عن سوء التغذية وتقديم العلاج المنقذ للحياة لنحو 422 ألفا منهم.
وقالت المسؤولة في اليونيسف إن المنظمة ستواصل تقديم المساعدة العاجلة مع العمل أيضا على استعادة الخدمات الأساسية وبناء القدرة على الصمود في المناطق الأكثر تضررا.