أكثر المدن الساحلية اشمئزازًا في بريطانيا.. تعرف عليها!
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
صنفت مدينة رايل التي تقع في شمال شرق مقاطعة ويلز البريطانية في دراسة كيفية تغير 20 منتجعا ساحليا شهيرا في بريطانيا على مر السنين بأنها المدينة الساحلية الأسوأ في البلاد.
أكثر المدن إثارة للاشمئزاز
كما تم تصنيف المدينة التي تعتبر منتجعا سياحيا وتحمل العلامة التجارية "كوستا ديل دول" بأنها أكثر المدن إثارة للاشمئزاز على وجه الأرض.
وجاءت مدينة رايل، في دينبيشاير، شمال شرق ويلز، في أسفل القائمة في مؤشر التحسين الساحلي الذي نشرته صحيفة التلغراف.
بلاكبول بعد قنبلة نيوترونية
قبل 20 عاما، وصفت هذه المدينة في إحدى المجلات بأنها مثل "بلاكبول بعد قنبلة نيوترونية"، وقالت أن زوارها الوحيدين هم السكارى ومدمنو المخدرات، وذلك رغم أن رايل في أوجها كانت تماثل مدينة بلاكبول السياحية الشهيرة بإنجلترا ولكنها أقل تكلفة وأكثر المدن شهرة لقضاء العطلات العائلية.
لكن المدينة - مثل العديد من المنتجعات الساحلية الأخرى في المملكة المتحدة - بدأت في التدهور عندما ارتفعت شعبية العطلات الأجنبية الرخيصة. فأغلقت الشركات والمتاجر وساد جو عام من الاحتضار بالمدينة.
فتم هدم الرصيف - الأقدم في شمال ويلز - في عام 1973 وتم تجريف مسرح بافيليون في العام التالي. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، فشلت مشاريع تحسين المدينة - بما في ذلك مجمع المتحف ومركز التسوق والمكتبة.
وقالت صحيفة التلغراف بشكل لاذع: "لا يوجد ماض، لا فنون أو ترفيه، لا متعة: فالتحسين يناسب جميع المدن الساحلية باستثناء رايل - التي أُطلق عليها اسم “كوستا ديل دول”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المرصد السناري يتهم الدعم السريع باستخدام مستشفى سنجة عسكريًا
وصف المرصد ممارسات الدعم السريع في مدينة سنجة بأنها انتهاك للقانون الدولي الإنساني، وتعتبر جريمة حرب كاملة الأركان
التغيير: سنجة
قال المرصد السناري لحقوق الإنسان إن قوات الدعم السريع تحتجز عشرات المدنين من المرضى والكوادر الطبية كدروع بشرية داخل مستشفى سنجة التعليمي ومنعهم من الخروج.
وأوضح المرصد السناري في بيان اليوم الأحد، اطلعت عليه “التغيير”، إن هناك معلومات تؤكد إن الدعم السريع يستخدم المستشفى كمركز عسكري لقواته.
ووصف البيان ممارسات الدعم السريع بأنها تمثل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني، وتعتبر جريمة حرب كاملة الأركان.
وحمل المرصد السناري لحقوق الإنسان الدعم السريع مسؤولية وسلامة كل المدنين المحتجزين داخل مستشفى مدينة سنحة.
وشهدت سنجة عاصمة ولاية سنار يوم أمس السبت، هجوما للدعم السريع انتهى حسب إعلانها بسيطرة قواتها على قيادة الفرقة 17 مشاة بولاية سنار جنوب شرق السودان.
وقال الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، العميد الركن نبيل عبد الله، في بيان اليوم، إن القوات المسلحة في مدينة سنجة، لا تزال صامدة ومتماسكة وتقاتل العدو بثبات ومعنويات عالية.
في حين أكد الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع، الفاتح قرشي، إن “قوات الدعم السريع سجلت، السبت، نصراً جديداً في سِفر انتصاراتهم المتواصلة، بتحرير الفرقة 17 مشاة سنجة”.
وقال مواطنون من سنجة أن حركة نزوح واسعة انتابت السكان بعد دخول قوات الدعم السريع إلى المدينة، وإعلانها السيطرة على قيادة الجيش.
الوسومالجيش السوداني الدعم السريع المرصد السناري سنجة ولاية سنار