أكثر المدن الساحلية اشمئزازًا في بريطانيا.. تعرف عليها!
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
صنفت مدينة رايل التي تقع في شمال شرق مقاطعة ويلز البريطانية في دراسة كيفية تغير 20 منتجعا ساحليا شهيرا في بريطانيا على مر السنين بأنها المدينة الساحلية الأسوأ في البلاد.
أكثر المدن إثارة للاشمئزاز
كما تم تصنيف المدينة التي تعتبر منتجعا سياحيا وتحمل العلامة التجارية "كوستا ديل دول" بأنها أكثر المدن إثارة للاشمئزاز على وجه الأرض.
وجاءت مدينة رايل، في دينبيشاير، شمال شرق ويلز، في أسفل القائمة في مؤشر التحسين الساحلي الذي نشرته صحيفة التلغراف.
بلاكبول بعد قنبلة نيوترونية
قبل 20 عاما، وصفت هذه المدينة في إحدى المجلات بأنها مثل "بلاكبول بعد قنبلة نيوترونية"، وقالت أن زوارها الوحيدين هم السكارى ومدمنو المخدرات، وذلك رغم أن رايل في أوجها كانت تماثل مدينة بلاكبول السياحية الشهيرة بإنجلترا ولكنها أقل تكلفة وأكثر المدن شهرة لقضاء العطلات العائلية.
لكن المدينة - مثل العديد من المنتجعات الساحلية الأخرى في المملكة المتحدة - بدأت في التدهور عندما ارتفعت شعبية العطلات الأجنبية الرخيصة. فأغلقت الشركات والمتاجر وساد جو عام من الاحتضار بالمدينة.
فتم هدم الرصيف - الأقدم في شمال ويلز - في عام 1973 وتم تجريف مسرح بافيليون في العام التالي. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، فشلت مشاريع تحسين المدينة - بما في ذلك مجمع المتحف ومركز التسوق والمكتبة.
وقالت صحيفة التلغراف بشكل لاذع: "لا يوجد ماض، لا فنون أو ترفيه، لا متعة: فالتحسين يناسب جميع المدن الساحلية باستثناء رايل - التي أُطلق عليها اسم “كوستا ديل دول”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
4 قرارات جديدة للحكومة.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي على عدة قرارات:
1. في إطار المساعي الرامية إلى تعميق العلاقات المصرية مع جمهورية كوريا الجنوبية في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، وافق مجلس الوزراء على مشروعي قرار رئيس الجمهورية فيما يخص محضري المناقشات بين المجلس الأعلى للآثار بجمهورية مصر العربية، والجامعة الوطنية الكورية للتراث بجمهورية كوريا الجنوبية، بشأن تقديم منحتين من خلال برنامج المساعدة الإنمائية الكوري ODA، الأولى لصالح مشروع "مركز التوثيق الرقمي للتراث" في القاهرة، والثانية لصالح مشروع "تعزيز القدرات من أجل تنمية الموارد السياحية للتراث الثقافي المستدام بمحافظة الأقصر".
ويأتي المشروعان المشار إليهما ضمن المشروعات المقترحة في إطار مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في يناير 2022 على هامش فعاليات الزيارة الرئاسية لرئيس جمهورية كوريا الجنوبية إلى مصر، والتي جاءت بهدف وضع إطار عام لدعم التعاون المشترك في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، بما يشمل المساهمة في حفظ الممتلكات الثقافية، والتعاون في مجال التراث المغمور بالمياه، وتبادل الخبرات بين البلدين في مجال الحفائر، باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتسجيل وإدارة المواقع الأثرية على قائمة التراث العالمي.
ويرتبط المشروع الأول بإنشاء مركز التوثيق الرقمي للتراث بقصر الأمير محمد علي بالمنيل، وتتمثل أهدافه في إنشاء مستودع رقمي لجميع البيانات المتعلقة بالتراث الثقافي المصري، وكذا إنشاء مركز توثيق رقمي لحفظ القطع وكذا إتاحة القطع الرقمية.
ويقوم هذا المشروع على رقمنه حوالي 36 ألف قطعة أثرية من مختلف الأنواع خلال عام 2025 بالإضافة إلى 121.5 ألف قطعة خلال عام 2026 وكذلك 121.5 ألف قطعة خلال عام 2027، بما يشمل قطعا أثرية منتقاة من كل من المتحف المصري، والمتحف القبطي، ومتحف الفن الإسلامي، ومركز تسجيل الآثار المصرية بالزمالك، ومركز الدراسات الأثرية بقصر المنيل، ومركز تسجيل الآثار الإسلامية بقصر المنيل.
في حين يستهدف المشروع الثاني بناء القدرات واستدامة تنمية موارد السياحة الثقافية في مدينة الأقصر، وتنمية قدرات حفظ التراث، ويشمل ترميم صرح معبد الرامسيوم، بالإضافة إلى تزويد متحف الأقصر بالتقنيات التكنولوجية الحديثة كما يهدف المشروع إلى وضع خطة لحفظ التراث الثقافي في الأقصر وتحسين موارد سياحة التراث الثقافي بها.
2. الموافقة على مشروع قرار مجلس الوزراء، بشأن الاستجابة لطلب شركة "سامسونج الكترونيكس" ش. م. م. بمد البرنامج الزمني لاستكمال المشروع الحاصل على الرخصة الذهبية بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (53) لسنة 2022، عن مشروع إقامة وتشغيل مصنع لتصنيع هواتف التليفون المحمولة على مساحة 6 آلاف م2 بالمنطقة الصناعية بكوم أبو راضي بمدينة الواسطى بمحافظة بني سويف، ليصبح الانتهاء من المرحلة الأولى للمشروع وبدء الإنتاج في نهاية الربع الأول من عام 2025 بدلًا من نهاية عام 2024.
3. الموافقة على مشروع قرار مجلس الوزراء بمنح التزام إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام (هرمل) إلى شركة إليفات برايفيت أكويتي (ش. ذ. م. م.)، لتصبح فرعًا للمركز القومي الفرنسي للأورام جوستاف روسي الدولي (GRI).
وتسهم هذه الخطوة في الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة من المركز وخاصة لمرضى الأورام من خلال تطبيق بروتوكولات علاج حديثة تواكب البروتوكولات المستخدمة أوروبيًا، وكذا تأهيل ورفع كفاءة الكوادر الطبية إلى جانب تشجيع الشراكة مع القطاع الخاص بما يخدم السياحة الصحية.
4. وافق مجلس الوزراء على استثناء الشركات المُصدرة المُستحقة للصرف ضمن البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات، من خصم قيمة المديونيات الضريبية المستحقة عليها، ليتم الصرف بشكل كامل، وذلك في إطار تنفيذ الدفعة الأولى لهذا البرنامج الجديد للفترة من 1 يوليو 2024 وحتى 30 يونيو 2025.