لم ترد تفاصيل بشأن جنسيات الضحايا أو من تم إنقاذهم من المهاجرين أو حالتهم، ولكن معظم المهاجرين الذين دخلوا اليونان في السنوات الأخيرة هم من سوريا وأفغانستان وباكستان.

لقي أربعة مهاجرين حتفهم الإثنين، عندما انقلب قاربهم قبالة جزيرة ليسبوس اليونانية، بينما تم إنقاذ 18 آخرين، وفق ما أعلن خفر السواحل.

اعلان

وأنقذت دورية 22 شخصا في بحر أيجه لكن أربعة منهم كانوا متوفين، وفق ما جاء في البيان المقتضب.

 وتم نقل الناجين إلى ميتيليني، وهي المدينة الرئيسية في ليسبوس، على طول الممر الرئيسي للمهاجرين القادمين من تركيا. 

وفي حزيران/يونيو، غرق مركب صيد مكتظ يقل نحو 750 شخصا تم إنقاذهم في ليبيا قبالة اليونان. وبينما تم إنقاذ مئة منهم، إلا أنه يُعتقد بأن نحو 600 غرقوا، وفق الأرقام الصادرة عن السلطات اليونانية.

العثور على26 جثة متفحّمة في حرائق غابات اليونان يُعتقد أنها تعود لمهاجرين هل ترك خفر سواحل اليونان مئات اللاجئين يغرقون؟ مجلس أوروبا يشكّك ويطالب بتوضيحشاهد: انقاذ مهاجرين تقطعت بهم السبل قبالة السواحل اليونانية

دخل آلاف المهاجرين معظمهم من سوريا وأفغانستان وباكستان إلى اليونان في السنوات الأخيرة، قادمين من الحدود البحرية والبرية مع تركيا.

وكثّفت اليونان التي تتبع سياسة صارمة حيال الهجرة دورياتها في بحر أيجه بين اليونان وتركيا، بمساعدة وكالة مراقبة الحدود الأوروبية "فرونتكس".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية للحد من تدفق طالبي اللجوء.. تعاون بين لندن وشركات مواقع التواصل لحذف المحتوى الذي يغري بالهجرة في ختام قمة روما.. دول حوض المتوسط تضع أطر صندوق تنموي مشترك لمكافحة الهجرة غير الشرعية ألمانيا تسهل قوانين الهجرة للعمال المهرة بحر ايجه الهجرة غير الشرعية لاجئون غرق سفينة الهجرة اليونان اعلاناعلاناعلاناعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا رومانيا إسرائيل كرة القدم البيئة الشرق الأوسط دونالد ترامب انفجار إسبانيا بوخارست Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فرنسا رومانيا إسرائيل كرة القدم البيئة الشرق الأوسط My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: بحر ايجه الهجرة غير الشرعية لاجئون غرق سفينة الهجرة اليونان فرنسا رومانيا إسرائيل كرة القدم البيئة الشرق الأوسط دونالد ترامب انفجار إسبانيا بوخارست فرنسا رومانيا إسرائيل كرة القدم البيئة الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

أم القيوين.. بدء أعمال التنقيب الأثري في جزيرة الغلة

بدأت دائرة السياحة والآثار في أم القيوين أعمال التنقيبات الأثرية لموسم شتاء 2024 – 2025 في جزيرة الغلة، وهو موقع ساحلي يقع في خور أم القيوين ويرجع تاريخه إلى العصر الحجري الحديث ويؤرخ ما بين سبعة آلاف سنة.

وتشارك البعثة الفرنسية في موسم التنقيب الأثري ، والذي يعكس أهمية التعاون الدولي والتبادل الثقافي بين الحكومات، وهي خطوة استراتيجية لتعزيز البحث العلمي عن الجزيرة، حيث إن أولى التنقيبات الأثرية في الجزيرة كانت في عام 1989 بإشراف بعثة فرنسية واستمرت لمدة ثلاث سنوات متتالية ومن ثم استأنف التنقيب في موقع الجزيرة عام 2002 بواسطة البَعثة الفرنسية واستمرت لمدة خمسة مواسم متتالية حتى عام 2009.
وقال سعادة هيثم سلطان آل علي مدير عام دائرة السياحة والآثار إن أعمال التنقيبات الأثرية تعد جزءًا مهمًا من خطتنا الإستراتيجية في الحفاظ على المواقع الأثرية وإدارتها بشكل مستدام للأجيال القادمة وفهم تاريخنا الإنساني، وتأتي هذه الأعمال الحديثة في وقت يشهد فيه القطاع السياحي اهتمامًا متزايدًا بالمواقع التاريخية والأثرية من أجل فهم التطور الحضاري الذي شهدته المنطقة بشكل عام وإمارة أم القيوين بشكل خاص.
وأضاف أن التعاون مع البعثات الأثرية الدولية يعتبر ركيزة أساسية في نجاح منظومة الأعمال التنقيبية حيث يسهم في استمرار تبادل الخبرات التاريخية والأثرية لتوثيق ودراسة المكتشفات بشكل شامل مما يعزز قدرتنا على فهم التحولات التاريخية التي مرت بها المنطقة.
من جانبها قالت رانيا حسين قنومة القائم بأعمال مدير إدارة الآثار والتراث في الدائرة إن الدائرة في هذا الموسم بدأت بموقع جزيرة الغلة الذي يعد تاريخًا ثريًّا يمتد لآلاف السنين، وستعمل الدائرة خلال هذا الموسم في الجزيرة على دراسة عدة جوانب تاريخية تسهم في بناء فهم أعمق للتاريخ الأثري والإنساني للجزيرة.
وأكدت دائرة السياحة والآثار في أم القيوين، أن موقع جزيرة الغلة يمتاز بتسلسل طبقي أثري فريد، حيث تضم الجزيرة طبقة أثرية تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد محفوظة بشكل واضح وجيد، وهي طبقة نادرة في شبه الجزيرة العربية مما يجعلها مثالية للدراسة والتنقيب، وتمثل هذه الطبقة مرحلة انتقالية بين نهاية العصر الحجري الحديث وبداية العصر البرونزي.
وتشير خطة الأعمال التنقيبية لهذا العام إلى التركيز على دراسة مستوى الألفية الرابعة قبل الميلاد الموجود في الجزيرة، بالإضافة إلى استكمال أعمال الحفر في منطقة تجمع عظام حيوان الأطوم "بقر البحر" من أجل التحري في العلاقة ما بينها وبين مستوطنة الصيد في الجزيرة والتي يعود تاريخها إلى الألف الخامس قبل الميلاد، لتحديد ملامح الحياة الاقتصادية للجزيرة وفهم الأنماط الحياتية والشعائر للسكان الأوائل.
يذكر أنه خلال السنوات الماضية لمواسم التنقيبات الأثرية بجزيرة الغلة، اكتشفت دائرة السياحة والآثار أقدم منشأة شعائرية تمثلت بتجمع لعظام حيوان الأطوم "بقر البحر" وهو عبارة عن تراكم منظم ومقصود يعود إلى الجزء الثاني من الألف الرابع قبل الميلاد، ويتألف هذا التراكم من مصطبة مفلطحة تمتد لحوالي 10 أمتار مربعة ويتألف من عظام جوالي أربعين أطوما.

مقالات مشابهة

  • مقتل 12 مهاجرا قرب سواحل تونس
  • أم القيوين.. بدء أعمال التنقيب الأثري في جزيرة الغلة
  • انتشال جثث 12 شخصا بينهم 3 رضع وإنقاذ 29 بعد غرق مركبهم قبالة سواحل تونس
  • انتشال 12 جثة بينهم 3 رضع وإنقاذ 25 بعد غرق مركبهم قبالة سواحل تونس
  • مآسي المهاجرين في تونس تكشف عن فشل اتفاقيات الهجرة مع أوروبا
  • ترامب يصعد لهجته ضد المهاجرين وينتقد هاريس
  • “التباوي والضاوي” يبحثان الجهود المبذولة للحد من تدفق المهاجرين غير النظاميين
  • قتلى وعشرات المفقودين بانقلاب قارب مهاجرين قبالة إسبانيا
  • مقتل تسعة مهاجرين وفقدان 48 إثر انقلاب قاربهم قبالة جزر الكناري
  • حوالي نصف الشباب المغاربة في بطالة فهل عبور البحر هو المنقذ؟