أنظمة الدفاع الجوي الروسية تدمر صاروخا أوكرانيا مجنحا فوق البحر الأسود
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أفادت وزارة الدفاع الروسية بتدمير صاروخ أوكراني مجنح قبالة سواحل شبه جزيرة القرم.
إقرأ المزيدأحبطت أنظمة الدفاع الروسي هجوما أوكرانيا على منشآت روسية في شبه جزيرة القرم بصاروخ مجنح، وكانت الوزارة قد أعلنت عن محاولة أخرى لنظام كييف الهجوم على أهداف على الأراضي الروسية بطائرتين مسيرتين، تم تدميرهما أيضا بواسطة أنظمة الدفاع الجوي فوق شبه الجزيرة.
وقد كثف نظام كييف من هجماته الإرهابية على منشآت مدنية عقب فشل الهجوم الأوكراني المضاد.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية الإرهاب الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
حزمة مساعدات جديدة من البنتاغون إلى أوكرانيا
أعلن البنتاغون أن المبلغ الإجمالي لحزمة المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة إلى أوكرانيا سيكون 2.35 مليار دولار، والتي ستشمل سحب الأسلحة من المستودعات الأمريكية بقيمة 150 مليون دولار و2.2 مليار دولار لشراء أسلحة جديدة.
وجاء في بيان صادر عن البنتاغون: "وزارة الدفاع تعلن اليوم عن حزمة مساعدات أمنية إضافية لتلبية احتياجات أوكرانيا الأمنية والعسكرية الملحة، ويشمل ذلك حزمة تفويض السحب الرئاسي بقيمة 150 مليون دولار، لتزويد أوكرانيا بقدرات حيوية".
وأضاف البيان أن "وزارة الدفاع تعلن عن حزمة ضخمة من صواريخ الدفاع الجوي باستخدام نحو 2.2 مليار دولار من تمويل مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا، وهذه الأموال ستخصص لشراء صواريخ لمنظومتي الدفاع الجوي "باتريوت" و"ناسامز" لأوكرانيا".
وأوضح البيان الأسلحة والمعدات والذخائر التي تشملها حزمة المساعدات الجديدة، ومنها منظومات الدفاع الجوي "هوك"، وذخائر لراجمات "هيمارس، وصواريخ مضادة للدروع "جافلين" و"تاو"، وغير ذلك.
وفي وقت سابق من اليوم، أمر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بتخصيص 150 مليون دولار لتقديم المساعدة العسكرية إلى أوكرانيا، وذلك بموجب أمر نشره البيت الأبيض لوزير الخارجية، أنتوني بلينكن.
وتلقت أوكرانيا مساعدات مالية وعسكرية ضخمة من الدول الغربية، على رأسها الولايات المتحدة ودول أوروبية أخرى، منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير/ شباط 2022.
وتسعى الدول الغربية، من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الخاصة، لكن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في إقليم دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع أهدافها.