الزيد منتقداً «خفض حصة المحروقات للقطع البحرية»: لنا كلمة مع لجنة تعزيز الأمن الغذائي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أشار النائب أسامه الزيد إلى أن "ما صدر من قبل مختلف الجهات الحكومية من قرارات تمثلت بخفض حصة المحروقات -المدعومة وغير المدعومة- للقطع البحرية المرخصة للصيد هي ممارسات غير مسؤولة في بلد يواجه تحديات تختص بالأمن الغذائي، بناء عليه، لنا كلمة وموقف مع اللجنة الوطنية العليا لتعزيز منظومة الأمن الغذائي والمائي».
ولفت الزيد إلى أن «المادة 20 من الدستور نصت على أن قوام الاقتصاد الوطني هو التعاون العادل بين النشاط العام والنشاط الخاص وهدفه تحقيق التنمية الاقتصادية، وزيادة الإنتاج، ورفع مستوى المعيشة وتحقيق الرخاء للمواطنين».
الحبيني يسأل عن «كود الإجبار» في وزارة الكهرباء منذ ساعة شمس لـ العيبان: من المسؤول عن عدم صرف مكافآت الرياضيين الحاصلين على ميداليات في البطولات الدولية من 2018 إلى 2021؟ منذ ساعتين
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
المتحف الكبير: 14 قاعة عرض للقطع الأثرية.. بينها كنوز تعرض لأول مرة
أكدت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي في المتحف المصري الكبير، على أهمية اختيار المتحف بالقرب من الأهرامات، حيث يربط بين الماضي والحاضر، وهذا يعكس الفلسفة الكامنة وراء تصميم المتحف، والذي يسعى إلى خلق تجربة متكاملة للزوار.
وأضافت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي في المتحف المصري الكبير، أن التصميم المعماري للمتحف يعكس التراث الثقافي والمعماري المصري، وهو ما يميز المتحف عن باقي المتاحف العالمية.
وذكرت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي في المتحف المصري الكبير، أن المتحف يحتوي على 14 قاعة عرض، منها 12 قاعة مفتوحة حاليًا، وفي هذه القاعات، يتم عرض التاريخ المصري من بداية عصر الأسرات، مشيرًا إلى وجود قطع أثرية وكنوز تعرض لأول مرة.
وأشارت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي في المتحف المصري الكبير، إلى وجود قاعتين مخصصتين لمجموعة الملك توت عنخ آمون، الذي يُعد من أشهر الفراعنة، بالإضافة إلى الدرج العظيم وتمثال رمسيس، والذي يحتوي على حوالي 59 تمثالًا كبيرًا.
وأكدت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي في المتحف المصري الكبير، على أن المتحف المصري الكبير هو الأول في العالم الذي يضم قاعات مخصصة لحضارة واحدة فقط، وهو ما يعزز التجارب الثقافية والتعليمية للزوار.
وفيما يتعلق بنقل بعض القطع الأثرية، أوضحت أن عملية النقل قد تكون حساسة، ولكن تمت مراعاة كافة الإجراءات للحفاظ على سلامة القطع الأثرية.
وأكدت أن المتحف المصري الكبير ليس فقط مكانًا للعرض، بل هو تحفة ثقافية وتعليمية تتحدث عن تاريخ مصر العظيم ولذاتها تراث غني يستحق الاحتفاء به.
وبينت أن مكانة المتحف اليوم تدل على مدى الجهد المبذول للحفاظ على هذا التراث وأهمية تقديمه بطريقة تعكس جمال وعبقرية الحضارة المصرية القديمة، مما يجعله واجهة عالمية تستقطب الزوار من كافة أنحاء العالم.