كشف الدكتور حسام صلاح عميد كلية طب قصر العينى جامعة القاهرة ، عن شكل و نظام الدراسة بالكلية خلال انتشار متحور كورونا الجديد خلال العام الدراسى ٢٠٢٣-٢٠٢٤ .

وقال الدكتور حسام صلاح خلال تصريح لصدى البلد ، نظام الدراسة كما هى ، طرق وسائل التعليم كما هو ، و نظام الحضور لم يتغير و فى حالة حدوث أى جديد سنعلن عن هذا فى الوقت المناسب .

وكان قد لم يتم رصد أى حالات اصابة بالمتحور الجديد فى مستشفيات جامعة القاهرة ، لذلك لا داعى للقلق ولكن لا بد من اتباع الاجراءات الاحترازية

و أضاف " صلاح " فى الاساس الكورونا لم تختفى و لكن نسبة خطورتها على الشعوب أصبحت ضعيفة عن بداية ظهورها ومثلها مثل أى مرض نتعرض له.

و اكد على أن المتحور الجديد تم رصده فى العديد من الدول ، ولكن دورنا أن نكتشف تأثيرها و هل هى ليها ضرر أكثر ام نفس التأثير التى تم رصده بعد موجات فيروس كورونا و أصبح تأثيرها لا يذكر لذلك قامت الدول برفع القيود.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حالات إصابة متحور كورونا الجديد

إقرأ أيضاً:

فرنسا..ارتفاع هجرة المتطرفين الإسلاميين إلى الدول المسلمة

أكدت دراسة حديثة في فرنسا تزايد أعداد الإسلاميين الذين رصدتهم الاستخبارات الفرنسية، بسبب تطرفهم بين 2007 و2022.

وحسب نتائج، المحللين التي نشرتها مجلة "جورنال دو نيوز"، فإن وتيرة المغادرة كانت محدودة للغاية حتى 2012 بمعدل 4 هجرات سنويا، قبل أن تتسارع بين 2013 و2016 بمعدل تراوح بين 10 و50 مغادرة سنوياً.

ونقلت الدراسة عن تقرير للاستخبارات، تزايد الهجرة إلى الذروة في 2019 بمغادرة 62 إسلامياً قبل أن تتراجع في 2020 بسبب القيود على السفر التي رافقت جائحة كورونا، لترتفع مرة أخرى في 2022 بمغادرة 69 إسلامياً البلاد.

فرنسا تُغلق آخر معاقل الإخوان التعليميةhttps://t.co/7LhowWOZRV pic.twitter.com/blRKwVY2Ek

— 24.ae (@20fourMedia) January 23, 2025

وأرجعت الدراسة أسباب الهجرة إلى البحث عن بيئة إسلامية ملائمة لهويتهم الدينية مع إعطاء الأولية إلى الدول التي يشكل فيها المجتمع المسلم الأغلبية.

وحسب نتائج الدراسة، اختار 45% من المغادرين مغادرة نهائية لفرنسا في حين كانت مغادرة 55% مؤقتة، ما يعني العودة إلى الأراضي الفرنسية.

وشكل المغرب البلد الأكثر استقطاباً للمغادرين بـ 45%، ثم الجزائر18%، ومصر11،  والمملكة المتحدة 8% والسعودية 5%، وموريتانيا 5%، وتونس 5%، وتركيا 5%.

وتشير الدراسة إلى أن واحداً من كل 3 إسلاميين هاجروا، من أتباع السلفية.

وكتب معدو الدراسة: "يفضل هؤلاء الأصوليون الانفصال عن المجتمع الغربي، الذي يعتبرونه منحطاً. لذلك فإنهم يهاجرون إلى البلدان التي يشكل فيها المسلمون الأغلبية".

وتشير الدراسة إلى نمط آخر من المغادرة يتمثل في"الهجرة الداخلية" لأسباب اقتصادية ومهنية، وتعني الانعزال عن المجتمع الفرنسي، وتأسيس بيئة موازية مثلما هو شائع على نطاق واسع في مرسيليا، أو فالنس، على سبيل المثال.

مقالات مشابهة

  • 20 مليار دولار صادرات تركيا إلى أفريقيا العام الماضي
  • سيناريو كورونا.. مستشفى مكناس يدعو إلى تقليص عدد الزوار وارتداء الكمامات للحد من انتشار بوحمرون
  • الدكتور شريف العطار نائبًا لرئيس جامعة الفيوم لشئون التعليم والطلاب
  • دراسة تكشف عن إمكانية بدء خطر الإصابة بالسرطان قبل الولادة
  • جامعة الوادي الجديد في زيارة لمعرض القاهرة الدولى للكتاب بورته الـ56
  • إطلاق اسم الدكتور منصور حسن على قاعة مسرح جامعة بني سويف وأكبر مدرج بكل مبنى
  • الدكتور صلاح عُبية: معرض القاهرة الدولي للكتاب الحدث الثقافي الأهم عربيا
  • جامعة العريش تفتتح مقرها الجديد في القاهرة
  • بدء الدراسة في 18 كلية بجامعة كفر الشيخ الأهلية العام المقبل
  • فرنسا..ارتفاع هجرة المتطرفين الإسلاميين إلى الدول المسلمة