بعد انتشار متحور كورونا الجديد.. جامعة القاهرة تكشف نظام الدراسة العام الجديد
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشف الدكتور حسام صلاح عميد كلية طب قصر العينى جامعة القاهرة ، عن شكل و نظام الدراسة بالكلية خلال انتشار متحور كورونا الجديد خلال العام الدراسى ٢٠٢٣-٢٠٢٤ .
وقال الدكتور حسام صلاح خلال تصريح لصدى البلد ، نظام الدراسة كما هى ، طرق وسائل التعليم كما هو ، و نظام الحضور لم يتغير و فى حالة حدوث أى جديد سنعلن عن هذا فى الوقت المناسب .
وكان قد لم يتم رصد أى حالات اصابة بالمتحور الجديد فى مستشفيات جامعة القاهرة ، لذلك لا داعى للقلق ولكن لا بد من اتباع الاجراءات الاحترازية
و أضاف " صلاح " فى الاساس الكورونا لم تختفى و لكن نسبة خطورتها على الشعوب أصبحت ضعيفة عن بداية ظهورها ومثلها مثل أى مرض نتعرض له.
و اكد على أن المتحور الجديد تم رصده فى العديد من الدول ، ولكن دورنا أن نكتشف تأثيرها و هل هى ليها ضرر أكثر ام نفس التأثير التى تم رصده بعد موجات فيروس كورونا و أصبح تأثيرها لا يذكر لذلك قامت الدول برفع القيود.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حالات إصابة متحور كورونا الجديد
إقرأ أيضاً:
علكة مبتكرة توقف انتشار الإنفلونزا
أميرة خالد
طور باحثون علكة مبتكرة مستخلصة من الفاصولياء يمكنها المساعدة في تقليل انتشار فيروسات الـ”هربس” والإنفلونزا.
ووفقًا لتجارب معملية نشرت على موقع “ميديكال إكسبريس”، أظهرت العلكة فعالية مذهلة تتجاوز 95% في خفض الأحمال الفيروسية لفيروسات “HSV-1” و”HSV-2″، بالإضافة إلى سلالات الإنفلونزا “H1N1″ و”H3N2”.
العلكة، التي تم تطويرها من قبل علماء من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، وتعتمد على بروتين طبيعي يُدعى “فريل”، يوجد في نبات “لابلاب بوربوريوس”، والذي يعمل على تحييد الفيروسات داخل الفم، وهو نقطة دخولها الأساسية إلى الجسم، و يتم إطلاق هذا البروتين تدريجيًا عند مضغ العلكة، مما يجعلها وسيلة فعالة لمكافحة العدوى.
وتحتوي كل قطعة علكة على 40 ملليغرام من مسحوق الفاصولياء، وتلتزم بمعايير السلامة الخاصة بإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ما يجعلها مؤهلة للاستخدام البشري.
ووفقًا للبروفيسور هنري دانييل من جامعة بنسلفانيا، تفتح هذه النتائج الأفق للاختبارات البشرية، خاصة في ظل غياب لقاح للـ”هربس” وانخفاض الإقبال على لقاح الإنفلونزا.
الفريق العلمي يدرس أيضًا إمكانية استخدام العلكة في مكافحة “إنفلونزا الطيور” المنتشرة في أمريكا الشمالية.