أثار أحمد حسام ميدو لاعب نادي الزمالك السابق والإعلامي بأحد الفضائيات، الجدل بعد أن نشر تغريدة عبر موقع التواصل الإجتماعي «تويتر» بشأن موقف القلعة البيضاء الفترة الحالية.

وقال ميدو عبر «تويتر»: "من يعتقد بأن الهدوء عاد للزمالك باستقالة مجلس إدارته فهو واهم الحرب بدأت".

وأضاف:"اتعلموا الان لماذا حاربت الا تبدأ الفوضى مبكرا؟ مرتضى منصور ورجاله لم ينسحبوا من المشهد ورجال ممدوح عباس يحاولوا رد الجميل بعد وجودهم على ال payroll لسنوات وسنوات وسيادة الوزير حائر يرضي مين ولا مين".

وتابع:"وفي وسط كل هذه الفوضى يتمنى البعض أن يترك أبناء النادي المخلصين المكان ليغرق لتتحقق أمنيته الذي يعمل عليها منذ سنوات بأن يهبط الزمالك الى الهاوية".

من يعتقد بأن الهدوء عاد للزمالك باستقالة مجلس ادارته فهو واهم..الحرب بدأت!! أتعلموا الان لماذا حاربت الا تبدأ الفوضى مبكرا؟ #مرتضى_منصور ورجاله لم ينسحبوا من المشهد ورجال #ممدوح_عباس يحاولوا رد الجميل بعد وجودهم على ال payroll لسنوات وسنوات وسيادة الوزير حائر يرضي مين ولا مين!!…

— Mido (@midoahm) August 28, 2023

وأردف:" أؤكد دائما بأننا سنقف دائما بجانب النادي ونتأكد دائما بأن عجلة العمل داخل النادي لن تتوقف ولو ليوم واحد، العمل مستمر داخل قطاع كرة القدم قطاع الناشئين جاهز للموسم والفريق الأول سيكون جاهز للموسم بالامكانيات المتاحة الآن".

وأضاف:"أنا رجل واقعي أتعامل مع الواقع دون أن أحلم الحياة علمتني بألا أحلم إلا وقت الأحلام والوقت الحالي وقت العمل على الأرض داخل الزمالك".

وأختتم:"مرة أخرى رسالتي للجماهير بأن تتوحد وبأن تقف بجوار النادي كما تفعل دائما خاصة في هذا الوقت الصعب.لا تنجرفوا وراء اللجان الالكترونية المأجورة التي أصبحت محترفة بعد سنوات عمل طويلة لصالح أجندات أشخاص بعينهم في توجيه بعض من صغار السن من الجماهير".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك أخبار الزمالك الزمالك اليوم انتخابات الزمالك اخبار الزمالك ميدو أحمد حسام ميدو صفقات الزمالك مدرب الزمالك مباراة الزمالك اليوم مباراة الزمالك قناة الزمالك لاعبي الزمالك نادى الزمالك اخبار الزمالك اليوم أهداف الزمالك أخبار نادى الزمالك اخبار نادى الزمالك أهداف مباراة الزمالك احمد حسام ميدو ميدو نادي الزمالك دعم الزمالك

إقرأ أيضاً:

تحليلات إسرائيلية : الحرب الإقليمية بدأت

وصف المحللون في الصحف الإسرائيلية اليوم الأربعاء، 2 أكتوبر 2024 ، الهجوم الصاروخي الإيراني الواسع على إسرائيل، أمس، أنه يشكل حربا مباشرة بين إسرائيل وإيران وبداية حرب إقليمية، واعتبروا أن إيران لم تحقق نجاحا كبيرا في هذا الهجوم، الذي شمل إطلاق نحو 180 صاروخا باليستيا.

تغطية مباشرة ومتواصلة عبر قناة وكالة سوا على تطبيق تليجرام- تابعونا هنا

وحسب المحلل العسكري في صحيفة "يسرائيل هيوم"، يوآف ليمور، فإن الهجوم الصاروخي الإيراني "على قواعد الجيش الإسرائيلي في وسط البلاد والنقب كان متوقعا، واستعدت إسرائيل له طوال عدة أيام"، وأن "إيران سجلت إنجازا محدودا جدا، بعيدا عن نيتها الأصلية باستهداف كبير لقواعد الجيش الإسرائيلي والاستخبارات ومقر الموساد".

#عاجل | إيران بعد قصف إسرائيل: عمليتنا انتهت وهذه الرسالة أوصلناها لواشنطنhttps://t.co/PP5D69VuAY

— وكالة سوا الإخبارية (@palsawa) October 2, 2024

وأشار إلى أنه خلافا للهجوم الإيراني على إسرائيل، في 14 نيسان/أبريل الماضي، "هذه المرة غيرت إيران التكتيك، وبدلا من إطلاق طائرات مسيرة وصواريخ كروز التي تمنح إسرائيل وقتا للتأهب لها واعتراضها، اختارت إطلاق صواريخ باليستية فقط ومدة تحليقها أقصر، حوالي 12 دقيقة، وتواجهها إسرائيل لوحدها تقريبا".

ورجح ليمور أن الهجوم الإيراني، أمس، هو "نتيجة ضغوط" مارستها عليها المنظمات الموالية لها، "التي تشعر بأنه تم التخلي عنها في ظل الضغط الإسرائيلي في الأسابيع الأخيرة. والضربات الشديدة التي تعرض لها حزب الله استهدفت بشكل كبير قدراته على العمل، ويتضح ذلك بصعوبة إطلاقه رشقات صواريخ وقذائف صاروخية على الأراضي الإسرائيلية. ورغم أن حزب الله أطلق، أمس، قذائف صاروخية مرتين على وسط البلاد، لكنهما كانا حالتان وحيدتان وبعيدتان جدا عن خطته العملياتية الأصلية".

وأضاف أن هجوم إسرائيل ضد الحوثيين، بداية الأسبوع الحالي، كانت "أكبر مما ذكرت التقارير"، واستهدف ميناء الحديدة الذي يستورد منه النفط ومشتقاته، "ويتوقع أن يحدث أزمة للحوثيين، وأن يتوجهوا إلى إيران مطالبين بمساعدات عاجلة. وإيران التي كانت تحت ضغط منذ اغتيال إسماعيل هنية ، حُشرت في الزاوية مرة أخرى، ولذلك عملت أمس".

مشاهد لاعتراضات وصواريخ الهجوم الإيراني على إسرائيلhttps://t.co/dvwyVw2RoC#ايران #تل_ابيب #بيروت #لبنان #طهران

— وكالة سوا الإخبارية (@palsawa) October 1, 2024

واعتبر أن "فشل الهجوم الإيراني يحرر إسرائيل كي تدرس بأعصاب باردة كيف ومتى سترد، وعلى الأرجح أن الرد سيكون قريبا، لأنه خلافا لإيران، إسرائيل درجت على العمل بسرعة كيف تحافظ على علاقة واضحة بين السبب والنتيجة. والأهداف قد تكون متنوعة: بإمكان إسرائيل الحفاظ على معادلة العين بالعين وأن ترد بمهاجمة أهداف عسكرية فقط، قواعد ومصانع وأسلحة. وبإمكانها العمل ضد أهداف بنية تحتية تلحق ضررا بالنظام الإيراني والاقتصاد الإيراني، مثل منشآت النفط والغاز والبتروكيماويات، على أمل أن تؤدي الأزمة التي ستنشأ في إيران إلى غضب الجمهور ضد النظام".

لكن ليمور استدرك أنه "يتعين على إسرائيل في ردها أن تدرس إلى أي مدى تريد توسيع الحرب ضد إيران، التي أصبحت علنية بالكامل الآن. ويبدو كأن جميع الاحتمالات واردة، لكن يتعين على إسرائيل أن تأخذ بالحسبان أن الأمور ستتطور إلى درجة حرب واسعة وإقليمية، لأن إيران قد ترد أيضا ضد حلفاء علنيين وغير علنيين لإسرائيل، بدءا من الولايات المتحدة وحتى السعودية والأردن".

وأضاف أنه "يتعين على إسرائيل أن تنسق ردودها مع الإدارة الأميركية، عشية الانتخابات الرئاسية، والتي قد تنجر إلى تدخل عسكري يتجاوز تخطيطها، ويتعين على إسرائيل أيضا دراسة تأثير توسيع الحرب على الجبهتين في لبنان و غزة . والعملية المسلحة في يافا، أمس، تذكر مرة أخرى بأن منطقة يهودا والسامرة قابلة للاشتعال أيضا وتشكل تهديدا، والعملية التي انطلقت منها جبت من إسرائيل ثمنا أثقل بكثير من ذلك الذي تسبب به هجوم الصواريخ الذي انطلق من إيران".

من جانبه، لفت المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، إلى أنه "بعد قرابة سنة على الحرب، دخلت إسرائيل أمس إلى مرحلة الحرب الإقليمية. ووضعت إيران نفسها في قلب المواجهة بهجومها الصاروخي الواسع وغير المسبوق على إسرائيل. ووفقا لذلك يتوقع رد إسرائيلي شديد".

وأضاف أن "إيران حللت نتائج هجومها السابق واستخلصت العبر، لكنها لم تنجح في اختراق منظومة الدفاع الإسرائيلية والإقليمية بشكل فعال. ورغم أن الهجوم كان موجها ضد مواقع عسكرية وأمنية، وبينها قواعد سلاح الجو، لكنه كان يهدف عمليا إلى استهداف مراكز سكانية مدنية والتسبب بقتلى وفرض رعب على إسرائيل".

وتابع هرئيل أن "التدهور الأخير يضع جميع الأطراف في وضع مختلف كليا، وفيه المواجهة بين إسرائيل و حماس وحتى الصدام مع حزب الله يحتلان مكانا ثانويا قياسا بالمواجهة الإسرائيلية – الإيرانية. وخلال ذلك، فإنه في الجبهة الداخلية أيضا تتصاعد مخاطر ثانوية. ويتعالى الاشتباه كأن العملية في يافا كانت منسقة مع توقيت الهجوم الإيراني".

وبحسبه، فإن "عملية كهذه تعزز التوتر وانعدام الثقة بالذات لدى الجمهور الإسرائيلي، إضافة إلى إطلاق صواريخ بشكل مكثف. وينبغي أن يؤخذ بالحسبان محاولات مشابهة من جانب فلسطينيين في الضفة الغربية، مرسلين وممولين من إيران وحزب الله. ومن الجائز أيضا أن تكون هناك محاولات لدفع جهات متطرفة أو عصابات من الجمهور العربي في إسرائيل".

وتوقع هرئيل أنه "في الظروف الحالية، سيتم إزالة القتال في قطاع غزة عن سلم الأولويات. وهذا سيؤثر سلبا على محاولات التوصل إلى صفقة مخطوفين، المجمدة أصلا منذ فترة طويلة. ويتوقع الآن أن تستدعي إسرائيل قوات احتياط بشكل أوسع على خلفية الأزمة الإقليمية ومخاطر تدهور آخر في جميع الجبهات".

ولفت إلى أن "التهديد الإيراني الآني إنما يؤكد وحسب تعلق إسرائيل بالأميركيين. وإسرائيل متعلقة بالولايات المتحدة ليس فقط بتنسيق الدفاع الجوي وإنما باستمرار تزويد الذخيرة، لمصلحة عملياتها الهجومية. وهذه أمور لا يستوعبها وزراء نتنياهو الذين يدعون إلى مهاجمة المنشآت النووية في إيران بدون تنسيق مع أميركا، لكن الواقع الحقيقي هو أنه بكل ما يتعلق بالنووي، إسرائيل ملزمة بالعمل بالتنسيق مع الولايات المتحدة، من أجل ضمان إلحاق ضرر حقيقي لفترة طويلة وكذلك من أجل الحصول منها على مساعدات ملائمة في الدفاع والهجوم".

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • ميدو يشيد بقرار الأهلي.. ويوضح سبب فشل انتقال نجم بيراميدز إلى الزمالك
  • هل بدأت الحرب الإقليمية بعد الهجوم الصاروخي الإيراني على اسرائيل؟
  • جوارديولا يثير الجدل بشأن مستقبله مع مانشستر سيتي
  • ميدو يثير الجدل بتصريح مفاجئيء عن فضح المستور.. ماحدش ملاك وكلنا بنغلط (ما القصة؟)
  • مؤتمر البجا المعارض يدين قتل مدنيين على يد كتائب البراء ويطالب بتحقيق دولي
  • ندياي: الزمالك النادي الأكثر تتويجا بالبطولات في القرن العشرين
  • «مشكلة شخصية وأحميه من الانتقادات».. مدرب جنوب إفريقيا يثير الجدل بعد استبعاد بيرسي تاو
  • أحدث ظهور لياسمين صبري مع والدتها يثير الجدل
  • محمد عز العرب يثير الجدل بتصريحاته حول رؤية أبنائه: "هرجعهم وهشوفهم في مصر"
  • تحليلات إسرائيلية : الحرب الإقليمية بدأت