رئيس بلدية هاتاي يكشف عدد السوريين المتواجدين في الولاية
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
علق رئيس بلدية هاتاي، لطفي ساواش، على زيادة تواجد الأفراد من الجنسيات الأخرى، وبالأخص الجنسية السورية، في مدينة هاتاي.
وأشار ساواش إلى الإحصائيات التي كشفت عن وجود نسبة ملحوظة من السوريين في بعض المؤسسات مثل المستشفيات والمدارس.
وأعرب عن أهمية توفير خدمات عالية الجودة لجميع أفراد المجتمع، سواء كانوا من المواطنين الأتراك أو الأقليات الأخرى.
وكشف أن 70% من الأطفال الذين يتوجهون إلى المدارس الابتدائية في منطقة الريحانية هم من الجنسية السورية.
وأشار أيضًا إلى أن المستشفى الكبير في المدينة يشهد ولادة 28 طفلًا يوميًا، 26 منهم من الجنسية السورية، وأعرب عن قلقه من تحول الأتراك إلى أقلية في بعض المناطق.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا السوريين تركيا الآن تركيا الأن
إقرأ أيضاً:
الميليشيا، تصنع الأزمات والمآسي بيد، وتقدّم الحلول المسمومة باليد الأخرى
(جومو كنياتا )يتململ في قبره..!
ما يحدث في قاعة جومو كنياتا في كينيا ليس سوى مسرحية سياسية رديئة، تفتقر إلى جماليات العرض والمضمون وعناصر التشويق.
الممثلون:
دمى خشبية تحركها من خلف الستار أصابع الكفيل المنتج والممول، الملطخة بدماء السودانيين وانتهاك أعراضهم ونهب ثرواتهم.
القاعة:
تحمل اسم أحد أبرز قادة حركات التحرر الوطني في إفريقيا ومناهض للاستعمار ، لكنها تفتح أبوابها اليوم للقتلة واللصوص والعملاء.
المستضيف:
الرئيس الكيني وليم ريتو، سمسار انتهازي، صاحب ابتسامة لزجة وسلوك مراوغ، يرى كل شيء قابلاً للبيع والشراء.
الشعارات:
مسروقة من حقائب الحركات الدارفورية المسلحة، تلك الحركات التي قامت الميليشيا أصلًا لمحاربتها والقضاء عليها. شعارات بالية، أُعيدت خياطتها لتناسب مقاسات طموحات آل دقلو.
ضيف العار:
عبد العزيز الحلو، الذي ظل يتستر على انتهازيته بشعارات ثورية وادعاءات جوفاء.
المشروع:
تكوين حكومة صورية، موجودة على الورق والمنصات الإلكترونية فقط، تُستخدم كورقة ابتزاز لتحقيق ما فشلت الميليشيا في فرضه بقوة السلاح.
الخلاصة:
انهار مشروع الميليشيا العسكري، الذي كان يهدف إلى تنفيذ انقلاب سريع وخاطف للسيطرة على الحكم. وسقطت خطتها في الاستيلاء على الدولة، وتهجير سكانها، والاستيلاء على منازلهم، واستبدالهم بآخرين.
ولم يبقَ أمامها سوى خيار تشكيل حكومة وهمية لا حياة لها، والتلويح بورقة الانفصال.
هكذا هي الميليشيا، تصنع الأزمات والمآسي بيد، وتقدّم الحلول المسمومة باليد الأخرى.
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتساب