قال الكاتب الصحفي حسين الزناتي رئيس تحرير مجلة علاء الدين، وعضو مجلس نقابة الصحفيين، إن المجلة فجّرت قضايا كبيرة تهتم بالطفل، مثل قضية صحة أطفالنا، والتي تُعتبر من المرات الأولى التي يتم فيها مناقشة قضايا هامة، تهم الطفل وصحته ومستقبله في مصر.

وأضاف خلال انطلاق فعّاليات منتدى مجلة علاء الدين لقضايا الطفل، أن المجلة تعمل على مناقشة قضية مهمة، تهم المجتمع ككل، وهي مستقبل وطننا، وفي القلب منه مستقبل أطفالنا، وتعمل طوال الوقت على هذا الملف، وليس مستقبل مجلة علاء الدين فقط.

وأكد أن مؤسسة الأهرام بتاريخها الذي يتخطّى ١٠٠ عام، ومجلة علاء الدين بتاريخها الدي يتخطّى ٣٠ عام، يعملون بذراع إعلامي قوي لنشر قضايا الأطفال، وكل الأمور التي تشغل تفكيرهم، وأيضًا العمل كوسيط لنقل تطلّعاتهم وطموحاتهم للقيادة السياسية والمسؤولين.

وتابع: "نُقدّم أفكار سليمة للحاضر، ونفجّر طاقات وإبداعات للمستقبل، أثق أنكم ستكونوا قادة رأي، وتتحملوا مستقبل بلدنا".

ووجّه "الزناتي" الشكر، لوزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي، والتي تُعتبر الشريك الواعي والإيجابي للمجلة، والتي تعمل طوال الوقت على تقديم كل سُبل وأوجه الدعم للمجلة والأطفال والنشء.

وكانت انطلقت منذ قليل، أولى فعّاليات "منتدى مجلة علاء الدين لقضايا الطفل"، بقاعة أل تقلا بالأهرام، أولى فعاليات، والذي يتناول أهم ما يواجه أطفال مصر من قضايا وموضوعات.

يأتي ذلك بحضور وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، والكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة رئيس مجلس إدارة الأهرام، ومحمد نوار رئيس الإذاعة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منتدى علاء الدين لقضايا الطفل مجلة علاء الدین

إقرأ أيضاً:

«القاهرة الإخبارية» تفك ألغاز حادث اغتيال الدبلوماسي علاء الدين نظمي في جنيف

تحدث عمرو المنيري، مراسل «القاهرة الإخبارية»، عن حادث اغتيال دبلوماسي مصري منذ 29 عامًا في جنيف، مشددًا على أن جنيف تلك المدينة الهادئة التي تقع في أحضان جبال الألب الشهيرة، والتي تطل بحيراتها الزرقاء العزبة، مشهورة بأنها أكثر مدن العالم التي جرى فيها عقد اتفاقات سلام، ولذا يوصف شعبها بأنه يتكلم بصوت الصمت.

وتابع «المنيري»، خلال تقرير له عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، سويسرا دولة يحكمها نظام فيدرالي ولديها نظام قضائي مستقل في كل محافظة وولاية، وهي تحت إشراف محكمة فيدرالية عليا تابع لها نائب عام فيدرالي، معدلات الجريمة لديها منخفضة ومحاكمها تعمل 6 أشهر في العام، لذا كانت مفاجئة كبيرة حين أصدر المدعى العام الفيدرالي السويسري بيانًا أعلن فيه إعادة فتح الإجراءات الجنائية لقضية كبيرة، وهي اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي نائب رئيس الملحقية التجارية التابعة لبعثة مصر في الأمم المتحدة بجنيف عام 1995.

وشدد على أن هذه الجريمة وقعت منذ أكثر من 29 عاما في جنيف، وفي الـ13 من نوفمبر 1995، كان علاء نظمي قد أنهى عمله اليومي، ولم يكن يعلم أن هذا آخر يوم عمل له في مقر الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • باحث سياسي يكشف سبب فتح سويسرا قضية اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي
  • باحث سياسي: اغتيال علاء الدين نظمي لاكتشافه سرا عن تمويل الجماعات الإرهابية
  • كواليس ليلة اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في سويسرا
  • باحث سياسي: تطور العلم يساهم في حل لغز قضية علاء الدين نظمي
  • «بحيري» عن اغتيال المستشار علاء الدين نظمي: من يقف وراء الحادثة؟
  • «القاهرة الإخبارية»: ملف مهم كان يجهزه علاء الدين نظمي قبل اغتياله في جنيف
  • القاهرة الإخبارية تفك ألغاز حادث اغتيال علاء الدين نظمي في جنيف
  • باحث: فترة اغتيال علاء الدين نظمي هي الأسوأ في تاريخ مصر خارجيًا
  • «القاهرة الإخبارية» تفك ألغاز حادث اغتيال الدبلوماسي علاء الدين نظمي في جنيف
  • كمال ماضي: علاء الدين نظمي دخل عش الدبابير للبحث تمويل جماعات التطرف