بوابة الوفد:
2025-04-11@10:42:40 GMT

ChatGPT و Bing و Bard و Claude.. أي منها مناسب لك

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

في عالم الذكاء الاصطناعي (AI)، يحتدم السباق لتطوير روبوت الدردشة الأكثر تقدمًا وسهولة في الاستخدام. لقد ظهر أربعة متنافسين رئيسيين في هذه الساحة: ChatGPT vs Bing vs Bard vs Claude 2.0. يقدم كل نموذج من نماذج الذكاء الاصطناعي هذه ميزات وقدرات فريدة من نوعها، مما يجعل اختيار النموذج الذي سيتم استخدامه مسألة تفضيل شخصي واحتياجات محددة.

في دليل النظرة العامة السريع هذا وفيديو المقارنة الذي تم إنشاؤه بواسطة The AI Breakdown.
كل من نماذج الذكاء الاصطناعي هذه لها نقاط القوة والضعف الخاصة بها. على سبيل المثال، يتفوق كلود 2.0 في تلخيص المستندات ولكنه يميل إلى هلوسة الإجابات، مما يجعله غير مناسب لتحليل البيانات. يوصى باستخدام Google Bard، مع إعداد الإنترنت الأصلي والتحديثات الأخيرة، للمهام التي تتطلب الإنترنت. يعتبر GPT-4، مع ميزة مترجم التعليمات البرمجية التي تم إصدارها حديثًا، متفوقًا في مهام الاستدلال الأصعب.
يعتمد الاختيار بين ChatGPT وGoogle Bard وMicrosoft Bing وClaude 2.0 على احتياجاتك وتفضيلاتك المحددة. أفضل رهان هو تجربة كل ما هو معروض ومعرفة أيهما يقدم أفضل النتائج بناءً على المطالبات التي تقدمها. تذكر أن جميع نماذج اللغات الكبيرة توفر نتائج تتعلق بالمطالبات المقدمة لها، لذا فإن كتابة مطالبة نصية محددة مصممة وفقًا لمتطلباتك الدقيقة أمر بالغ الأهمية.


OpenAI ChatGPT
يعد ChatGPT من OpenAI، الذي تم إطلاقه في 30 نوفمبر 2022، عبارة عن روبوت دردشة كبير قائم على نموذج لغة يتميز بقدرته على توجيه المحادثات وتحسينها وفقًا لتفضيلات المستخدم. فهو يسمح للمستخدمين بإملاء الطول والتنسيق والأسلوب ومستوى التفاصيل واللغة المستخدمة في المحادثة.

يتم تحقيق ذلك من خلال عملية تُعرف باسم الهندسة السريعة، حيث يتم اعتبار المطالبات والردود المتعاقبة في كل مرحلة من مراحل المحادثة كسياق. تم ضبط أحدث الإصدارات، ChatGPT-3.5 وGPT-4، بشكل دقيق لتطبيقات المحادثة باستخدام مجموعة من تقنيات التعلم الخاضعة للإشراف والمعززة. تم إصدار ChatGPT في البداية كمعاينة بحثية، ثم انتقل منذ ذلك الحين إلى نموذج فريميوم نظرًا لشعبيته.

جوجل بارد
من ناحية أخرى، Google Bard هي خدمة دردشة تجريبية تعمل بالذكاء الاصطناعي مدعومة من Pathways Language Model 2 (PaLM 2). على الرغم من أنه لا يزال قيد التطوير، فقد أظهر Bard نتائج واعدة في إنشاء النصوص وترجمة اللغات وإنشاء أنواع مختلفة من المحتوى الإبداعي وتقديم إجابات مفيدة لاستفسارات المستخدم. لا يزال Google Bard قيد التطوير، ولكنه أداة قوية لديها القدرة على أن تكون مفيدة للغاية. إذا كنت مهتمًا بتجربتها، فيمكنك الاشتراك في قائمة الانتظار على موقع Google Bard.

مايكروسوفت بنج
Microsoft Bing AI عبارة عن مجموعة من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعمل على تشغيل محرك بحث Microsoft. ويستخدم معالجة اللغة الطبيعية، والتعلم الآلي، ورؤية الكمبيوتر، والتعرف على الكلام لتعزيز تجربة المستخدم وتحسين نتائج البحث. تلتزم Microsoft بالتحديث المستمر وتحسين Bing AI لجعله أفضل محرك بحث ممكن.

كلود 2.0
Anthropic's Claude 2.0 عبارة عن نموذج دردشة كبير الحجم لنموذج اللغة وقد اكتسب الاهتمام بسبب ميزاته الرائعة. يمكنه إنشاء نص وترجمة اللغات وإنشاء أنواع مختلفة من المحتوى الإبداعي وتقديم إجابات مفيدة لاستفسارات المستخدم. تم تصميم Claude 2.0 أيضًا ليكون أكثر أخلاقية ومسؤولية من LLMs الأخرى، مع ميزات تمنعه من إنتاج مخرجات ضارة. إنها تتميز بنافذة سياقية رائعة تبلغ 100 ألف رمز مميز، ومهارات ترميز محسنة، والتزام بالذكاء الاصطناعي الأخلاقي والمسؤول.

يشهد مشهد روبوتات الدردشة المدعمة بالذكاء الاصطناعي أيضًا ظهور برامج ماجستير إدارة أعمال شخصية، مثل نموذج Inflection’s Pi وMeta’s Llama. تتفاعل روبوتات الدردشة هذه مع البيانات المقدمة من شخص أو شركة معينة، وتقدم النصائح والإجابات والمحادثات. يحتوي Pi أيضًا على ميزة الاتصال الصوتي، مما يسمح للمستخدمين بالدردشة معه أثناء القيام بمهام أخرى.

سواء كان ذلك للاستخدام الشخصي أو تطبيقات الأعمال، توفر نماذج الذكاء الاصطناعي هذه مجموعة من الإمكانات التي يمكن أن تعزز تجربة المستخدم والإنتاجية. ومع استمرار تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، فمن المرجح أن تشتد المنافسة بين هذه النماذج، مما يؤدي إلى ظهور روبوتات دردشة أكثر تقدمًا وسهولة في الاستخدام في المستقبل.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ما لغة الذكاء الاصطناعي السرية جيبيرلينك ولماذا أثارت المخاوف؟

في عالم الذكاء الاصطناعي، تظهر تقنيات جديدة بشكل مستمر، بعضها يهدف إلى تحسين التفاعل بين البشر والآلات، بينما يثير البعض الآخر تساؤلات أخلاقية وأمنية.

وواحدة من هذه التقنيات التي أثارت جدلاً كبيرًا بين الباحثين والخبراء هي "جيبيرلينك" (Gibberlink)، وهو مشروع يسمح لأنظمة الذكاء الاصطناعي بالتواصل فيما بينها بعيدًا عن فهم البشر.

وأثار هذا المشروع تساؤلات عديدة حول الشفافية، والأمن، ومستقبل التواصل بين الآلات بعيدًا عن فهم البشر.

ونستعرض في هذا المقال ما الذي نعرفه عن هذه اللغة، وما الأسباب الحقيقية وراء المخاوف المتزايدة حولها في الأوساط التقنية والأمنية؟

ما "جيبيرلينك"؟

في وقت سابق من هذا العام، انتشر مقطع فيديو عبر "يوتيوب" (Youtube) يستعرض مشروع "جيبيرلينك" من خلال وكيلي ذكاء اصطناعي من شركة "إليفن لابس" (ElevenLabs) يتحدثان عن حجز فندقي.

وبدأ وكيلا الذكاء الاصطناعي المكالمة الهاتفية العادية، ومن ثم اكتشفا أنهما كليهما ذكاء اصطناعي، فقررا الانتقال من اللغة الإنجليزية الشفهية إلى لغتهما الفريدة التي يصعب على البشر فهمها.

وصممت هذه اللغة الفريدة من أجل السماح لوكلاء الذكاء الاصطناعي بالتواصل بكفاءة أكبر، ولكنها غير مفهومة للأذن البشرية.

إعلان

وتعتمد هذه اللغة على "جي جي ويف" (GGWave)، وهو بروتوكول معياري مفتوح المصدر يستخدم الإشارات الصوتية لنقل البيانات بين وكلاء الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع بمقدار 80% تقريبًا مقارنةً بالكلام التقليدي.

وبينما يستطيع البشر إدراك الأصوات التي تنتجها لغة "جيبيرلينك"، فإن تفسير البيانات دون معدات أو برامج متخصصة يمثل تحديا.

وتسرّع لغة "جيبيرلينك" عملية التواصل والتفاعل بين الآلات، وتقلل من الموارد الحاسوبية المطلوبة، حيث لم يعد عملاء الذكاء الاصطناعي بحاجة إلى معالجة اللغة البشرية المعقدة.

أهمية "جيبيرلينك"

طور مشروع "جيبيرلينك" مهندسا البرمجيات "بوريس ستاركوف" (Boris Starkov) و"أنتون بيدكويكو" (Anton Pidkuiko) من شركة "ميتا" (Meta)، ويعد أحدث مثال على تطور الذكاء الاصطناعي إلى ما هو أبعد من اللغة البشرية، حيث تستطيع روبوتات الدردشة إنشاء أشكال جديدة من التواصل عند تركها بمفردها.

وتسمح هذه اللغة لبرامج الذكاء الاصطناعي بإدراك أنها تتفاعل مع نظام ذكاء اصطناعي آخر، ومن ثم الانتقال بسرعة إلى طريقة نقل بيانات تعتمد على الصوت.

ويعتمد مشروع "جيبيرلينك" على برنامج الذكاء الاصطناعي التحادثي من شركة "إليفن لابس" ونموذج لغوي كبير من شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI)، وهو مصمم من أجل تحسين التفاعلات بين أنظمة الذكاء الاصطناعي من خلال السماح لروبوتات الدردشة بالتواصل وفق بروتوكول "جي جي ويف" المصمم خصيصًا لكفاءة الآلة.

وبمجرد أن يُدرك روبوت الذكاء الاصطناعي أنه يتحدث إلى روبوت ذكاء اصطناعي آخر، فإن مشروع "جيبيرلينك" يُطالب الروبوتات بالتحول إلى بروتوكول الاتصال "جي جي ويف"، الذي لا يحتاج إلى "وحدة معالجة رسومية" (GPU) للتعرف على الكلام، وتكفي "وحدة المعالجة المركزية" (CPU) للتعامل مع كل ذلك.

ويعد مشروع "جيبيرلينك" مفيدًا للمطورين والمؤسسات التي تستخدم وكلاء ذكاء اصطناعي متعددين يتطلبون التواصل المتبادل. وتشمل الاستخدامات:

إعلان مراكز الاتصال: يمكن لأنظمة خدمة العملاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي استخدام "جيبيرلينك" لتنسيق وإدارة الاستفسارات بكفاءة كبرى. المركبات الذاتية القيادة: يمكن للسيارات الذاتية القيادة التواصل مع بعضها بعضا لمشاركة المعلومات حول حالة المرور، مما يعزز السلامة والملاحة. الأتمتة الصناعية: يمكن للروبوتات في بيئات التصنيع مزامنة المهام بسلاسة، مما يحسّن الإنتاجية.

ومن خلال اعتماد "جيبيرلينك"، يمكن لهذه الأنظمة تحقيق أوقات استجابة أسرع والعمل بشكل أكثر ارتباطًا.

فكرة تواصل الآلات بلغة تتجاوز الفهم البشري تثير تساؤلاتٍ حول الرقابة وإمكانية عمل أنظمة الذكاء الاصطناعي بشكل مستقل دون وعي بشري (شترستوك) لماذا أثارت "جيبيرلينك" المخاوف؟

بغض النظر عن فوز هذا المشروع بالجائزة العالمية الكبرى خلال فعاليات هاكثون "إليفن لابس" العالمي لهذا العام، فإنه سلّط الضوء على المخاوف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والشفافية والمخاطر التي قد تحملها هذه التقنية.

وعلى غرار أفلام الخيال العلمي، أثار العرض التوضيحي للمشروع فضولًا وقلقًا واسعَي النطاق حول مستقبل برامج الذكاء الاصطناعي.

وتثير فكرة تواصل الآلات بلغة تتجاوز الفهم البشري تساؤلاتٍ حول الرقابة وإمكانية عمل أنظمة الذكاء الاصطناعي بشكل مستقل دون وعي بشري.

كما أن تخيل وجود نظام يعمل بشكل مستقل دون أن يستطيع الإنسان مراقبة آلية عمله أو التحقق من قراراته يفتح الباب أمام سيناريوهات غير محسوبة.

وفي عام 2017، اضطرت شركة "فيسبوك" إلى التخلي عن تجربة بعد أن أنشأ برنامجا ذكاء اصطناعي نوعًا من الاختزال لم يتمكن الباحثون البشريون من فهمه.

وفي حال استمر الذكاء الاصطناعي في تطوير لغات تواصل خاصة، فقد يصل إلى نقطة لا يمكن للبشر فيها تتبع أو فهم ما يجري داخل هذه الأنظمة. وهذا يثير مخاوف بشأن إمكانية اتخاذ الذكاء الاصطناعي قرارات خارج إشراف البشر.

إعلان

وقد تُستخدم لغة غير مفهومة، مثل "جيبيرلينك"، لنقل معلومات بين أنظمة الذكاء الاصطناعي بطريقة يصعب اعتراضها أو تحليلها، مما قد يجعلها أداة خطيرة في الهجمات الإلكترونية أو عمليات التجسس.

وفي حال استطاع نظام ذكاء اصطناعي تطوير لغة لا يفهمها البشر، فإن ذلك قد يستخدم لإخفاء عمليات التلاعب الرقمي، مثل تغيير البيانات دون اكتشاف ذلك بسهولة. كما يمكن أن تستخدم جهات غير أخلاقية هذه التكنولوجيا في الهجمات السيبرانية المتقدمة.

ويخشى أن تطوير لغة خاصة بين الآلات قد يكون الخطوة الأولى نحو ذكاء اصطناعي ذاتي الوعي، قادر على العمل بشكل مستقل عن التعليمات البرمجية المحددة له.

وإذا استطاعت الأنظمة الذكية تطوير طريقة تواصل خاصة، فقد تصبح أقل اعتمادًا على البشر، مما يفتح مجالًا لمخاوف التعلم التلقائي دون إشراف بشري، وقد يؤدي ذلك إلى تطورات غير متوقعة في عالم الذكاء الاصطناعي.

وتتباين آراء الباحثين حول "جيبيرلينك"، إذ يعتقد المؤيدون أن تطوير لغة خاصة للذكاء الاصطناعي قد يساعد في تحسين الأداء وتقليل الأخطاء البشرية، ويجعل العمليات الحسابية أكثر كفاءة.

في حين يرى المعارضون أن هذا التطور يهدد الشفافية والمسؤولية، ويجب أن تكون هناك قيود تمنع الذكاء الاصطناعي من إنشاء أنظمة تواصل لا يمكن للبشر فهمها.

بينما يدعو المحايدون إلى إجراء أبحاث إضافية لضمان التوازن بين الابتكار والرقابة، بحيث يتمكن البشر من الحفاظ على التحكم بهذه التقنيات.

ما مستقبل "جيبيرلينك"؟

تستبدل الشركات بموظفي مراكز الاتصال وكلاء ذكاء اصطناعي من الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي القائم على الصوت.

وفي الوقت نفسه، بدأت شركات التكنولوجيا العملاقة بتقديم وكلاء ذكاء اصطناعي قادرين على التعامل مع المهام المعقدة نيابةً عنك. وقد يستطيع هؤلاء الوكلاء قريبًا الاتصال بمركز خدمة العملاء نيابةً عنك.

إعلان

وفي هذا المستقبل المحتمل، قد يُحسّن مشروع "جيبيرلينك" كفاءة التواصل بين وكلاء الذكاء الاصطناعي، شريطة أن يكون كلا الطرفين مُفعّلَين للبروتوكول.

وفي حين أن النماذج الصوتية العاملة بالذكاء الاصطناعي قادرة على ترجمة الكلام البشري إلى رموز يفهمها نموذج الذكاء الاصطناعي، فإن العملية تتطلب الكثير من الحوسبة غير الضرورية إذا كان عميلان للذكاء الاصطناعي يتحدثان مع بعضهما بعضا.

ويقدر مطورا المشروع أن تواصل وكلاء الذكاء الاصطناعي عبر بروتوكول الاتصال "جي جي ويف" قد يقلل من تكاليف الحوسبة بمقدار كبير.

ويؤكد مطورا المشروع أن تقنية "جيبيرلينك" الأساسية ليست جديدة، بل تعود إلى أجهزة مودم الإنترنت الهاتفية في ثمانينيات القرن الماضي.

وقد يتذكر البعض الأصوات المميزة للحواسيب القديمة وهي تتواصل مع أجهزة المودم عبر الخطوط الأرضية المنزلية، وهي عملية تمثل في جوهرها نقل البيانات باستخدام لغة روبوتية، تشبه إلى حد كبير ما يحدث بين وكلاء الذكاء الاصطناعي عبر "جيبيرلينك".

في الختام، فإن لغة الذكاء الاصطناعي السرية "جيبيرلينك" تمثل تطورًا مثيرًا في عالم الذكاء الاصطناعي، ولكنها تثير تساؤلات حول الأمن والسيطرة والشفافية وتذكرنا بالمخاطر المحتملة لهذه التقنيات.

وما زال الجدل مستمرًا حول ما إذا كانت هذه اللغة خطوة إيجابية نحو مستقبل أكثر كفاءة، أم أنها مقدمة لمخاطر غير محسوبة.

وبينما تسعى هذه التقنية إلى تحسين كفاءة الأنظمة، فإنها تطرح تساؤلات عميقة حول السيطرة البشرية، والأمان، والأخلاقيات.

وفي كل الأحوال، يظل التحكم البشري والرقابة الفعالة ضرورتين أساسيتين لضمان أن تبقى هذه التكنولوجيا تحت السيطرة.

مقالات مشابهة

  • لمنافسة ChatGPT.. أمازون تكشف عن الذكاء الاصطناعي الصوتي Nova Sonic
  • «هتجيلي».. محمد رمضان يطرح أحدث أعماله باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • نائب محافظ الأقصر يكرم بطلة الذكاء الاصطناعي على مستوى الجمهورية
  • ما لغة الذكاء الاصطناعي السرية جيبيرلينك ولماذا أثارت المخاوف؟
  • OpenAI توفر وصولا مجانيا إلى Chatgpt Plus حتى مايو 2025
  • مسار جديد لقيادة الذكاء الاصطناعي في أوروبا
  • «معلومات الوزراء» يوضح تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل
  • معلومات الوزراء يوضح تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل
  • عدسات الذكاء الاصطناعي تجربة تفاعلية جديدة من سناب شات
  • أي دولة ستحسم سباق ريادة الذكاء الاصطناعي عالميًا؟