جمهورية سيشل تؤكد دعمها لاستضافة المملكة لمعرض إكسبو 2030 في مدينة الرياض
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
المناطق_ واس
أكد معالي وزير الخارجية والسياحة في جمهورية سيشل سيلفستر راديجوندي، دعم بلاده لطلب المملكة العربية السعودية استضافة معرض “إكسبو 2030”.
وأوضح معاليه خلال مؤتمر صحفي، عقب لقاء معالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز قطان مع فخامة الرئيس وافيل رامكالا، رئيس جمهورية سيشل، أن بلاده تؤكد دعمها لطلب المملكة في استضافة معرض “إكسبو 2030” في مدينة الرياض، كما عبر عن ترحيب بلاده بعقد المملكة هذا العام “القمة السعودية الأفريقية الأولى، والقمة العربية الأفريقية الخامسة” في مدينة الرياض.
من جهته عبّر معالي المستشار قطان، عن شكر وتقدير المملكة لهذا الدعم الذي يعد ترجمة للعلاقات المميزة بين البلدين الصديقين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
“الحرس الوطني” تنظم النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”
تنظم وزارة الحرس الوطني، ممثلة في الشؤون الصحية، النسخة الثالثة من “قمة الرياض العالمية للتقنية الحيوية الطبية”، بالتعاون مع وزارة الاستثمار (الشريك الاستراتيجي للقمة)، خلال الفترة من 10 إلى 12 نوفمبر 2024م في مدينة الرياض، وذلك تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله –.
ويأتي تنظيم القمة تجسيدًا لاهتمام القيادة الرشيدة بهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم الاقتصاد الوطني، إضافة إلى المواءمة مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله- في بداية عام 2024م، وحددت رؤية المملكة الرائدة في تطوير تقنيات حيوية متقدمة في مجالات الطب، والزراعة، والبيئة، والصناعة، لتصبح المملكة مركزًا إقليميًا رائدًا في مجال التقنية الحيوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحلول عام 2030، وعالميًا بحلول عام 2040.
ويعد قطاع التقنية الحيوية محورًا أساسيًا وممكنًا لتحقيق رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع حيوي منتج، واقتصاد مستدام ومزدهر، يعتمد على البحث والتطوير التقني لتعزيز قيم المعرفة والابتكار والعلوم.
ويشارك في القمة قيادات وخبراء عالميون في مجالات التقنية الحيوية الطبية، إضافة إلى منظمات ومؤسسات أكاديمية عريقة، لها إسهامات بارزة في قطاع التقنية الحيوية، مما يجعل القمة حدثًا مهمًا على خارطة منظومة الصحة إقليميًا وعالميًا.