زوجة ستيف هارفي تخونه مع الطباخ والحارس.. وهذا ما كشفه
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تناقلت تقارير عالميّة اخباريّة أنباء حول انفصال مقدّم البرامج الشهير "ستيف هارفي" عن زوجته وانتهاء علاقتهما وذلك بعد أن اكتشف خيانتها له، مما عرضه للصدمة واتخاذ قرار الانفصال.
اقرأ ايضاً ستيف هارفي "تصرفي كسيدة وفكري كرجل"تفاصيل خيانة زوجة ستيف هارفيأكّدت التقارير الصحفية الأنباء الصادمة المتداولة حول تعرض هارفي إلى الخيانة من قبل زوجته، وأنها أقدمت على هذا الأمر مع الحارس الشخصي له، مما تسبب بضجة كبيرة.
وكشفت المصادر بأن زوجة هارفي واسمها "مارجوري بريدجز" قد خانته أيضاً مع الطبّاخ الخاص، وهو ما زاد من حالة الجدل الكبيرة حول الأمر، وتعاطف الكثير من الأشخاص مع مقدم البرامج الشهير.
View this post on InstagramA post shared by CLIPS (@clips)
ستيف هارفي ينفي هذه الشائعاتوبعد انتشار هذه الاخبار بشكل صادم وواسع، ترقب الجمهور ردة فعل هارفي مطالبينه بالخروج عن صمته، وخلال الساعات الماضية قرر المقدم الشهير الحديث عن هذا الأمر.
اقرأ ايضاًبالفيديو: طارق العلي وستيف هارفي وجهان لعملة واحدة.. والأخير يتحدث بلغة عربية غير مفهومة!وبحسب المواقع العالمية نفى هارفي جميع الأنباء حول خيانة زوجته له وأكد انها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة وقال إنه يتعرض للهجوم والانتقام بسبب تعليق وصف بالسلبي له كان قد أطلقه ضد عدد من الكوميديين.
وأشار المقدم الشهير ان هذه كانت طريقتهم بالانتقام منه، وإثارة الجدل حول حياته الشخصية.
والجدير بالذكر أن هارفي تزوج من مارجوري بريجدز في عام 2007 واستمرت زيجته إلى اليوم بعد تجربتين فاشلتين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ستيف هارفي أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
في ذكرى رحيله.. 5 مشاهد من حياة رفعت الجمال الشهير بـ رأفت الهجان
قبل 43 عامًا، رحل عن عالمنا رفعت الجمال الشهير بـ«رأفت الهجان»، الذي جسد واحدة من أعظم قصص البطولات في تاريخ مصر، وكان رمزًا للوطنية والتضحية في سبيل الوطن، إذ ساهم في مد مصر بمعلومات مهمة حتى تحقق نصر أكتوبر عام 1973، وفي ذكرى رحيله، فيما يلي 5 مشاهد من حياته العائلية.
سنوات طويلة عاشها رفعت الجمال الشهير بـ«رأفت الهجان»، بعيدًا عن أرضه وأهله، متنقلًا بين أروقة عالم مليء بالمخاطر والتحديات، وعلى الرغم من ذلك لم يفقد أبدًا وطنيته، بل استطاع أن يكشف أسرارًا مهمة ساهمت في حماية بلاده ودعم استراتيجيات الأمن القومي المصري، خلال واحدة من أشد الفترات حساسية في الصراع العربي الإسرائيلي.
نشأة البطل المصري رفعت الجمالرفعت علي سليمان الجمال، وُلد في 1 يوليو 1927 بمحافظة دمياط، وكان والده يعمل في تجارة الفحم ووالدته ربة منزل تتحدث بـ3 لغات «العربية والإنجليزية والفرنسية»، وبعد التحاقه بالمدرسة، أُعجب بكفاح البريطانيين ضد الزحف النازي، وتعلم الإنجليزية باللكنة البريطانية واللغة الفرنسية باللكنة الباريسية، وعقب تخرجه، تقدم للعمل كمحاسب في شركة نفط بالبحر الأحمر، وطُرد من عمله بعد اتهامه باختلاس أموال الشركة، وانتقل إلى مكان آخر وعمل مساعد محاسب على سفينة «حورس»، بحسب تقرير نشرته قناة إكسترا نيوز.
تدريب رفعت الجمال على التجسسخضع رفعت الجمال بعد موافقته على التجسس لصالح مصر في إسرائيل، لعمليات تدريب طويلة، شملت «شرحًا في علم الاقتصاد وسر نجاح الشركات متعددة القوميات، وعادات وسلوكيات وتاريخ وديانة اليهود، وكيفية التمييز بين اليهود الاشكناز واليهود السفارديم، والتصوير بآلات دقيقة جدًا، وتحميض الأفلام والكتابة بالحبر السري، وحل شفرات رسائل أجهزة الاستخبارات، ودراسة سريعة عن تشغيل الراديو، الأسلحة الصغيرة وصناعة القنابل والقنابل الموقوتة»، وغيرها العديد من المهارات.
السفر إلى إسرائيل بتكليف من المخابرات المصريةعام 1956، رحل الجمّال إلى إسرائيل بتكليف من المخابرات المصرية في إطار خطة منظمة في شهر يونيو، وتمكن خلالها من إقامة مصالح تجارية واسعة في «تل أبيب»؛ وأصبح شخصية بارزة في المجتمع الإسرائيلي ونجح في خداعهم على مدار 17 عامًا، بحسب ما نشر في كتاب 18 عامًا خداعًا لإسرائيل قصة الجاسوس المصري رفعت الجمال.
تزويد مصر بتفاصيل عن خط بارليفوباسم «ديفيد شارل سمحون»، أمد جهاز المخابرات المصري بمعلومات مهمة تحت ستار شركة سياحية داخل إسرائيل، وزود مصر بمعلومات مهمة، وكان له دور فعال في الإعداد لحرب أكتوبر عام 1973، بعد أن زود مصر بتفاصيل عن خط بارليف، نتيجة علاقات صداقة وطيدة مع رئيسة الوزراء «جولدا مائير»، ووزير الدفاع «موشي ديان».
مغادرة إسرائيل بعد 17 عامًابعد 17 عامًا في إسرائيل، غادرها الجمّال عقب انتصار اكتوبر 1973، وظل بقية حياته فى ألمانيا باسم «جاك بيتون»، وأنجب طفله الوحيد «دانيال» من زوجته الألمانية «فالتراود بيتون» التي قالت سابقًا في تصريحات تلفزيونية، إنها عاشت خدعة كبيرة عمرها 19 عامًا، فلم تكن تعرف إلا أن اسمه «جاك بيتون» إسرائيلي الجنسية، ولديه شركة سياحية في تل أبيب: «كنت أعيش أشياء جديدة وافتقرت إلى الخبرة لأن عمري كان 22 عامًا»؛ وعندما تزوجا سافرا إلى تل أبيب، وكان يصطحبها معه كثيرًا، والتقت بأهم الشخصيات السياسية في إسرائيل منها «دافيد بن غوريون»، بحجة أن الحكومة الإسرائيلية كانت داعمة لشركته السياحية، وعام 1982 توفي في أمانيا بعد معاناة مع مرض السرطان.