مدرب الأولمبي العراقي يضع ودية اليوم مع اليمن اليوم في خانة الاختبار الحقيقي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أنهى المنتخبان الأولمبيان العراقي واليمني تحضيراتهما للمواجهة التجريبية، التي سيحتضنها في الساعة السادسة من مساء اليوم «الاثنين» ملعب البصرة الدولي (جذع النخلة) في إطار تحضيراتهما للاستحقاقات الدولية المقبلة وفي مُستهلها التصفيات الأولية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024.
وقال موقع أخبار العراق الآن إن مدرب المنتخب الأولمبي العراقي راضي شنيشل وضع لقاء اليمن، في خانة الاختبار الحقيقي للقائمة العراقية، التي تتأهب لخوض غمار التصفيات الآسيوية لمنتخبات دون 23 عاماً في مجموعة تضم، إلى جانبه المنتخبات الأولمبية للكويت وتيمور الشرقية ومكاو، مبيناً أن “الدوري المحلي لم ينطلق بعد هذا الموسم، وبالتالي لابد أن يتم تجهيز اللاعبين لخوض مثل هذه المباريات الدولية الودية.
ونوه بأن:» المنتخب اليمني يعد من المنتخبات المتطورة وحقق نتائج جيدة في بطولة غرب آسيا الأخيرة وقدم مستويات جداً ممتازة”.
وأضاف شنيشل “أعرف جيداً المنتخب اليمني وشاهدته في بطولة غرب آسيا الأخيرة التي أقيمت في العراق” كما أن:” المدير الفني للمنتخب اليمني سبق له تدريب المنتخب العراقي ولا توجد أسرار فنية عن لقاء اليوم الودي الذي يعد اخوياً في المقام الأول ونعتز جداً بالمنتخبات اليمنية وهي تحل بيننا”.
من جهته، ركز المدير الفني للمنتخب الأولمبي اليمني التشيكي سكوب في وحدته التدريبية ليلة أمس “الأحد” على الجوانب التكتيكية، وطريقة اللعب الخاصة التي سَيُؤدي بها اليمن مواجهته أمام كتيبة شنيشل، مساء اليوم “الاثنين” وقد سبق التمرين المسائي محاضرة نظرية للاعبين تطرق فيها المدرب إلى أخطاء المواجهات الودية التي سبق وخاضها الفريق في مصر قبل الحضور إلى البصرة.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الاولمبي العراقي الاولمبي اليمني الرياض اليمن ودية
إقرأ أيضاً:
تضرر العشرات من مواقع النزوح.. الهجرة الدولية: ''مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات تواجه الآن تحديات جديدة''
قالت منظمة الهجرة الدولية، ان أكثر من 73 موقعاً للنزوح في محافظة مأرب، شرقي البلاد، ـ التي تستضيف أكبر تجمع للنازحين في البلاد ـ تعرضت لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية، خلال الأشهر الماضية.
واوضحت المنظمة في تقرير حديث لها، أن محافظة مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات التي شُرِّدت بسبب العنف، تواجه الآن تحديات جديدة، حيث تسببت الفيضانات والعواصف الشديدة في ترك العديد من العائلات معرضة للمخاطر ودون حماية كافية.
وأضافت "قد تعرض أكثر من 73 موقع نزوح لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية، مما ترك العديد من الأشخاص بدون مأوى آمن وزاد من مخاطر الأمراض والنزوح المتجدد"