خاص -  YNP ..

صعد تنظيم القاعدة ، الاثنين، من عملياته في محافظة شبوة، الثرية بالنفط شرقي اليمن ..

يتزامن ذلك مع تراجع وتيرة الحرب ضده في محافظة ابين المجاورة وسط تقارير عن اتفاق.

وأفاد اللواء الخامس "دفاع شبوة" المحسوب على محافظ المؤتمر عوض الوزير بانه تمكن من تفكيك حقل من العبوات الناسفة كانت تستهدف قواته في مرخه العليا، مشيرا إلى وقوف القاعدة وراء العملية.

وتأتي العملية وسط تصاعد المخاوف القبلية من   عودة التنظيم للسيطرة على المديريات التي كان انسحب منها بناء على اتفاق مع الامارات.

وأصدرت مشايخ مديرية حطيب، المجاورة لأبين، بيان في وقت سابق حذرت فيه القاعدة من سلوك مناطقها..

واستهداف الفصائل الموالية لمحافظ المؤتمر يأتي في اعقاب مصالحة رعتها الامارات بين اللواء الثاني دفاع شبوة المحسوب على الانتقالي والمحافظ باتفاق سري تم استبعاد الانتقالي  منه.  

كما يأتي تصعيد القاعدة لعملياتها في شبوة مع تراجع ما يصفها الانتقالي بحملة ضده في معاقله الرئيسية شرق ابين وسط انباء  عن اتفاق بين الانتقالي وقيادات التنظيم بالتمدد شرق اليمن ..

وكان عيدروس الزبيدي والذي زار ابين في وقت سابق هذا الأسبوع توعد بملاحقة  ما وصفها بالتنظيمات الإرهابية في شبوة ووادي حضرموت الخاضعة لسيطرة خصومه ..

 


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس

إقرأ أيضاً:

بدء إخلاء القاعدة الروسية في طرطوس

رست سفينتان روسيتان في ساحل طرطوس السورية، إذ أشار خبراء إلى بدء إخلاء القاعدة البحرية التابعة لموسكو، وفقا لـ"بي بي سي".

وتخضع السفينتان سبارتا وسبارتا 2 لعقوبات من الولايات المتحدة، وقد ربطتهما أوكرانيا بنقل الأسلحة الروسية.

وكان قد توقع المحللون أن تقلل روسيا من وجودها العسكري في سوريا بعد سقوط نظام الأسد في ديسمبر.

ونُقِلت كميات كبيرة من المعدات العسكرية إلى الميناء في الأسابيع الأخيرة، بحسب ما أظهرته صور الأقمار الصناعية.

ويبدو في الصور العشرات من المركبات والمعدات الأخرى مصطفة في الميناء. وظهرت المعدات لأول مرة في منتصف ديسمبر بعد لقطات لطوابير كبيرة من المركبات الروسية تتحرك شمالاً نحو القاعدة، ما يشير إلى إعادة توجيهها من مواقع أخرى في جميع أنحاء البلاد.

وأشار المحللون إلى أن سبارتا وسبارتا 2، اللتين تملكهما شركة أوبورونلوجيستيكا المحدودة، وهي شركة شحن تعمل كجزء من وزارة الدفاع الروسية، كانتا قد مُنعتا من الرسو في طرطوس، وأمضت السفينتان عدة أسابيع قبالة سواحل سوريا في البحر الأبيض المتوسط.

وتُظهر مواقع التتبع البحري أن السفينتين رستا أخيرًا مساء الثلاثاء، وبعد ذلك أوقفتا أجهزة الإرسال والاستقبال الخاصة بهما.

ومن المحتمل أن تكون سفينتان حربيتان روسيتان أخريان موجودتين أيضًا في الميناء، وفقًا لما قاله المحلل البحري فريدريك فان لوكيرن.

مقالات مشابهة

  • بدء إخلاء القاعدة الروسية في طرطوس
  • أسواق أوروبا تصعد بعد خطاب ترامب في دافوس
  • Galaxy S25 Ultra يأتي مع زجاج سيراميكي
  • العراق يندد بـأشد العبارات بمواصلة اسرائيل عملياتها العسكرية في مدينة جنين
  • شركة M42 بأبوظبي تُعيد هيكلة عملياتها لتسريع عجلة النمو
  • انشقاق لأبرز وزراء الانتقالي بعد زيارة لتركيا
  • البتكوين تصعد بعد قرار ترامب بتعيين فريق لتنظيم القطاع
  • سقطرى : قوات الانتقالي تعتدي على شابين وتصيبهما إصابات بالغة 
  • “كمائن الموت”.. القشام تكشف عن عملياتها في بيت حانون قبل الهدنة
  • سقطرى.. إصابة مواطنين اثنين برصاص مليشيا الانتقالي