تفاعل كبير في مدارس بروم ميفع لإنجاح حملة "كتابي أجمل"
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
شهدت مدارس مديرية بروم ميفع - ساحل حضرموت، في أول يوم دراسي، ٢٧ أغسطس، تفاعلاً كبيراً ضمن حملة "كتابي أجمل" التي جرى إطلاقها في عموم مديريات محافظة حضرموت.
واقامت المدارس العديد من الفعاليات والنشاطات التي هدفت إلى توعية الطلاب والطالبات بأهمية الحفاظ على الكتاب المدرسي؛ والاهتمام به وبنظافته حتى تستفيد منه الأجيال القادمة.
وافتتحت المدارس أول يوم دراسي بطابور الصباحي، ركزت فقراته على تقديم المعلومات والنصائح للطلاب والطالبات وبوجوب الحفاظ على الكتاب المدرسي، وعدم إتلافه وتمزيقه.
كما نفذت أقسام الأنشطة المدرسية في مدارس المديرية، حملة توعية للطلاب والطالبات داخل الصفوف وأثناء عملية تسليم الكتب المدرسية. تضمنت بعض النصائح في كيفية الحفاظ على جمال ونظافة الكتاب من القيام بتغليفها وعدم رميه نهاية العام وكذا الابتعاد عن العبث بصفحاته وتمزيقها.
وأشاد مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية، الأستاذ قائد طالب البهيشي، بتفاعل المدراس مع حملة "كتابي أجمل" من أول يوم دراسي للعام الجديد 2024/2023. موكدا أهمية الإستمرار في برامج الحملة خلال العام الدراسي وتخصيص نشاطات داخل المدارس لتوعية الطلاب والطالبات بأهمية الحفاظ على الكتاب المدرسي.
أضاف أن أهمية حملة " كتابي أجمل" تزامنت مع تدشين توزيع الطباعات الجديدة من الكتاب المدرسي التي تم توفيرها بدعم سخي من قيادة السلطة المحلية بالمحافظة ممثلة بالاستاذ مبخوت بن ماضي. مثمنا الجهود التي تبذلها قيادة مكتب الوزارة بالمحافظة ممثلة بالاستاذ امين باعباد، وجهود دائرة الإعلام التربوي على تبني هذه الحملة المتميزة وانجاحها.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الکتاب المدرسی الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيام حميدتي
“معنوياتنا كل يوم داقة الدلجة”
كان على حميدتي أن يدخر مقولته هذه للأيام السوداء التي يمر بها وتمر بها قواته حاليا. فهذا هو أنسب وقت لها.
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيامك. ما تعيشه الآن هو المعنى الحقيقي لانهيار المعنويات.
لقد تم خداعك هذه المرة أيضا، ولكنك لا تستطيع أن تخرج كعادتك السابقة لتقول خدعوني وتستعطف الشعب الذي قتلته وشردته.
كيف تستطيع أن تعيش بعد الآن دون أن تتشكى؟ هذه مصيبة بالنسبة لشخص يحب لعب دور الضحية بقدر حبه للسلطة إن لم يكن أكثر.
أنت الآن ضحية فعلا ولكنك مع ذلك لا تستطيع أن تستمتع بوضعك كضحية وكأنه امتياز .. ضحية لا تستدعي أي تعاطف.
حليم عباس