غرفة الطباعة والتغليف تعلن الاشتراك في معرضين خلال سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أعلنت غرفة الطباعة والتغليف، في اتحاد الصناعات، المشاركة بجناحين في كل من معرض «paper me»، والمقرر إقامته في الفترة من 2 إلى 4 سبتمبر المقبل، وكذلك معرض «PharmaConex» خلال الفترة من 3 إلى 5 من نفس الشهر، وذلك في إطار حرص الغرفة على التواجد في المعارض المتعلقة بصناعة الطباعة والتغليف أو القطاعات الأخرى ذات الصلة.
وأكدت غرفة صناعة الطباعة والتغليف مشاركة عدد كبير من شركات القطاع في النسخة المرتقبة من معرض «paper me» يوم 2 سبتمبر المقبل، بهدف التواجد في واحد من أكبر المعارض المتخصصة، لمعرفة مستجدات القطاع والتكنولوجيا الجديدة فيما يتعلق بصناعة الورق والكرتون والورق الصحي والمناديل، خاصة أن النسخة الخامسة عشر من المعرض هذا العام تشهد مشاركة واسعة.
وأشارت غرفة الطباعة والتغليف إلى سعيها لتعزيز الوعي حول آخر المستجدات والاتجاهات ذات الصلة بقطاع التغليف والتعبئة، من جوانب التسويق والإبتكار والتكنولوجيا الحديثة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من الامتثال للمعايير الحديثة المتعلقة بهذه الصناعة، مما يسهم في زيادة القدرة التنافسية للصناعات المصرية والقطاعات الأخرى ذات الصلة.
رد على الاستفسارات ودعم فنيوذكر بيان غرفة الطباعة، أن أجنحة الغرفة في المعرضين سيكون بها عدد من موظفي الغرفة للرد على استفسارات الشركات، وكذلك تقديم الدعم الكامل في كل ما يتعلق بالقطاع والدعم الفني ومساعدة الشركات في التعامل مع التحديات التي تواجهها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غرفة الطباعة والتغليف اتحاد الصناعات غرفة الطباعة الطباعة والتغلیف غرفة الطباعة
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.