سكرتير عام حزب الغد يؤيد ترشيح الرئيس السيسى لولاية جديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أعلن إسماعيل محمد إسماعيل ، سكرتير عام حزب الغد تأييده لترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية القادمة ، من أجل استكمال كافة المشاريع و الإنجازات التى لم يتم الإنتهاء منها لاستكمال الخطة العامة للنهوض بالدولة المصرية و التحول الحقيقى للجمهورية الجديدة و التى لمسنا منها الكثير على ارض الواقع.
وأكد إسماعيل فى بيان صحفى له أن التغيير الآن فى منصب رئيس الجمهورية سيؤثر على مصر ، و سيوقف قطار التقدم مما يجعلنا نعود لنقطة الصفر ، خاصة وأن كل مرشح سيأتى بفكر و أيديولجية قد تكون مختلفة و أيضا سياسات خارجية و داخلية متغيرة.
و طالب سكرتير عام حزب الغد بأن تتسم الانتخابات الرئاسية القادمة بعناصر الشفافية و الديمقراطية ، مشيرا إلى أنه من حق كل مرشح فى الإنتخابات الرئاسية القادمة المساواة فى الفرص الدعائية و إقامة المؤتمرات الإنتخابية و ذلك لضرب مثل للعالم أجمع بأن العملية الإنتخابية التى تليق بالدولة المصرية
تتسم بالديمقراطية و الشفافية ، و فى نفس التوقيت يغلق كافة الأبواب أمام المتربصين فى المرحلة القادمة.
وأوضح أن الرئيس السيسى لديه من الشعبية فى قلوب المصريين التى ستجعله يكتسح الانتخابات الرئاسية القادمة ، حتى و لو كانت المرحلة السابقة صعبة اقتصاديا على جموع المصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سكرتير عام حزب الغد الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية القادمة المشاريع الانجازات الرئاسیة القادمة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني يؤكد حرصه على مواصلة ترسيخ العلاقات الثنائية مع الإمارات خلال المرحلة المقبلة
أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، حرصه على مواصلة ترسيخ العلاقات الثنائية مع الإمارات خلال المرحلة المقبلة.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.