أمريكا والمليشيات والثورة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
آخر تحديث: 28 غشت 2023 - 9:38 صبقلم:عوني القلمجي منذ عدة أيام، والكثير من المعنيين بالشأن العراقي،وبعض المحللين السياسيين، مشغولون بالتحركات العسكرية الامريكية في عدد من المدن العراقية، والتيترافقت مع طلعات جوية لطائرات حربية في سماء العراق. حيث وصفوا هذه التحركات، بانها تستهدف المليشيات المسلحة، وتصفية بعض قادتها، بالطريقة نفسها التي صفي بها قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.
اما البعض الاخر فذهب بعيدا، وقال ان أمريكا قررت انهاء النفوذ الإيراني في العراق او تحجيمه،وتمهيد الطريق امام رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لتنفيذ برنامجه الإصلاحي، الذي يتعاكس، حسب زعمهم، مع مصالح هذه المليشيات المسلحة،ومصالح الإطار التنسيقي الذين ينضوون تحت لوائه،بقيادة الفاسد الأول نوري المالكي. لينتهوا الى دعوة الناس لإعلان فرحتهم باقتراب يوم الخلاص من هذا الكابوس على حد تعبيرهم. سعى الى دعم هذا الخيال وترسيخه، من قبل الذين يصفون أنفسهم بأنهم قريبون من مراكز صنع القرار الأمريكي.فقد استحضر هؤلاء مقولات عفاها الزمن، وجرى التخلي عنها، لضعفها وهشاشتها، امام التحليل السياسي الدقيق،وامام الوقائع العنيدة. حيث استندت الى استنتاجات ساذجة،مفادها توجه امريكي لمعاقبة إيران وطردها من العراق، جراء دعمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا. اما الجانب الاخر من هذه المقولات، فتمثل في اجراء مقارنة، بين الاحتلال الامريكي والاحتلال الإيراني. ثم تغليب الخطر الإيراني، وصولا الى مقولة عدو عدوي صديقي. اي التعاون مع المحتل الامريكي لأنهاء النفوذ الإيراني والميليشيات المسلحة، الموالية لها.متناسين ان هذا النفوذ الإيراني، ليس وليد اليوم، وانما تحقق منذ احتلال بغداد، قبل أكثر من عشرين سنة، وان من فسح المجال لإيران بهذا الامتداد داخل العراق، هي امريكا مقابل الخدمات التي قدمتها لها إيران. لم يقتصر الامر عند هذا الحد، فالمليشيات نفسها، ساهمت في اخراج هذه المسرحية، حيث انتهزت هذه الفرصة لتقديم نفسها، كفصائل مقاومة وليست كميليشيات مجرمة. زاعمه انها ستخوض حربا ضروس ضد القوات الامريكية. حيث قامت باستعراضات عسكرية تدعو للسخرية. فنصبت عناصر منها منصات لأسلحة مقاومة الطائرات فوق سطوح البنايات والمنازل، واغلقت عناصر أخرى، الشوارع والمنافذ المؤدية الى مقراتها،ومقرات الحكومة في المنطقة الخضراء، بصبات كونكريتية ضخمة. كما أطلق قادتها تصريحات نارية ضد أي عدوان يقع عليها. لكن العراقيين عامة تجاهلوا كل ذلك، واعتبروه ضحكا على الذقون. فهذه المليشيات المسلحة، قد تأسست ونمت وتغولت، تحت رعاية أمريكا،وبدعم منها وبمباركة إيرانية وتستر من المرجعيات الدينية. يعود ارتكاب مثل هذه الأخطاء الفادحة، لضيق افق هذا النوع من السياسيين والمحللين. فهم ينظرون الى ما نشهده اليوم من احداث، او ما يشابها، كما يتمنون، لا كما هي على ارض الواقع. وقد حدث ذلك مرات عدة، كان اخرها التفاؤل المفرط بالتحرك الأمريكي الإيراني الخليجي لدعم مقتدى الصدر، وحلفائه محمد الحلبوسي ومسعود البرزاني، ضد نوري المالكي واطاره التنسيقي حول تشكيل الحكومة. حيث استبشروا خيرا بالشعارات البراقة التي أطلقها مقتدى، بشأنحكومة الأغلبية والإصلاح ومحاربة الفساد وانهاء المحاصصة، والتدخلات الأجنبية، واعتبارها فرصة ذهبية لإنقاذ العراق من محنته. وطالبوا العراقيين ان لا يفرطوا بها، او في الاقل منح الصدر فترة للوفاء بعهوده. ان حقيقة الأوضاع في العراق تتلخص، بان عملية المحتل السياسية تعاني من مازق خانق، خاصة بعد ثورة تشرين، ليس من السهل الإفلات منه، كما كان يحدث في السابق. وان أمريكا الراعي الأول لتلك العملية المقيتة، قد أدركت هذه الحقيقة، وبدأت تخشى من مواجهة هزيمة منكرة، اشبه بتلك الهزيمة التي تلقتها في بلاد الأفغان على يد حركة طالبان. فمن جهة وصل متزعمو الأحزاب والكتل الحاكمة وميلشياتها المسلحة الى الدرك الأسفل من السقوط السياسي والأخلاقي والاجتماعي والديني. ومن جهة ثانية ازدياد حدة الاستياء الذي يعم جميع الأوساط العراقية وفئاته وطبقاته الاجتماعية، الى درجة بات ينذر بانتفاضة شاملة، يقودها ثوار تشرين وبأشكال نضالية متطورة. اما السوداني الذي روج له كمنقذ، فقد أصبح لعبة بيد المليشيات المسلحة.، ورهينة بيد نوري المالكي. الى درجة فقد فيها القدرة على فرض سلطته او اتخاذ قرار دون الرجوع الى هؤلاء الأشرار. في حين ذهب مشروعه الإصلاحي ادراج الرياح، الامر الذي دعاه الى إيجاد أية وسيلة تقنع العراقيين بوجوده، فوقع في شر اعماله. حيث تحول امله بتحقيق انجاز من خلال استعادة مصفى بيجي من يد السارقين، الى فضيحة مدوية مازالت تفاصيلها يتداولها الناس سخرية واشمئزازا واحتقارا. يضاف الى ذلك انفلات الامن وانعدام الخدمات، وانتشار المخدرات وجرائم القتل والاختطاف وغيرها الكثير. وبالتالي، وهنا بيت القصيد ومربط الفرس، فان الهدف من وراء هذه المسرحية البائسة، هو اقناع العراقيين بالرهان على أمريكا، وليس على الثورة الشعبية، وبالذات ثورة تشرين التي تعد العدة للعودة بقوة أكبر وإصرار اشد على تحقيق الانتصار. إذا كان ذلك صحيحا، فليس من الحكمة الاعتقاد بعدم خبرةالعراقيين بمثل هذه المسرحية البائسة، او عدم الانتباه لها او الاستهانة بها. فلدى أمريكا من إمكانات متنوعة، واعلام يدير الرؤوس ويطحن العقول. إضافة الى إمكانات حلفائها، مثل امارات الخليج العربي، وإيران وما ترتبط بها من مرجعيات دينية مؤثرة، الامر الذي قد يمكن أمريكا وادواتها، من اقناع فئات من العراقيين بجدية ما يجري، وادخالهم في خانة الانتظار فترة أطول. اما ثوار تشرين فتقع على عاتقهم المسؤولية الأكبر. واهمهاتحصين أنفسهم ضد هؤلاء الأشرار. بعبارة أوضح ينبغي على ثوار تشرين الانتباه بأنهم المستهدفون أصلا بهذه الخديعة. وبالتالي ليست مصادفة ان تعود الحملة الإعلامية المقززة والحاقدة ضد ثورة تشرين، رغم تراجعها وسكونها، من قبل الفضائيات الحكومية والصحف والمجلات التابعة لها،واتهامها بشتى التهم المعيبة مثل أولاد السفارات او صنيعة الأجنبي او تقاضي أموال من الخارج. او في أحسن الأحوال دعوة الناس الى عدم المراهنة على هذه الثورة بالعودة مرة أخرى. ان ثورة تشرين ستصمد، امام كل محاولة للنيل منها، او الالتفاف عليها، او تضليلها. وأنها ستعود وتسقط حكم المحاصصة الطائفية وأحزابها وميلشياتها، وسوف تعيد للعراق استقلاله وسيادته، وتطرد القوات الأجنبية، وتنهي زمنالهيمنة والنفوذ الخارجي، وستقدم القتلة الى المحاكم. ولا يغرنكم تراجعها. فثوار تشرين ينتظرون الفرصة المناسبة لتحقيق الانتصار هذه المرة. وهناك العديد من الدلالات التي تؤكد هذه الحقيقة. منها ان نيران ثورة تشرين مازالت متقدة داخل غالبية نفوس العراقيين، الذين يعانون من فقدان ابسط مقومات الحياة الضرورية، مثل الماء والكهرباء والصحة، وليس كما يتخيل المرتزقة والجهلة وأصحاب العقول المحدودة، او الذين يعانون من الشعور بالدونية، بان الثورة انتهت، او طواها النسيان. ومنها اكتساب ثوار تشرين خبرة كبيرة بهذه المسرحيات. حيث لن يكتب النجاح لأية محاولة لتغيير مسارها، والقبول بوعود كاذبة او اصلاحات متواضعة، او تدوير الوجوه الكالحة. حيث لم يعد خافيا على الثوار، بان جميع الحكومات المتعاقبة عملاء وخونه. وخير دليل على ذلك النتائج التي افرزتها هذه الحكومات على مدى سنين الاحتلال العجاف. حيث الدمار والخراب الشامل، وانتشار الفواحش والجرائم، والعجز التام في تقديم الخدمات والامن، والتهجير والتفريط بالسيادة وضياع الثروات وكان اخرها بيع مدن عراقية ومياه إقليمية الى امارة الكويت مقابل مبالغ ضخمة. بل أصبح لدى الثوار قناعة كاملة بان هؤلاء الاشرار فقدوا نهائيا والى الابدضمائرهم وشرفهم وارتضوا ان يكونوا عبيدا اذلاء للأجنبيالامريكي والايراني. ومنها، وهذا هو الأهم، ان العراقيين عامة، سيساندون ثورة تشرين المرتقبة. فهم يعلمون جيدا، بان هؤلاء الشباب الابطال لم يفعلوا شيئا معيبا، وما اتوا فاحشة سوى انهم ثاروا ضد الظلم والطغيان، بعد ان طفح بهم الكيل وبلغ السيل الزبى، وفقدوا القدرة على التحمل والصبر ازاء هؤلاء الاشرار، فأعلنوا ثورتهم مسلحين بمشروعية مطالبهم وعدالتها، والتي تمثلت في تشكيل حكومة وطنية مستقلة، تتمكن من استعادة الوطن المنهوب، وتؤمن حياة حرة كريمة للعراقيين. لقد قدم لنا تاريخ الشعوب نماذج تؤكد هذه الحقيقة. فعلى سبيل المثال لا الحصر انتصر الشعب الجزائري على الاستعمار الفرنسي بعد احتلال دام 130 سنة. وانتصر الشعب الفيتنامي على الامريكان. وطرد الشعب الافغاني القوات الامريكية المحتلة شر طرده بعد احتلال دام عشرين سنة. اما العراق، فقد انتصر شعبه على المحتل البريطاني في ثورة 14 تموز المجيدة عام 1958، دون مساعدة من اية دولة او جهة، وقدم رؤوس عملاء المحتل للمحاكم. ليس هذا فحسب، فمدينة الفلوجة الصغيرة مساحة في العراق، انتصرت لوحدها على القوات الامريكية في معركتها الأولى، وكبدته خسائر كبيرة في معركتها الثانية، على الرغم من دخولهم المدينة. الامر الذي دعا الامريكان، لتسمية السفينة الحربية التي دخلت الخدمة مؤخرا، باسم مدينة الفلوجة. وقد برر كارلوس دل تورو، الأمين العام للبحرية الامريكية، في خطاب على الهواء مباشرة، هذه التسمية بقوله، “ان معركة الفلوجة كانت وستبقى مطبوعة في اذهان جميع مشاة البحرية، وهي بمثابة تذكير لامتنا واعدائها” في حين قال في جانب اخر من الكلمة ” بان معركة الفلوجة الأولى والثانية،هي أشرس معركتين خاضتها القوات العسكرية الامريكية ضد المقاومة العراقية في مدينة الفلوجة. وقد شاهد هذا الحدث مئات الملايين عبر شاشات التلفزيون ووسائل الاعلام الأخرى. هذه ليست اضغاث أحلام كما يعتقد الجهلة، الذي يظهرون على الفضائيات، او يسطرون الترهات في الصحف والمجلات، او الذين يحملون الحقد الدفين على العراق، وانما هي حقيقة ناصعة البياض، أعلنت وتعلن عن نفسها عاجلا او اجلا. وإذا فشلت ثورة تشرين في العودة وتحقيق الانتصار، فان الشعب العراقي سينتج ثورة بعد أخرى. إذ لا يمكن للشعب العراقي، ولا غيره من الشعوب، قبول العيش تحت نير الاحتلالات وحكم المليشيات، وسطوة المرجعيات الدينية. وحدهم الساقطون اجتماعيا وخلقيا، يقبلون العيش تحت سطوة المحتل، والقبول بالذل والمهانة. مقابل معيشة مرفهة. واعلموا ان سقوط الساقطين لا يتمرحل، بل يحدث دفعة واحدة والى الابد.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الملیشیات المسلحة
إقرأ أيضاً:
توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:
اقرأ ايضاًتوقعات برج الحوت لعام 2025توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانتتمتع بالجاذبية وانت مجهز للعمل من خلال فريق أنت لا تعلم إلى متى يستمر ذلك، أما من ناحية الصحية، فإنك تشعر برضا تام وراحة، سوف يؤثر التناغم بين جسدك وعقلك بشكل إيجابي على من هم حولك، وبالتالي، المشروعات المشتركة مع الأصدقاء الجيدين هي ما وصفه الطبيب لحالتك.
حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أياريلعب القدر لعبته معك وستجد نفسك أمام موقف لم تكن تتوقعه تمامًا، لكن لا تبالي بذلك. إن كان باستطاعتنا توقع كل شيء، ستغيب عنا ملذات الحياة. إذن، لا تنعي حظك ولا تشعر بالأسف لمصيرك بل على العكس، كن يقظًا، فالحياة تخبئ دائمًا مفاجئات سعيدة.
حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيرانمن الناحية المهنية أنت تعمل بصورة جيدة في الوقت الحالي ومن خلال الفريق، وأنت مستمتع بذلك أيضًا، حافظ على بيئة العمل الخلّاقة هذه لأن كلً منكم سوف يحقق أهدافه الشخصية أسرع إذا تكاتفتم معًا، حتى في حياتك الشخصية فسوف تشعر أكثر بالراحة في مجموعة عما إذا كنت وحدك.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموزطريقك يزداد صعوبة أكثر مما تصورت في بادئ الأمر، وربما هناك شخص يحاول إثنائك عن خطتك أو حتى إحباطك. يا عزيزي برج السرطان لا تيأس انظر إلى الأمر كأنه عقبة واختبر إرادتك. دافع عن خططك وامض إلى الأمام، أو حاول تكييف أفكارك بحيث تتماشى مع الظروف الحالية.
حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آبمع طاقتك وحماسك اللذين اكتشفتهما حديثًا، الوقت الآن جيد للبدء في اكتشاف فرص جديدة قد تؤدي إلى تجارب مثيرة لا تُنسى. لكن يا عزيزي توخ الحذر وانتبه حتى لا تدخل في مشروعات كثيرة مختلفة وترهق نفسك.
مهاراتك التنظيمية مطلوبة في العمل اليوم، ويمكنك جمع أفكار زملائك وبالتالي تتفوق. قد يكون لذلك تأثيرًا إيجابيًا على ثقتك بذاتك، كما سوف يلاحظ الأصدقاء أيضًا النزعة المتناغمة فيك حيث أنك قادر على جمع الشخصيات المختلفة معًا.
حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبراليوم تمتلك الثقة الكبيرة لتجربة شيء جديد، وقد تمر بتغييرات في الحياة المهنية وفي الحالة الصحية، وأيضًا في الحياة العاطفية يا عزيزي. لذلك، ابدأ بالتعامل مع المشروعات المُعد لها منذ مدة واسرع في مكان العمل.
حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثانيكثير من الأحداث تدور حولك منذ الصباح لكنك تبلي بلاء حسناً فيما تفعل وخاصة على الصعيد العملي حيث أن الأمور تسير كما ترغب، لا تجعل الغرور يفقدك اعز الاصدقاء لديك في فترة ما بعد الظهر أثر معاملتك له بالسوء، المساء لن يكون على نفس الوتيرة والهدوء سوف يخيم على الأجواء حولك .
حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأولاليوم من أيامك مع أنك لا تشعر بذلك في فترة الصباح لكني أعدك في الظهيرة سوف تشعر بالانتعاش والقوة والتأخير الذي أصابك في اليومين الماضيين سوف تعمل على تعديله، وتنجز ما تراكم عليك من اعمال.
حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثانيأصبحت يومياتك مبهجة وسارة في طبيعتها حيث أنك تتفاهم جيدًا مع جميع الأطراف وكل من تتقابل معه، يا عزيزي استمتع بهذه الفترة التي فيها يعكس لك الجميع تعاطفهم، وانتفع من هذه الطاقة الإيجابية للتخلص من الضغط التي تواجهه خلال اليوم واسترجاع هدوئك.
حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباطيمكنك اليوم العمل بشكل بنّاء يا عزيزي وذلك من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم. سوف تتلقى دعمًا بشكل خاص من خلال العمل وكذلك حياتك الشخصية، أظهر حبك للآخرين بهدف تقوية العلاقات.
حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذارسوف تصبح صدقاتك أكثر عمقًا وربما تسترجع مع أصدقائك أحداث وذكريات ماضية جميلة لا تنسى. في وسط المجموعات التي تنتمي إليها بالأخص، سوف تتشابك سلسلة إجراءات جماعية حيوية وإيجابية جدًا وسوف تقودك بسرعة مذهلة إلى هدفك.
كلمات دالة:توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024توقعات الأبراجبرج الحملبرج الثور تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمالانضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترند توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 تفسير رؤية قلم الحبر الأزرق لابن سيرين والنابلسي إطلالة نانسي عجرم في عرض إيلي صعب في الرياض الليلة عود نفسك كل صباح أن تقول: أدعية وأذكار الأردن..هل تلتزم البنوك بخفض سعر الفائدة على قروض الأفراد Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter