مصدر: أنقرة والأمم المتحدة تعملان على استئناف صفقة الحبوب
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تركيا – أفادت وكالة “نوفوستي” بأن أنقرة والأمم المتحدة تبحثان حاليا إمكانية إجراء مفاوضات مع الوفد الفني الروسي في اسطنبول بشأن صفقة الحبوب، وتعدان مقترحات محددة.
ونقلت الوكالة عن مصدر مشارك في المفاوضات قوله: “نعمل حاليا على بحث إمكانيات لعقد هذا اللقاء. نعد مقترحات محددة للمناقشة. وتجري الاتصالات عبر القنوات المناسبة.
وكتبت صحيفة “Milliyet” التركية، سابقا، عن احتمال إجراء مفاوضات ثلاثية بين تركيا وروسيا والأمم المتحدة بشأن صفقة الحبوب.
وانتهى سريان مفعول صفقة الحبوب في 18 يوليو الماضي، وأبلغت روسيا كلا من تركيا وأوكرانيا والأمم المتحدة بمعارضتها لتمديد الصفقة. وأشار الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سابقا، إلى أن شروط الصفقة الخاصة بروسيا لم يتم تنفيذها بالرغم من الجهود الأممية، لأن الدول الغربية لم تنو تنفيذ وعودها. وشدد بوتين أكثر من مرة على أن الغرب نقل معظم الحبوب الأوكرانية إلى دوله، مشيرا إلى أن الهدف الرئيسي لصفقة الحبوب وهو إمداد الحبوب إلى الدول المحتاجة بما فيها الإفريقية لم يتم تنفيذه.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: والأمم المتحدة صفقة الحبوب
إقرأ أيضاً:
بدء استئناف المتهم بإجبار السيدات على ممارسة الرذيلة بعيادته بروض الفرج
بدأت محكمة مستأنف جنايات القاهرة، بالعباسية، اليوم الخميس، جلسة الاستئناف المقدم من طبيب نساء وتوليد، متهم بإجبار السيدات على ممارسة الرذيلة داخل عيادته بمنطقة روض الفرج، على حكم إعدامه.
كانت قد قررت محكمة شمال القاهرة، إحالة أوراق طبيب نساء وتوليد في منطقة روض الفرج بالقاهرة إلى المفتي، على خلفية اتهامه بإجبار السيدات اللاتي يحملن سفاحًا على ممارسة الفاحشة معه مقابل إجراء عمليات إجهاض.
بداية الواقعة عندما حررت سيدة محضرًا بقسم شرطة روض الفرج، تتهم طبيب نساء في شبرا بمساومتها على ممارسة الجنس مقابل إجراء عملية إجهاض لها، وعلى الفور تم القبض على الطبيب، وكشفت التحقيقات الأولية، أن طبيب نساء وتوليد، يمتلك عيادة في منطقة شبرا، يجري عمليات إجهاض للسيدات، مقابل المال وممارسة الجنس معهن، ويبتزهن لممارسة الجنس بعد ذلك.
وكان المتهم يتحصل على أموال من بعض السيدات، مقابل إجراء عمليات الإجهاض لهن، فيما كان يجبر أخريات على توقيع إيصالات أمانة حتى لا يتهربن من دفع الأموال مقابل إجراء عملية الإجهاض.
وبتفريغ كاميرات المراقبة الموجودة بالعيادة، تم التأكد من صحة الواقعة، وتولت جهات التحقيق التحقيقات.