شبكة اخبار العراق:
2025-04-29@04:09:07 GMT

العراق في ذيل مؤشر الأداء البيئي

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

العراق في ذيل مؤشر الأداء البيئي

آخر تحديث: 27 غشت 2023 - 3:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- احتل العراق “المراتب الأخيرة” في مؤشر الأداء البيئي المنجز من طرف جامعتي بيل وكولومبيا الأمريكتين بتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي.وحسب التقرير الذي استخدم 40 مؤشراً لتصنيف 180 دولة لقياس الأداء البيئي لكل دولة فيما يتعلق بتغير المناخ والصحة البيئية وحيوية النظام البيئي.

واضاف ان “الاداء البيئي ترتبط نتائج السياسات الجيدة بالثروة (نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي )، مما يعني أن الرخاء الاقتصادي يتيح للدول الاستثمار في السياسات والبرامج التي تؤدي إلى نتائج مرغوبة، وينطبق هذا الاتجاه بشكل خاص على فئات القضايا الواقعة تحت مظلة الصحة البيئية، حيث إن بناء البنية التحتية اللازمة لتوفير مياه الشرب النظيفة والصرف الصحي، والحد من تلوث الهواء المحيط، والسيطرة على النفايات الخطرة، والاستجابة لأزمات الصحة العامة يحقق عوائد كبيرة لرفاهية الإنسان.وأشار الجدول إلى أن الدنمارك احتلت المرتبة الاولى في الأداء البيئي بحصولها على برامج التحصين الموسع 77.90 نقطة تميز الدنمارك بأعلى درجات في فئتي “التنوع البيولوجي والبيئي” و”جودة الهواء”. بالإضافة إلى تنفيذ بعض السياسات الأكثر كفاءة في العالم للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ومنع تغير المناخ، تليها المملكة المتحدة بحصولها على 77.70 نقطة ومن ثم جاءت ثالثا فنلندا بحصولها على 76.50 وتأتي رابعا مالطا بحصولها على المرتبة 75.20 نقطة وتأتي السويد خامسا بحصولها على 72.70 نقطة وتأتي لوكسمبورغ سادسا بحصولها على 72.30 نقطة وتاي سلوفينيا سابعا بحصولها على 67.30 نقطة وتأتي النمسا ثامنا بحصولها على 66.50 نقطة وتأتي سويسرا تاسعا بحصولها على 65.90 نقطة وأيسلندا عاشرا بحصولها على 62.80 نقطة فيما تتذيل الهند المرتبة الاخيرة بحصولها على 18.90 تليها ميانمار بحصولها على 19.40 نقطة .عربيا تأتي في مقدمة في مؤشر الأداء البيئي جيبوتي وبالمرتبة 60 عالميا بحصولها على 47.50 نقطة وتأتي الاردن ثانيا بحصولها على 43.60 نقطة والكويت ثالثا بحصولها على 42.40 نقطة والبحرين رابعا وتونس خامسا بحصولها على 40.70 نقطة والسعودية سادسا بحصولها على 37.90 نقطة ومصر سابعا بحصولها على 35.50 نقطة وقطر ثامنا بحصولها على 33.نقطة ولبنان تاسعا بحصولها على 32.20 نقطة واريتريا عاشرا بحصولها على 31.70 نقطة وعمان بالمرتبة 11 بحصولها 30.70 نقطة والجزائر بالمرتبة 12 والمغرب بالمرتبة 13 وموريتانيا بالمرتبة 14 والعراق جاء بالمرتبة 169 عالميا وبالمرتبة 14 عربيا  بحصوله على 27.80 نقطة في مؤشر الأداء البيئي.وبين المؤشر أن “خلال 10 سنوات لم يتحسن الأداء البيئي بل تراجع 5.30 %”.واشار الى ان “العراق يحتل من حيث حيوية النظام البيئي المرتبة 102 من اصل 180 دولة ومن حيث الصحة البيئة المرتبة 105 ومن حيث سياسة المناخ المرتبة  الاخيرة 180”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: نقطة وتأتی

إقرأ أيضاً:

هل تشتعل الحرب العالمية الثالثة بين الهند وباكستان؟

 

 

تتزايد المخاوف العالمية من احتمالية اندلاع حرب جديدة بين قوتين نوويتين في جنوب آسيا، الهند وباكستان، وسط توترات متجددة في إقليم كشمير المتنازع عليه، مما يطرح تساؤلات خطيرة: هل يُطبخ بالفعل سيناريو لحرب عالمية ثالثة؟

جذور الصراع

تعود جذور الأزمة إلى عام 1947، حينما قررت بريطانيا، التي كانت القوة الاستعمارية في شبه القارة الهندية، تقسيمها بشكل طائفي عند الاستقلال. تم إنشاء دولتين جديدتين: الهند للأغلبية الهندوسية، وباكستان كدولة للمسلمين، مع ترك إقليم جامو وكشمير الذي كان يحكمه مهراجا هندوسي رغم أن غالبية سكانه مسلمون، دون حل واضح، مما فجّر النزاعات منذ اللحظة الأولى.

توزيع السيطرة على كشمير

حتى اليوم، لا تزال كشمير مقسمة:

الهند تسيطر على نحو 43% من الإقليم.

باكستان تسيطر على نحو 37%.

الصين احتلت قرابة 20% (منطقة آق ساي تشين) خلال صراعات لاحقة.


وتعتبر مدينة سريناغار هي العاصمة الصيفية للجزء الهندي من كشمير، بينما مدينة جامو هي العاصمة الشتوية، في حين أن مظفر آباد هي عاصمة الشطر الباكستاني.

موازين القوى العسكرية

الجيش الهندي يحتل المرتبة الرابعة عالميًا من حيث القوة العسكرية.

الجيش الباكستاني يحتل المرتبة الثانية عشرة عالميًا.


وفيما يخص الترسانة النووية:

تشير التقديرات إلى امتلاك الدولتين معًا ما بين 300 إلى 400 رأس نووي.

الهند طورت سلاحها النووي رسميًا في عام 1974.

باكستان أعلنت امتلاكها للسلاح النووي عام 1998 كرد فعل استراتيجي على البرنامج الهندي.


التحالفات الدولية

الهند ترتبط بعلاقات استراتيجية وثيقة مع الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية، كما تعد شريكًا رئيسيًا في تحالف "كواد" الأمني لمواجهة نفوذ الصين في المحيطين الهندي والهادئ.

باكستان تميل أكثر إلى التحالف مع الصين وروسيا وكوريا الشمالية.


الساحة السكانية

باكستان تحتل المرتبة الثانية عالميًا بعدد المسلمين بقرابة 205 ملايين نسمة.

الهند تأتي ثالثة بوجود أكثر من 190 مليون مسلم على أراضيها.


سيناريو الحرب

أي حرب مباشرة بين الهند وباكستان اليوم ستكون الأولى بينهما بعد امتلاكهما للسلاح النووي. وقد خاض البلدان ثلاث حروب كبرى منذ الاستقلال (1947، 1965، و1971) إضافة إلى نزاعات حدودية عدة، إلا أن امتلاك الطرفين للسلاح النووي جعل الصراع في السنوات الأخيرة أكثر حساسية وخطورة.

اندلاع مواجهة شاملة بين القوتين قد لا يكون محصورًا في حدود إقليمية، بل قد يؤدي إلى تدخلات إقليمية ودولية واسعة بسبب التحالفات المعقدة للطرفين، مما يهدد بانزلاق المنطقة وربما العالم إلى صراع كارثي، قد يُوصف بأنه بداية "الحرب العالمية الثالثة".

في النهاية الهدوء الحذر الذي يسيطر على حدود كشمير بين الهند وباكستان يبدو أنه قابل للانفجار في أي لحظة مع أي استفزاز أو حسابات خاطئة. ومع تصاعد النزعات القومية والتوترات الإقليمية، يظل السلام الإقليمي رهينة حسابات معقدة يصعب التنبؤ بمآلاتها.

مقالات مشابهة

  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11784.63 نقطة
  • ارتفاع معظم مؤشرات الأسهم العالمية مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية
  • مؤشر سوق الأسهم يغلق على ارتفاع
  • ارتفاع الأسهم الآسيوية في ظل حالة عدم اليقين على خلفية رسوم ترامب
  • تحليل أداء مؤشرات البورصة المصرية أول تعاملات جلسة الاثنين
  • تباين مؤشرات أسواق المال العربية بمستهل تعاملات الأسبوع
  • مشتريات المصريين والأجانب تدفع بمؤشرات البورصة للارتفاع في ختام التعاملات
  • هل تشتعل الحرب العالمية الثالثة بين الهند وباكستان؟
  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
  • تقرير ما انجز للآن برؤية 2030 يثير تفاعلا.. ملخص سريع بـ20 نقطة