موقع 24:
2025-03-04@09:19:58 GMT

مدرب فياريال يكشف سبب الخسارة أمام برشلونة

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

مدرب فياريال يكشف سبب الخسارة أمام برشلونة

أشار مدرب فياريال كيكي سيتيين، بعد الخسارة أمام 3-4 أمام برشلونة، إلى أن لاعبيه افتقروا إلى القوة البدنية في الشوط الثاني، واعتبر النتيجة عادلة.

وصرح سيتيين في مؤتمر صحافي عقب اللقاء: "منذ بداية الشوط الثاني رأيت علامات على أن الفريق يعاني كثيراً، كان من الصعب استمرار الضغط، بينما برشلونة كان يتعامل بشكل جيد للغاية مع الكرة، نحن فريق يعاني دون الكرة وواجهنا صعوبات في الدفاع".

#تشافي: اللاعبون تهاونوا أمام #فياريال #24Sport https://t.co/gSZhd6oxFf

— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 28, 2023


وأضاف سيتيين، الذي درب برشلونة سابقاً: "في الشوط الثاني تراجعنا بدنياً وفقدنا الكرة وفي النهاية لم نتمكن من إيقافهم وكان لديهم العديد من الهجمات المرتدة للتسجيل".
وتابع: "لكننا جعلناهم في وضع غير مريح للغاية، في الشوط الأول أعتقد أننا كنا أفضل منهم، قلبنا تأخرنا بهدفين إلى تعادل ثم تسجيل هدف ثالث، لكن تراجع المستوى البدني أثر علينا كثيراً ويجب علينا تحسينه".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فياريال نادي برشلونة برشلونة

إقرأ أيضاً:

لماذا يعاني جيش الكونغو الجرار أمام مليشيا أصغر منه بكثير؟

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن جيش جمهورية الكونغو الديمقراطية بدا ضعيفا وينخره الفساد وعاجزا تماما عن إيقاف حركة إم23 المتمردة التي اجتاحت الجزء الشرقي من البلاد في الأسابيع الأخيرة.

واستولت الحركة مؤخرا على مدينتين رئيسيتين ومطارين إستراتيجيين ومساحات شاسعة من الأراضي الكونغولية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مستشفيات فرنسية عامة توفر أطباقا دينية إلا للمسلمينlist 2 of 2إيكونوميست: أوروبا تتعهد بالدفاع عن أوكرانيا ولكنها تستجدي دعم ترامبend of list

وذكرت الصحيفة الأميركية في تقرير لمديرة مكتبها في غرب ووسط أفريقيا روث ماكلين أن جيش الكونغو الديمقراطية يعج بالفصائل التي تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة، بينما يعاني جنوده من تدني الأجور ونقص في التسليح.

خريطة لجمهورية الكونغو الديمقراطية تظهر فيها العاصمة كينشاسا وإقليم كيفو ومنطقة غوما (الجزيرة)

ويقال إن الرؤساء الذين تعاقبوا على حكم البلاد حرصوا على إبقاء الجيش ضعيفا خشية الانقلاب عليهم. ووفقا للصحيفة، فقد حاول الرئيس الحالي فيليكس تشيسيكيدي الاستعداد لمواجهة هذه اللحظة بتعزيز قدرات جيشه لسحق آلاف المقاتلين الذين يجوبون الشرق.

لكن تلك الجهود انهارت مما جعله في عزلة متزايدة حيث تبخر دعمه المحلي، وتوقفت محادثات السلام مع القوى الإقليمية وانعدم الدعم الدولي القوي له.

وتحظى حركة 23 مارس، المعروفة اختصارا باسم إم 23، بدعم من رواندا، جارة الكونغو الديمقراطية الأصغر بكثير، والتي أشرفت قواتها على تدريب وتسليح المتمردين ودمجهم في صفوفها، وفقا للأمم المتحدة.

إعلان

وقد اعترفت رواندا بوجود قواتها في الكونغو ولكنها نفت سيطرتها على الحركة المتمردة هناك.

ونقلت الصحيفة في تقريرها عن فريد بوما، المدير التنفيذي لمعهد إيبوتيلي -وهو مركز أبحاث كونغولي- القول إن لهذا الصراع جانبين "أحدهما يتمثل في الدعم الرواندي لحركة إم 23، والآخر في مكامن الضعف الداخلية للحكومة الكونغولية".

وفي مقابلة أجرتها معه نيويورك تايمز مؤخرا، قال الرئيس تشيسيكيدي إن مشكلة جيش بلاده تكمن في أنه مخترق من قبل أجانب، ملقيا اللوم على سلفه في معالجة المشكلة.

وقال أيضا إن الرئيس الذي سبقه في حكم البلاد قضى 18 عاما في السلطة دون أن يحاول إعادة بناء الجيش، "وعندما بدأنا في إصلاحه وإعادة بنائه في عام 2022، تعرضنا على الفور لهجوم من رواندا، كما لو كانوا يريدون منع الإصلاحات".

وأشارت الصحيفة إلى أن هجمات المتمردين تسارعت وتيرتها طوال الشهر المنصرم، وخسر الجيش الكونغولي وحلفاؤه -الذين يشملون مرتزقة أوروبيين وجماعات مسلحة تعرف باسم (وازاليندو)، أي الوطنيين- معركة تلو الأخرى.

بعض قوات إم 23 داخل مدينة غوما بعد استيلائهم عليها (الفرنسية)

وتتوغل حركة إم 23 في أراضٍ جديدة وتحاصر بلدة أوفيرا القريبة من الحدود مع بوروندي، عند الطرف الشمالي الغربي لبحيرة تنجانيغا في مقاطعة كيفو الجنوبية، وتزحف شمالا وجنوبا.

وفي بوكافو عاصمة إقليم جنوب كيفو بشرق الكونغو، تراجع الجنود الكونغوليون في أرتال طويلة قبل أن تهاجم حركة إم 23 المدينة.

وبعد معركة للسيطرة على غوما، نقل مقاتلو المتمردين مئات الجنود الأسرى على متن شاحنات إلى خارج المدينة لإعادة تدريبهم. كما استسلمت قوات الشرطة بأعداد كبيرة وانضموا إلى الحركة المتمردة.

ولفتت الصحيفة إلى أن كثيرا ما انقلب الجنود الكونغوليون وحلفاؤهم من قبيلة (وازاليندو) على بعضهم بعضا، وتقاتلوا على الإمدادات والوصول إلى المواقع التي يُتهمون بانتزاع رشاوى من الموجودين فيها.

إعلان

وتناولت الصحيفة في تقريرها مكامن الخلل التي يعاني منها الجيش الكونغولي على الرغم من أنه يبدو –"على الورق"- في وضع جيد يُمكِّنه من التعامل مع التهديدات القادمة من جارته رواندا، إذ يُقدِّر الخبراء أن قوامه يتراوح ما بين 100 ألف و200 ألف جندي، أي أكثر بكثير مما لدى رواندا وحركة إم 23.

ومن نقاط الضعف التي تعتري الجيش الكونغولي، أن جنوده يعوضون رواتبهم الزهيدة بابتزاز المدنيين غالبا عند مئات حواجز التفتيش، ويمكن لأحدهم أن يجمع 900 دولار في اليوم، أي أضعاف الراتب الشهري للجندي، طبقا للتقرير الصحفي.

وتعليقا على هذه النقطة، يقول بير شوتن، الباحث في مجال السلام والعنف في المعهد الدانماركي للدراسات الدولية، إن جيش الكونغو الديمقراطية "يعمل في الحقيقة كما لو أنه جماعة مسلحة".

وإدراكا منه لهذه المشكلة، حاول الرئيس تشيسيكيدي تعزيز الجيش. وفي عام 2023، زاد الميزانية العسكرية بأكثر من الضعف من 371 مليون دولار إلى 761 مليون دولار – وهو ما قزّم ميزانية رواندا البالغة 171 مليون دولار.

وتقول صحيفة نيويورك تايمز إن "هشاشة" الكونغو عميقة الجذور، فهي تعود إلى ضعف المؤسسات وضآلة التنمية بعد عقود من الاستعمار البلجيكي.

مقالات مشابهة

  • مدرب تونسي يهاجم اتحاد الكرة بسبب مواعيد المباريات:اللاعبون أفطروا وسط المباراة
  • لماذا يعاني جيش الكونغو الجرار أمام مليشيا أصغر منه بكثير؟
  • مدرب فولهام يشيد بشجاعة لاعبيه بعد إقصاء مانشستر يونايتد
  • مدرب مانشستر يونايتد بعد وداع كأس الاتحاد الإنجليزي: «لم نكن في يومنا»
  • مدرب ريال سوسيداد: الطرد عقد الأمور أمام برشلونة.. والمواجهة كانت شبه مستحيلة
  • بعد الخسارة أمام بيتيس.. جماهير ريال مدريد تهاجم الحافلة والفريق
  • السيب يفوز على مجيس ويخطف صدارة دوري الكرة الطائرة
  • قرار عاجل من «النصر».. والسومة يوجه رسالة لـ«رونالدو»: لا أحب أن أراه حزيناً!
  • النصر يبحث عن بديل مؤقت لبيولي بعد الخسارة أمام العروبة
  • السيب يخطف صدارة دوري الكرة الطائرة