لبنان ٢٤:
2025-03-10@19:16:11 GMT

بعد التحذيرات الرسمية: تجار المياه يستعدون

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

بعد التحذيرات الرسمية: تجار المياه يستعدون

تلقف عدد من كبار تجار المياه في بيروت وجبل لبنان ما قاله رئيس مجلس الادارة المدير العام لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان المهندس جان جبران عن إحتمال إنقطاع المياه لأيام وأسابيع إن لم تتأمن الحاجات المادية بالدولار للمؤسسة، فسارعوا الى إستئجار عدد من الصهاريج الصغيرة من أصحابها بأسعار مرتفعة لكي يتحضروا لمرحلة إنقطاع المياه وإحتكار التوزيع بهم ،كونهم سيرفعون التسعيرة لكل ألف ليتر مياه وخاصةً في بيروت وساحل المتن.


وكان جبران قال في حديث تلفزيوني قبل أيام "ان حوالى 80 في المئة من المناطق ستنقطع من المياه هذا الاسبوع اذا لم يجد المسؤولون حلا نهائيا لمشكلة الدولار والا الحل الوحيد يكون عبر الجباية بالعملة الصعبة".

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك- عاجل

بغداد اليوم- متابعة

تشهد مناطق الشمال السوري تصعيدًا عسكريًا متسارعًا، وسط تحذيرات من تداعيات كارثية على مستقبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي تواجه ضغوطًا متزايدة مع استمرار العمليات العسكرية في المنطقة، حيث تعرضت مناطق مدنية لهجمات عنيفة أودت بحياة العشرات.

تطورات أثارت موجة من الإدانات والتحذيرات من وقوع مجازر أوسع قد تؤدي إلى تغييرات جوهرية في خريطة النفوذ العسكرية والسياسية.

ويرى مراقبون أن قوات "قسد" أصبحت في موقف حساس، خاصة مع تصاعد الضغوط الإقليمية والدولية. فبينما تواجه تهديدات أمنية متزايدة، تتزايد التساؤلات حول مدى قدرتها على الحفاظ على مناطق سيطرتها في ظل التغيرات العسكرية والسياسية المتسارعة.

وهنا، يعلق السياسي الكردي السوري أحمد اليوسف، حول تطورات الأحداث الأخيرة في الساحل السوري.

وقال اليوسف لـ "بغداد اليوم"، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، إن: "الأحداث الأخيرة في الساحل السوري كانت بمثابة رسالة خاصة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي أصبح من الصعب عليها تسليم سلاحها للإدارة الجديدة في دمشق".

وأضاف، أن "السلطة السورية الحالية أثبتت عدم مصداقيتها وعدم قدرتها على تأسيس حكومة شاملة تجمع السوريين"، مشيراً إلى "عدم قدرتها على السيطرة على الهوية الطائفية وعمليات الانتقام، بالإضافة إلى وجود المقاتلين الأجانب".

وأكد أن "المجازر التي وقعت ضد الطائفة العلوية في مدن الساحل هي بمثابة رسالة للكرد في مناطق شمال سوريا حول كيفية تعاملهم مع الأحداث في المرحلة المقبلة".

وسط هذا المشهد المعقد، يبقى مصير "قسد" معلقًا بين التوازنات العسكرية والصفقات السياسية، ومع استمرار المجازر والتوترات، تتجه الأنظار إلى تطورات الأيام المقبلة، وما إذا كانت المنطقة على وشك تحول جذري في خارطة السيطرة والنفوذ.

وكانت السلطات في سوريا، أعلنت أول أمس السبت، تعزيز انتشار قوات الأمن في منطقة الساحل بغرب البلاد، وفرض السيطرة على مناطق شهدت مواجهات، هي الأعنف منذ إطاحة بشار الأسد في الثامن من ديسمبر كانون الأول.

هذا وقال محافظ اللاذقية محمد عثمان إنه: "تم رصد انتشار أعداد كبيرة لفلول النظام تفوق 4 آلاف شخص في طرطوس واللاذقية، مؤكدا تنفيذ عمليات تمشيط في مدينة القرداحة ومحيطها.

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان مساء السبت، بارتفاع كبير في عدد القتلى، مشيرا إلى أن "عدد القتلى بلغ حتى مساء السبت 1018 شخصا بينهم 745 مدنيا جرى تصفيتهم وقتلهم بدم بارد في مجازر طائفية".

مقالات مشابهة

  • مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك
  • مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك- عاجل
  • سلطة المياه تخصص جزءا من كميات الوقود لتشغيل 600 بئر مياه في غزة
  • هكذا أثرت أحداث سوريا على طريق بيروت - دمشق
  • نوال الزغبي تحتفل بعيد الفطر في بيروت.. “لبنان ما بيلبقلو إلا الفرح”
  • سفير أميركي جديد في بيروت والرياض تدعم مسيرة استنهاض الدولة
  • إسرائيليون يستعدون لتطويق وزارة الدفاع في تل أبيب والاعتصام حولها
  • هنا والآن .. في بيروت: القلق!
  • هذا ما يشهدهُ وسط بيروت
  • من أصل لبناني.. ترامب يُعين مايكل عيسى سفيرا أميركيا جديدا في بيروت