الغيامة : صفقة تمبكتي لم تكن مشكلة الشباب .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي عبدالعزيز الغيامة أن صفقة تمبكتي لم تكن مشكلة نادي الشباب، لافتاً إلى أن الأعضاء الذهبيين لم يقدروا اسم خالد الثنيان .
وقال الغيامة :” مشكلة الشباب لم تكن صفقة تمبكتي ابدا، وذلك لأن هناك أكثر من ١١ تمبكتي تكرر في السنوات الأخيرة في عهد إدارة خالد البلطان، الذي فرط في لاعبين كثر وكان النادي يحتاجهم من أجل عروض تلقاها النادي”.
وأضاف ” مشكلة خالد الثنيان أنه جاء بدون غطاء من الذين يريدون أن يديروا الشباب من الخلف، وأتصور أن الأعضاء الذهبيين ماكانوا مهنيين في طريقة تعاملهم مع الثنيان وما قدروا اسم وإنسانية خالد الثنيان “.
#برا_18 | عبدالعزيز الغيامة:
صفقة تمبكتي لم تكن مشكلة #الشباب، والأعضاء الذهبيين لم يقدروا اسم خالد الثنيان .#SSC pic.twitter.com/YsH1lYwgLi
— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) August 27, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب تمبكتي خالد الثنيان خالد الثنیان صفقة تمبکتی لم تکن
إقرأ أيضاً:
بما فيها التدخل العسكري..تركيا: سنتدخل إذا لم تحل الحكومة السورية مشكلة الأكراد
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أمس السبت أن بلاده ستفعل "كل ما يلزم" لضمان أمنها إذا لم تتمكن الإدارة السورية الجديدة من معالجة مخاوف أنقرة من الجماعات الكردية المتحالفة مع الولايات المتحدة والتي تعتبرها جماعات إرهابية.
وفي مقابلة مع قناة فرانس 24، قال فيدان، إن الخيار المفضل لدى أنقرة هو أن تعالج الإدارة الجديدة في دمشق المشكلة بما يتماشى مع وحدة الأراضي السورية وسيادتها وسلامتها، مضيفاً أنه يتعين حل وحدات حماية الشعب على الفور. وأضاف "إذا لم يحدث ذلك، فعلينا حماية أمننا القومي".وعندما سئل إذا كان ذلك يشمل العمل العسكري، رد فيدان "كل ما يلزم".
ورداً على سؤال عن تصريحات قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي حول إمكانية التوصل إلى حل تفاوضي مع أنقرة، قال فيدان إن المجموعة يجب أن تسعى إلى مثل هذه التسوية مع دمشق، لأن هناك "واقعاً جديداً" هناك الآن.
وأضاف "الواقع الجديد، نأمل أن يعالج هذه القضايا، ولكن في الوقت نفسه، تعرف وحدات حماية الشعب الكردية ما نريده. لا نريد أن نرى أي شكل من أشكال التهديد العسكري لنا. ليس التهديد الحالي، ولا أيضاً التهديد المحتمل".
وشنت أنقرة، وحلفائها السوريين، عدة هجمات عبر الحدود ضد قوات سوريا الديمقراطية التي تقودها وحدات حماية الشعب في شمال سوريا، وطالبت مراراً وتكراراً الولايات المتحدة، حليفتها في حلف شمال الأطلسي، بوقف دعمها للمقاتلين.
وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب الكردية، امتداداً لمسلحي حزب العمال الكردستاني الذين خاضوا تمرداً ضد الدولة التركية لمدة 40 عاماً وتعتبرهم أنقرة وواشنطن والاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية.
FİDAN'IN SURİYE AÇIKLAMALARI
Dışişleri Bakanı Hakan Fidan, "France 24" televizyonuna Suriye ve bölgedeki terör hakkında önemli açıklamalarda bulundu. Fidan, Suriye'deki yeni yönetimle görüşmeyi planladığını da belirtti. İşte detaylar. pic.twitter.com/4GsQSYhDG7
وتصاعدت الأعمال القتالية منذ الإطاحة ببشار الأسد، حيث سيطرت تركيا والجماعات السورية التي تدعمها على مدينة منبج من قوات سوريا الديمقراطية في 9 ديسمبر(كانون الأول). وترك سقوط الأسد الفصائل الكردية في موقف دفاعي إذ تسعى إلى الاحتفاظ بالمكاسب السياسية التي حققتها في السنوات الثلاث عشرة الماضية.