وكالة سوا الإخبارية:
2025-03-29@18:20:47 GMT

متى شهر رمضان 2024 في الإمارات

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

متى شهر رمضان 2024 في الإمارات - يترقب المسلمون في الوطن الإسلامي بشوق قدوم شهر رمضان المبارك في كل عام ، حيث يأتي الشهر حاملاً معه الخير ، وفيه ت فتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار ، وينتظر المسلم قدوم شهر رمضان المبارك من أجل التقرب إلى الله عزوجل ، ولتحسين حالته الصحية ، والذي يميز هذا الشهر وجود ليلة القدر التي تعتبر ممزوجة بالرحمة والمغفرة .

وتشهد محركات البحث الشهيرة " جوجل" في كل عام تصدر البحث عن موعد بداية رمضان 2024 في الإمارات ، والذي يعتبر حلوله مناسبة مميزة تجمع المسلمين كافة في أرجاء الوطن العربي ، من خلال تعزيز روابطهم الإجتماعية ، وقراءة ما تيسر من القرأن الكريم وصلة الرحم والتواصل بين أفراد المجتمع الواحد .

وتقدم لكم وكالة سوا الإخبارية في السطور التالية موعد شهر رمضان 2024 في الإمارات ، و، عدد ساعات صيام شهر رمضان 2024 في الإمارات.

شهر رمضان المبارك

يعتبر شهر رمضان المبارك واحدًا من أهم وأجمل الشهور في السنة الهجرية، حيث يمثل فترة مميزة تجمع بين الروحانية والتقرب إلى الله تعالى. إنه شهر يحمل معه قيمًا عظيمة وعبادات نبيلة، ويشكل فرصة للتجديد الروحي والتأمل في قيم الإيمان والتقوى.

متى شهر رمضان 2024 في الإمارات

متى شهر رمضان 2024 في الإمارات - يطل علينا شهر رمضان المبارك في الإمارات بعد انتهاء شهر شعبان ، و التي من المتوقع أن يصادف أول يوم من رمضان 2024 يوم الإثنين بتاريخ 11 مارس 2024 ، وينتهي يوم الثلاثاء الموافق 9 أبريل 2024 . .


 

عدد أيام شهر رمضان 2024 في الإمارات

وتكون عدد أيام شهر رمضان 2024 في الأردن فلكياً 30 يوماً .

عدد ساعات صيام شهر رمضان 2024 في الإمارات

وفقاً لتاريج موعد شهر رمضان 2024 في الإمارات ، سيكون موعد أذان الفجر في اليوم الأول من شهر رمضان المبارك في تمام الساعة 5:13 صباحاً ، على أن يكون موعد الإفطار في تمام الساعة 18:30 مساءً أي بمعنى سيكون عدد ساعات صيام رمضان 2024 في الإمارات 13 ساعة و17 دقيقة .

ويأتي شهر رمضان 2024 في الإمارات 30 يوماً ، سيكون موعد صلاة الفجر في اليوم الـ30 من شهر رمضان المبارك في تمام الساعة 4:42 صباحاً ، على أن يأتي موعد الإفطار في تمام الساعة 18:42 مساءً .


 

طقوس شهر رمضان 2024 في الإمارات

تتسم أجواء شهر رمضان 2024 المبارك في الإمارات العربية المتحدة بروحانية ونشاطات تعكس عادات وتقاليد المجتمع الإماراتي ، حيث يعتبر رمضان وقت مميز لإجتماع الأهل والأصدقاء ، ومن خلاله يتم تنظيم العديد من الفعاليات التي تضيف طابعاً خاصاً لأجواء شهر رمضان المبارك في الإمارات ومن هذه الأجواء : 

الصلاة والعبادة: تزدان المساجد بالمصلين في جميع الأوقات، حيث يشدو المؤمنون بتلاوة القرآن وأداء الصلوات الخمس، ويتعمقون في أعمال العبادة والدعاء.

السحور والإفطار: تكون وجبة السحور مهمة لبداية يوم صيام مبارك، وتجتمع العائلات حول مائدة الإفطار لكسر الصيام مع غروب الشمس، يشتهر الأردن بأطعمة محلية لذيذة تتنوع بين المأكولات الشرقية والغربية.

الجوانب الاجتماعية: تزداد التجمعات والاجتماعات الاجتماعية في الأمسيات الرمضانية، حيث يجتمع الأهل والأصدقاء للتحدث وتبادل التجارب والقصص.

الأعمال الخيرية: يشهد شهر رمضان جهود خيرية متعددة، حيث تنظم الجمعيات والمؤسسات الخيرية حملات لتوزيع وجبات إفطار ومساعدات على الأسر المحتاجة.

التزامات دينية: تأخذ التزامات الدينية الأولوية خلال هذا الشهر، حيث يحرص المسلمون على قراءة القرآن والتفكر في آياته، والتقرب إلى الله من خلال العبادة والصدقات.

الفعاليات الثقافية والترفيهية: يُنظم العديد من الفعاليات الثقافية والترفيهية خلال شهر رمضان، مثل المحاضرات والمسابقات القرآنية والفنون التراثية.

الأسواق الرمضانية: تتزين الأسواق والشوارع بالإضاءات والديكورات الرمضانية، وتشهد التجارة نشاطًا خاصًا في بيع المنتجات المتعلقة برمضان.

ليلة القدر: يُخصص البحث والاجتهاد للتعرف على ليلة القدر، والتي تُعتبر ليلة مباركة تحمل فيها الدعاء والعبادة أجرًا عظيمًا.

أدعية استقبال شهر رمضان 2024

اللهم بلغنا رمضان: "اللهم بلغنا رمضان"، هذا الدعاء يعبر عن الأمل في أن يُعِينك الله على استقبال وتحمّل هذا الشهر الفضيل.

اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام: يُدلّ على التمنيات بأن يُعين الله المؤمنين على استقبال الشهر بالأمن والسلامة والإيمان.


 

اللهم أنت ربّ شعبان وربّ رمضان، تقبله منا وتقبله منهم: للدعاء بقبول الطاعات والعبادات من الله في هذا الشهر.

اللهم بارك لنا في شعبان وبلّغنا رمضان: دعاء لنيل بركات الشهرين وأن يمكنك من الوصول إلى شهر رمضان.

اللهم لا تؤاخذنا فيه بما فعل السفهاء منا: للدعاء للتوبة والاستغفار من الأخطاء السابقة.

اللهم إنا نسألك خير ما في هذا الشهر وخير ما بعده: دعاء لطلب الخير والبركة في الشهر وبعده.

اللهم اجعل رمضان شهرًا على الخير والبركة والتقوى: للدعاء بأن يكون شهرًا مباركًا ومليئًا بالتقوى والبركة.

اللهم اجعلنا من الذين يستقبلونه بالإيمان ويستقبلونه بالعبادة والعمل الصالح: دعاء للدعوة إلى الإيمان والعبادة خلال الشهر.

اللهم أعنا على صيامه وقيامه وتلاوة كتابك: للدعاء بالقوة والإرادة لأداء العبادات في هذا الشهر.

اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين: للدعاء بالتوبة والنقاء الروحي خلال هذا الشهر

وفي ختام المقال ، نكون أرفقنا لكم من خلال السطور السابقة حول موعد شهر رمضان 2024 في الإمارات 

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی تمام الساعة هذا الشهر من خلال

إقرأ أيضاً:

مشاهد رمضانية في ميزان النقد!

يعتبر النقد بمثابة الأداة السلوكية التي تقوم بتوجيه المجتمع، والنقد مهم سواء على الصعيد الشخصي أو المجتمعي، وتتنامى أهمية النقد الذاتي، على الصعيد الشخصي وفاعليته بمدى توظيف الشخص لنتائجه في الحياة العملية وهو ما قاله الكاتب أسامة اليماني في أحد مقالاته الإلكترونية، والذي يعتبر أن النقد هو استدراك للأخطاء وتصحيحها، والمباشرة في المضي بخطوات واثقة نحو مسار ناضج، وقويم، والغاية من النقد تقويم السلوك، والفكر، والارتقاء بمستوى الخدمة وتطويرها، وتصحيح المسار ورفع الفعالية بكل أبعادها.

إذن نحن نتفق معه على أننا كبشر بحاجة ماسة إلى النقد على الصعيد المجتمعي، وذلك بجعل النقد جزءا من مناهجنا التعليمية والتوجيهية في كل المستويات وأفرع الحياة بشكل عام.

إذن دعونا نسلط الضوء النقدي على ما يحدث في شهر رمضان الفضيل من خلال رصد بعض الظواهر التي أصبحت نمطا سلبيا يؤثر على روحانية الشهر الفضيل في كل عام.

في الحقيقة لم أستطع تحريك بوصلة الحديث نحو زاوية واحدة وأختصرها، بل ظهرت أمامي عدة زاويا جعلتني أسلط الضوء حول عدد منها، لعل في ذلك تنبيه وتذكير، ومراد خير ونصيحة محب لمجتمعه.

أولى الزوايا تبدأ لحظة انطلاق السباق الرمضاني في إنتاج المسلسلات والبرامج التلفزيونية والحصول على الكم الهائل من الإعلانات التجارية خلال بث الحلقات من خلال كم هائل من القنوات الفضائية على اعتبار أن هذا الشهر فرصة لتجمع العائلات وإشغال أوقاتهم دراميا دونا عن بقية أشهر السنة.

ولذا أصبحت المائدة الرمضانية «متخمة بالأعمال الدرامية» تدر ربحا وفيرا على شركات الإنتاج سواء كان مسلسلا دراميا تمتد حلقاته على مدار الشهر الفضيل، أو برامج المسابقات، أو برامج المقالب وغيرها من الإنتاج التلفزيوني السنوي الذي يغذي خارطة البث التلفزيوني على مدار الساعة.

هناك مفارقة عجيبة تم رصدها هذا العام بشكل أكثر من غيره، فمن الملاحظ أن هناك حالة من التذمر والسخط لدى مجموعة كبيرة من المشاهدين لبعض المسلسلات التلفزيونية واتهامها بعدم ملامستها احتياجات المشاهد العربي في هذا الشهر المبارك، وبالتالي تجعل المشاهد لا يجد منها أي قيمة أخلاقية أو دينية، خصوصا وأن بعض المسلسلات -كما يصفها الجمهور- لا تتناسب مع حرمة الشهر الفضيل لاحتواء بعضها على المرادفات والمشاهد غير المناسبة، وأحيانا تتضمن بعض المسلسلات «عبارات خارجة» لا تليق بهذا الشهر الفضيل، ولكن العجب العجاب أن مثل هذه الملاحظات حول هذه المسلسلات بالذات «تحقق نسبة عالية» من المشاهدات اليومية، ترى ما هو السر في ذلك!.

الزاوية الثانية: أصبحت الكثير من الأسر تتحمل أعباء مالية كبيرة من أجل توفير مستلزمات المائدة الرمضانية العامرة بما لذ وطاب على مائدة الإفطار اليومي، والتي تضغط كثيرا على موارد الأسرة من الناحية المالية، فتكثر في هذا الشهر أصناف الطعام، وتنشط التجمعات العائلية والتي تسمى بـ«العزومات»، وقائمة من الأطباق اليومية يطول ذكرها، وللأسف هناك إسراف كبير في إعداد الطعام الذي تمتلئ به سلال المهملات.

من جهة ثانية، تلعب إعلانات الفطور في المطاعم والوجبات اليومية دورا في استقطاب الصائمين خلال الشهر الفضيل، فالإعلانات الترويجية تعج بها وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات التفاعلية بشكل ملفت للنظر، فإفطار ليوم واحد في مطعم معين لعائلة واحدة مكونة من خمسة أفراد على سبيل المثال يكلف مبلغا ماليا كبيرا، علما بأن الإنسان بعد الإفطار يشعر بالشبع تلقائيا!.

الزاوية الثالثة والمحورية: وهي كثرة عدد المتسولين وزوار المنازل في شهر رمضان على وجه التحديد، وهي ظاهرة تحدث عنها الكثير من الناس ونبهت لها الجهات الرقابية والفرق المسؤولة عن مكافحة هذه الظاهرة، إلا أن هناك إصرارا واضحا على الاستمرار في « التسول».

من المؤسف حقا أن نقول بكل أمانة إنه لاتزال هذه الظاهرة تشكل مظهرا غير حضاري أو ديني لواجهة الوطن، وأمام العطاء المتواصل، جعل من «التسول» مهنة معتمدة يمتهنها بعض الناس، تؤذي الآخرين وتسبب لهم الحرج، بينما يغنم المتسولون أموالا طائلة، فمن خلال أسبوع واحد يجمع بعض المتسولين مئات الريالات، أما الحصيلة في نهاية الشهر الفضيل فتصل إلى آلاف الريالات وربما يتم استخدامها وتوجيهها إلى أمكان خطرة!

جميعنا يدرك قيمة وأهمية الإنفاق والصدقات وتقديم المساعدات، لكن مع هذا الخلط ما بين «المحتاج والمحتال» يضيع الثواب، ويبخس المحتاج المتعفف عن التسول، وأيضا الأموال التي تمنح كصدقة أو مساعدة لا توجه إلى مستحقيها بل تضيِّع على المحتاجين حقا من حقوقهم الإنسانية، وهذا أمر محزن للغاية.

إن تعمد استيقاف الناس في الطرقات، واستعطاف المصلين في فناء المساجد والجوامع، وطرق الأبواب على الآمنين فيها، أصبح مصدر إزعاج يومي، وأمرا ملفتا للنظر، ويعطي انطباعا سيئا عن المجتمع الذي نحن نسيجه.

الزاوية الرابعة: بعض الشباب حتى هذه اللحظة لا يدركون قيمة المحافظة على الصلاة في المساجد، وأيضا لا يستغلون أوقات رمضان في قراءة القرآن أو القيام بأي أعمال تعود عليهم بالنفع والفائدة، بل أصبح رمضان يمثل لهم شهر السهر والنوم والكسل وهذه نقطة بالغة الأهمية يجب درؤها واستغلال رمضان بالأعمال الصالحة، فرمضان شهر الطاعات والعمل والنشاط وليس عكس ما نراه من بعض الشباب الذين يقلبون ليلهم نهارها ونهارهم ليلا، ولله الحمد هذا العام كانت الأجواء الرمضانية جميلة.

أخيرا نسأل الله تعالى أن يتقبل منا صالحات الأعمال، وأن يعيد علينا هذا الشهر الفضيل وطننا الغالي يرفل بالأمن والأمان.

مقالات مشابهة

  • موعد عيد الفطر المبارك 2025.. هل هو الأحد أم الإثنين؟
  • دعاء نهاية رمضان.. كلمات تجبر خاطرك اغتنم الوقت ورددها الآن
  • دعاء اليوم الأخير من رمضان.. اغتنم فرصة الدعاء قبل الإفطار
  • أول دولة في العالم تعلن موعد عيد الفطر المبارك
  • بعد ساعات.. موعد رؤية هلال عيد الفطر المبارك في السعودية
  • دعاء وداع رمضان.. ردد هذه الأدعية قبل الإفطار اليوم
  • موعد السحور وأذان الفجر السبت 29 رمضان
  • مشاهد رمضانية في ميزان النقد!
  • هل يحتكر شهر رمضان روحانيتنا؟
  • 27 أم 29 رمضان.. كيف تحدد موعد ليلة القدر؟