28 آب 2013- الجيش العربي السوري يحرر مدينة ديرعطية بريف دمشق من المجموعات الإرهابية المسلحة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
دمشق-سانا
1520- البحار البرتغالي فرناندو ماجلان يصل إلى المحيط الهادئ، قادماً من المحيط الأطلسي عبر مضيق يفصل بين أمريكا الجنوبية والقطب الجنوبي، وسمي بعد ذلك بمضيق ماجلان.
1893- نيوزيلندا تصبح أول دولة في العالم تصوت فيها النساء في انتخابات عامة.
1912- ألبانيا تعلن استقلالها عن الدولة العثمانية.
1914- إعادة فتح بورصة نيويورك لتداول السندات بعد توقف اضطراري بسبب الحرب العالمية الأولى.
1918- بوكوفينا تصوت لصالح الاندماج مع مملكة رومانيا.
1943- انعقاد أولى جلسات مؤتمر طهران، الذي جمع بين القادة الثلاثة جوزيف ستالين وفرانكلين روزفلت وونستون تشرشل، وذلك أثناء الحرب العالمية الثانية، بهدف تحديد الأهداف المشتركة لمواجهة دول المحور.
1960- موريتانيا تحصل على الاستقلال رسمياً من الاستعمار الفرنسي، وتنصيب المختار ولد داداه رئيساً للدولة.
1994- استفتاء عام في النرويج للتصويت على انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، وكانت النتيجة رفض الانضمام.
2013- مذنب ايسون يذوب بعد اقترابه من الشمس بنحو مليون كيلومتر فقط وكان مرشحاً ليكون أقرب مذنب يمر بجانب الأرض منذ عقود.
2013- الجيش العربي السوري يحرر مدينة ديرعطية بريف دمشق من المجموعات الإرهابية المسلحة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
البرهان : نجدد العزم على تحرير السودان والقضاء على مليشيا آل دقلو الإرهابية
قدم رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان اليوم، واجب العزاء لأسرة الشهيد اللواء بحر أحمد بحر بأمدرمان.
وبحسب وكالة الأنباء السودانية ، فقد رافق البرهان عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر عبدالرحمن العطا ورئيس هيئة الأركان الفريق أول ركن محمد عثمان الحسين.
وحيا رئيس مجلس السيادة القائد العام تضحيات وبسالة شهداء القوات المسلحة وشهداء معركة الكرامة الذين بذلوا الغالي والنفيس دفاعاً عن تراب وراية الوطن والمحافظة على مكتسباته، مؤكداً أن القوات المسلحة ستظل سداً منيعاً لكل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار السودان.
كما جدد البرهان العزم على تحرير البلاد من المرتزقة والعملاء والقضاء على مليشيا آل دقلو الإرهابية.
وفي ذات السياق أثنى البرهام على الشهيد موضحاً أنه كان سباقاً في المشاركة بفعالية في حرب الكرامة بلا من أو أذى، وبكل تجرد، وهو مثال وقدوة لكل السودانيين وأمثاله يستحقون كل التكريم والإمتنان.