محمد رياض: الفنان محمود مرسي أستاذي.. ولم أستطع النطق في مشهدي معه
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حل الفنان محمد رياض ونجله عمر ضيوف في برنامج " واحد من الناس " مع الاعلامي عمرو الليثي المذاع على شاشة الحياة الفضائية حيث تحدث عن بداياته الفنية وابرز اعماله لذلك نستعرض أبرز تصريحاته في السياق التالي.
ماذا قال محمد رياض عن النجم الراحل محمود مرسي؟
أشار الفنان محمد رياض إلى أنه حالفه الحظ عندما تعاون مع النجم محمود مرسي في مسلسل "العائلة"، قائلًا:" كان دوري مشهد مرعب وأنا من أشد المعجبين بالفنان محمود مرسي وكنت اشارك في العمل وفجأة استغنوا عني وعدت مرة أخرى بناء على مكالمة من المخرج إسماعيل عبد الحافظ وقالي هتعمل الدور وكان أول مشهد في الشارع مع النجم محمود مرسي ".
وأضاف محمد رياض خلال حلوله ضيفا ببرنامج "واحد من الناس" مع الدكتور عمرو الليثي:" انني كنت اشاهد العملاق محمود مرسي ولا استطيع الكلام في مواجهته وضربات قلبي كانت مرتفعة وكنت مرعوب من مواجهته في مشهد واحد".
وتابع:الفنان محمود مرسي أن هذا الشاب شبهي جدا وجاب لي شاي فهدأت وقمت بالتمثيل وكنت اعشق محمود مرسي وكان مثل أعلي لي، وكانت هناك علاقة انسانية بيني وبين محمود مرسي".
تغيير مسار نجل محمد رياض لحياته الفنية
فيما قال الفنان عمر محمد رياض أنني كنت أتمنى أن أكون مذيع تليفزيوني وأدخل مجال الإعلام، ولكن حدث بعض المحطات في حياتي وجهتني جدتي الفنانة شهيرة أن تذهب المخرج خالد جلال ومركز الابداع ومن هنا كان توجهي إلى مجال الفن والتصوير.
تأثر نجل محمد رياض بجده الراحل محمود ياسين
وأضاف عمر محمد رياض: أنني كنت أذهب مع جدي الفنان محمود ياسين ووالدي محمد رياض ومنها مسلسل التوبة ومسرحية السلطان الحائر.
بماذا تمنى محمد رياض لنجله عمر ؟
وعقب الفنانة محمد رياض:" أنني كنت أنتج عمل فني وكنت بطلب منه أن يأتي ولكنه، كان لا يحب التمثيل وقتها وكنت أتمنى وقتها أن يصبح دكتور أسنان "
وأوضح عمر محمد رياض:" بابا مدرس كيمياء سابقًا وكان بيساعدني، أول مشهد لي كان في مسلسل قسمتي ونصيبي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رياض عمر محمد رياض برنامج واحد من الناس الفنان محمود مرسي محمود ياسين الفنان محمود محمد ریاض
إقرأ أيضاً:
الحنين للماضي يعيد تشغيل قطارات من الثلاثينات في نيويورك
نيويورك "أ.ف.ب": أُعيد تشغيل قطارات في مترو نيويورك كانت تسير بدءا من ثلاثينات القرن العشرين، وقد استقلّها الركاب مرتدين ملابس خاصة بتلك الحقبة، وفي مشهد يحاكي الماضي، كان وقت المغادرة قد حان في محطة "سكند أفنيو"، في لور ايست سايد في مانهاتن. فسُمعت صافرة وانطلق قطار معدني على الخط "اف".
داخل إحدى العربات، يدعو إعلان من الستينات إلى تكريم "الرئيس الراحل" مع صورة بالأبيض والأسود لجون كينيدي.
لفترة محدودة، تعيد "ميتروبوليتان ترانسبورت أوثوريتي" (MTA) التي تدير مترو نيويورك، تشغيل قطاراتها "آر 1-9" التي صُنّعت في أوائل ثلاثينيات القرن العشرين وشكلت مصدر إلهام لأغنية "تايك ذي ايه تراين" الشهيرة لديوك إلينغتون.
أكدت لاتويا فولتو، وهي امرأة متحدرة من برونكس حضرت مع ابنتها لتستقل القطار، أنّ هذه الخطوة تُشعرها بالحنين إلى الماضي.
وقالت "أتذكّر عندما استخدمنا المترو مع والدتي للذهاب إلى استاد يانكي، وكنت سعيدة بالنظر عبر النافذة".
ارتدى فوكس هاتسون بزة بألوان تمويهية تذكّر بالجنود العائدين من الجبهة في الأفلام الأمريكية، واعتمر قبعة عسكرية.
وقال هذا المصور البالغ 53 عاما بنبرة مزاح "إنّ الماضي يختفي، وهذه الطريقة الوحيدة للحفاظ عليه. إنه اختبار للزمن، وهذه الأمور لا تزال تلقى نجاحا".
يتداخل مشهد الركاب الذين يرتدون ملابس قديمة مع ذلك الخاص بمسافري المرحلة الراهنة، مشكلين مزيجا جميلا من زمنين مختلفين.