قال كبير أمناء مجلس الوزراء الياباني هيروكازو ماتسونو، اليوم الاثنين، إن بلاده تأسف للغاية لتلقيها الكثير من المكالمات الهاتفية التي تتضمن مضايقات من الصين.

وأضاف المسؤول الصيني أن ذلك يتعلق بعملية تصريف مياه مشعة معالجة من محطة فوكوشيما للطاقة النووية إلى المحيط الهادئ، حسبما نقلت رويترز.

وأضاف ماتسونو في مؤتمر صحفي قائلا: "تتلقى اليابان مكالمات هاتفية كثيرة تنطوي على مضايقات يُعتقد أنها قادمة من الصين.

. هذه التطورات مؤسفة للغاية ونشعر بالقلق".

وكانت اليابان قد بدأت، الخميس، عملية تصريف المياه وهي خطوة رئيسية لإغلاق محطة فوكوشيما التي تعرضت لانهيار ثلاثة من مفاعلاتها.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تكشف عن ملفات سرية تتعلق باغتيال الرئيس جون كينيدي

نشر الموقع الإلكتروني لإدارة الأرشيف والسجلات الوطنية الأمريكية وثائق جديدة وملفات سرية تتعلق باغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي، بناء على قرار أصدره الرئيس دونالد ترامب في يناير الماضي.

وثائق اغتيال كينيدي

وتم الكشف يوم الثلاثاء عن وثائق سرية تتعلق باغتيال الرئيس جون كينيدي عام ١٩٦٣، وقد سبق الكشف عن الغالبية العظمى من مجموعة الأرشيف الوطني، التي تضم أكثر من ستة ملايين صفحة من السجلات والصور والأفلام والتسجيلات الصوتية والقطع الأثرية المتعلقة بالاغتيال، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.

ترامب يعين لورا إنغراهام وماريا بارتيرومو من فوكس نيوز بمجلس إدارة مركز كينيدي للفنوناتصال ترامب وبوتين| محلل: أوكرانيا لن تدخل في حلف الناتو قريبا أو مستقبلا

صرح ترامب للصحفيين الاثنين الماضي أن إدارته ستنشر ٨٠ ألف ملف، على الرغم من أنه ليس من الواضح عدد هذه الملفات من بين ملايين الصفحات التي نُشرت بالفعل.

وقال ترامب أثناء زيارته لمركز جون كينيدي للفنون الأدائية في واشنطن: "لدينا كمية هائلة من الأوراق لديكم الكثير من القراءة".

قدّر الباحثون أن حوالي ٣٠٠٠ سجل لم يُنشر، كليًا أو جزئيًا وفي الشهر الماضي، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) اكتشافه حوالي 2400 سجل جديد متعلق بالاغتيال.

يقول كثيرون ممن اطلعوا على ما نشرته الحكومة حتى الآن إنه لا ينبغي للعامة توقع أي كشف مذهل من الوثائق المنشورة حديثًا، ولكن لا يزال هناك اهتمام كبير بالتفاصيل المتعلقة بالاغتيال والأحداث المحيطة به.

وجّه أمر ترامب الصادر في يناير مدير الاستخبارات الوطنية والمدعي العام لوضع خطة لنشر السجلات.

قصة اغتيال كينيدي

اغتيل كينيدي في 22 نوفمبر 1963، أثناء زيارة إلى دالاس وبينما كان موكبه ينهي مسيرته الاستعراضية في وسط المدينة، دوّت طلقات نارية من مبنى مستودع الكتب المدرسية في تكساس. 

ألقت الشرطة القبض على لي هارفي أوزوالد، البالغ من العمر 24 عامًا، والذي كان قد تمركز من موقع قناص في الطابق السادس. 

بعد يومين، أطلق جاك روبي، صاحب ملهى ليلي، النار على أوزوالد وأرداه قتيلًا أثناء نقله من السجن.

بعد عام من الاغتيال، خلصت لجنة وارن، التي شكلها الرئيس ليندون جونسون للتحقيق، إلى أن أوزوالد تصرف بمفرده وأنه لا يوجد دليل على وجود مؤامرة لكن هذا لم يُخمد شبكة من النظريات البديلة على مر العقود.

في أوائل التسعينيات، فرضت الحكومة الفيدرالية وضع جميع الوثائق المتعلقة بالاغتيال في مجموعة واحدة في إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية وكان من المقرر فتح المجموعة بحلول عام 2017، باستثناء أي استثناءات يحددها الرئيس.

كان ترامب، الذي تولى منصبه في ولايته الأولى عام 2017، قد صرّح بأنه سيسمح بالإفراج عن جميع السجلات المتبقية، لكنه في النهاية حجب بعضها بسبب ما وصفه بالضرر المحتمل على الأمن القومي وبينما استمر الإفراج عن الملفات خلال إدارة الرئيس جو بايدن، ظل بعضها غير مرئي.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تعتقل مسلحًا صوب مسدسًا على مقر وكالة المخابرات المركزية
  • البيت الأبيض: الإفراج عن 80 ألف وثيقة تتعلق باغتيال كينيدي
  • محمد كنو يغيب عن مواجهة الصين ويغادر مع الأخضر إلى اليابان
  • معلومات الوزراء: نشر 1.1 مليون براءة اختراع تتعلق بمستقبل النقل منذ بداية الألفية
  • إدارة ترامب تكشف عن ملفات سرية تتعلق باغتيال الرئيس جون كينيدي
  • مخاوف حول مستقبل الخطوط الجوية اليمنية في عدن وسط اتهامات بسوء الإدارة
  • الصين: قلقون للغاية إزاء تجدد القتال في غزة
  • اليابان تدشن أول محطة قطار طباعة ثلاثية الأبعاد في 6 ساعات
  • مراسل سانا بريف حمص: ميليشيا حزب الله تستهدف بعدة قذائف مدفعية محطة مياه عين التنور بالريف الغربي لحمص
  • تشغيل محطة معالجة مياه مركز الغسيل الكلوي بمستشفى ٢٢ مايو بهمدان