انتهاء أكبر عملية بحث عن وحش في اسكتلندا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
انتهت أكبر عملية بحث منذ عقود عن وحش بحيرة لوخ نيس في اسكتلندا، بالعديد من التقارير عن مشاهدات محتملة، لكن لا يوجد حتى الآن دليل يثبت أن الوحش الشهير للفولكلور الاسكتلندي حقيقي.
وقال قائد المشروع، آلان ماكينا، إنه حصل على عدد من اللقطات المصورة والمعلومات عبر أشخاص يشاهدون كاميرات البث الحي الموجهة إلى البحيرة الواقعة بالمرتفعات الاسكتلندية.
روسيا تختبر بنجاح محركا جديدا للأقمار الصناعية النانوية منذ ساعة اكتشاف بقعة مظلمة وغامضة على كوكب نبتون منذ ساعتين
لكنه قال إن هناك حاجة للكثير من الوقت لتفريغ البيانات، لتحديد الحقيقة من التمنيات.
وتقرر أن تحلق في المساء طائرات مسيرة مزودة بكاميرات تصوير حراري فوق بحيرة لوخ نيس التي يبلغ عمقها 230 مترا.
ووفقا للمنظمين، وهم مركز لوخ نس للزوار والمتحمسين من المجموعة التطوعية لوخ نس اكسبلوريشن، هذه أكبر حملة بحث ممنهجة عن المخلوق المسمى نيسي منذ 1972.
وتمركز عشرات المتطوعين من مختلف أنحاء العالم في 17 موقع رصد حول البحيرة، مع مراقبة مئات المعجبين بالمخلوق، البحيرة عبر كاميرات كمبيوتر عبر الانترنت.
وثابر سكوت كيلي وزوجته لساعات على الرغم من سوء الأحوال الجوية التي أعاقت جهود البحث أحيانا.
وقال كيلي: «هناك الكثير للغاية من التقارير من الناس المحليين. أنا على يقين أن هناك فعلاً شيئاً غير معروف يعيش في البحيرة».
وكان كيلي مرتديا قميصا مكتوبا عليه «نيسي، أنا مؤمن بك».
وهناك تقارير عن وجود مخلوق يشبه الوحش في البحيرة منذ قرون. ويُنظر إلى ادعاءات وجود المخلوق على نطاق واسع على أنها أسطورة أو خدعة. ومع ذلك، لا يزال البعض متشبثا بالفكرة، ما جعل البحيرة نقطة جذب سياحية رئيسية.
وترجع الأساطير المحيطة بالوحش في البحيرة الشاسعة إلى زمن القديس كولومبا الذي قيل إنه روض الوحش بعدما اختطف أحد خدامه في عام 565 ميلادي.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لن تكون هناك انتخابات هذه السنوات لا رئاسية ولا برلمانية
قال محمد العلاقي، وزير العدل السابق، إن اجتماع ابوزنيقة لن يكون إلا لذر الرماد في العيون، وأن المبعوثة الأممية ستيفاني خوري نسخة أصلية لكل المبعوثين الأممين الذين جاءوا قبلها، وفق قوله.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “لن تكون هناك انتخابات هذه السنوات لا رئاسية ولا برلمانية ولازالت الأمم المتحدة تلعب معنا العصا والجزرة وما على الليبين، لوم أنفسهم لعدم الاتفاق على مصلحة بلادهم ذلك ان البعثة أفلحت في إدارة الازمة الليبية ولم تفكر أساسا في إيجاد حل لها والشواهد كثيرة على ذلك”.