أبرزها مجال تكنولوجيا المعلومات.. حوافز غير ضريبية لهذه المشروعات طبقا للقانون
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
وضع قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، عددا من الحوافز الضريبية وغير الضريبية، فضلا عن حوافز للشركات والمنشآت الداعمة للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر وريادة الأعمال، مع وضع الضوابط اللازمة التى تكفل عدم إساءة استخدام الحوافز المقررة، وهو الأمر الذى نسلط عليه الضوء فى هذا التقرير.
وأعفى قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر مشروعات ريادة الأعمال من رسوم تسجيل براءات الاختراع ونماذج المنفعة ومخططات التصميمات للدوائر المتكاملة المنصوص عليها فى البابين الأول والثانى من الكتاب الأول من قانون حماية الملكية الفكرية الصادر بالقانون رقم 82 لسنة 2002، وتقدم الدولة المساعدة الفنية اللازمة لتسجيل براءات الاختراع التى تمثل تطورًا كبيرًا فى المجال المعنى وفقًا للمعايير التى يصدر بها قرار من مجلس الإدارة بعد أخذ رأى الوزير المختص بشئون البحث العلمي.
حوافز غير ضريبيةوعدد قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر فى مادته (23) مجالات وأنشطة المشروعات التى أجاز لمجلس إدارة الجهاز منحها حوافز غير ضريبية حال استيفائها الضوابط التى يقررها وفقًا لما تحدده اللائحة التنفيذية وتتمثل فى:
- المشروعات العاملة بالقطاع غير الرسمى التى تتقدم بطلب لتوفيق أوضاعها.
-مشروعات ريادة الأعمال.
-مشروعات التحول الرقمى والذكاء الصناعى.
-المشروعات الصناعية أو المشروعات التى تعمل على تعميق المكون المحلى فى منتجاتها أو المشروعات التى تقوم بإحلال وتجديد الآلات والمعدات والأنظمة التكنولوجية المرتبطة بعملية الإنتاج.
-المشروعات التى تخدم نشاط الإنتاج الزراعى أو الحيوانى.
-المشروعات التى تعمل فى مجال تكنولوجيا المعلومات أو الخدمات المتصلة بذلك.
-المشروعات التى تقدم ابتكارات جديدة فى مجال الصناعة وأنظمة التكنولوجيا.
-مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة، مع إجازة استحداث أنشطة أو مجالات جديدة.
العديد من الحوافز التشجيعية أتاحتها المادة (24) من قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر والتى تنص على أنه لمجلس إدارة جهاز المشروعات منحها، ومنها رد قيمة توصيل المرافق إلى الأرض المخصصة للمشروع أو جزء منها، وذلك بعد تشغيله، منح المشروعات آجال لسداد قيمة توصيل المرافق، بما فى ذلك الإعفاء الكلى أو الجزئى من فوائد التأخير، تحمل الدولة لجزء من تكلفة التدريب الفنى للعاملين، تخصيص أراضى بالمجان أو بمقابل رمزى، رد ما لا يجاوز نصف قيمة الأرض المخصصة للمشروع، الإعفاء من تقديم الضمانات اللازمة لحين بدء النشاط عند تخصيص العقارات اللازمة للمشروع، أو تخفيض قيمة هذه الضمانات، رد أو تحمل، كلى أو جزئى، لقيمة الاشتراك فى المعارض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات المتوسطة والصغيرة مشروعات ريادة الأعمال مجال تكنولوجيا المعلومات المشروعات التى
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية تنظم تدريبًا علميًا لطلاب كلية تكنولوجيا المعلومات
نظمت كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة بجامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية اليوم الخميس تدريبًا عمليًا لطلاب تكنولوجيا المعلومات حول 1- Artificial Intelligence (AI)
والتي من خلالها سوف يصبح المتدرب قادرا على معرفة:
• Artificial Intelligence Overview
• Python Programming Basics
• Mathematics for AI
• Introduction to Data analysis
• Machine Learning
• Deep Learning
• AI Development Framework
• Introduction to Huawei AI Platforms
• Cutting-edge AI applications
• Quantum Computing and Machine Learning
2- CCNA v7 – Routing and Switching
والتي من خلالها سوف يصبح المتدرب قادرا على معرفة
• Networks Today.
• Protocols and Models.
• IPv4 Addressing.
• IPv6 Addressing.
• Basic Router Configuration.
• Basic Switch and Device Configuration.
• Network Security Fundamentals.
• Switching Concepts.
• Virtual LANs (VLANs).
• Routing Concepts.
وأشاد الدكتور جمال تاج رئيس الجامعة بالتدريب الذي يأتي في إطار حرص الجامعة على إكساب الطلاب المهارات والخبرات اللازمة لتحقيق أهداف المقررات الدراسية والتي تؤهلهم لسوق العمل، مؤكدًا على أهمية التدريب في دعم وتدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات العملية اللازمة لممارسة العمل في تكنولوجيا المعلومات ومواكبة التطور التقني لخلق جيل جديد قادرًا على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة وتطورها.
وأضاف الدكتور علي يوسف نائب رئيس الجامعة أن إدارة الجامعة تولي اهتماما كبيرًا بالتدريبات الميدانية والعملية، وذلك لتحقيق رؤية ورسالة الجامعة التي تهدف إلى إعداد تكنولوجي يمتلك قدرات خاصة يخدم من خلالها سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي؛ مشيدًا بجهود كليات الجامعة على توفير تدريبات متنوعة للطلاب في مختلف المؤسسات التعليمية والصناعية لصقل مهاراتهم وخبراتهم العلمية والعملية في مجال تخصصهم، مما يعزز قدراتهم وإمكانياتهم وفق متطلبات سوق العمل.