زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب كولومبيا.. عمقه 15 كيلومترا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر، كولومبيا، الواقعة في قارة أمريكا الجنوبية على عمق 15 كيلومترًا، دون ورود أنباء عن وقوع أضرار أو إصابات جراء زلزال كولومبيا.
وأظهرت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، عبر الإنترنت، وقوع بؤرة زلزال كولومبيا على مسافة 108 كيلومترات بين الغرب والشمال الغربي من كارتاجو، و5 كيلومترات شرق كانتون دي سان بابلو.
وفي 17 أغسطس الجاري، ضرب زلزال بقوة 6.3 درجة على مقياس ريختر، مدينة «بوجوتا» عاصمة كولومبيا،، فيما أعلنت هيئة الدفاع المدني، إجلاء السكان بالكامل من بلدية «كالفاريو» جنوب شرقي العاصمة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية.
#Bogotá, #Colombia #sismo #temblor #earthquake
: @Julerck pic.twitter.com/hf2zDznKDC
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كولومبيا زلزال كولومبيا زلزال هزة أرضية زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
البحوث الفلكية تكشف حقيقة زلزال ضرب منطقة المعادي والبساتين
تزايدت الاستفسارات حول حقيقة الزلزال الذي ضرب منطقة المعادي والبساتين، إذ انتشرت منشورات على صفحات التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تشير إلى شعور المواطنين بحدوث زلزال قبل أقل من ساعة. فما هي الحقيقة وراء ذلك؟
زلزال المعادي
وكشف الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، عن سبب شعور سكان المعادي والبساتين بهزة أرضية وما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح رابح أن السبب يعود إلى أعمال إنشائية قرب منطقة البساتين، مما أدى إلى حدوث هزة بقوة 1.9.
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب محافظة خراسان الإيرانية
وأكد رئيس المعهد في تصريحات له على أن الشبكة القومية للزلازل تضم أكثر من 70 محطة تم اختيار مواقعها بعناية بناءً على التاريخ الزلزالي لمصر، مما يجعل من المستحيل حدوث أي زلزال دون تسجيله، حتى لو كانت قوته أقل من الصفر. وتُعد هذه الشبكة من بين الأحدث عالميًا، حيث تُعتبر مصر من أوائل الدول في هذا المجال، مع تاريخ زلزالي يمتد لأكثر من 5 آلاف سنة.
زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب مقاطعة تراباني الإيطالية
وبالنسبة لوضع مصر بين المناطق الأكثر عرضة للزلازل، أشار رابح إلى أن مصر بعيدة عن الأحزمة الزلزالية المعروفة، ولكن قربها من مناطق نشطة زلزالياً مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلها تتأثر ببعض الزلازل متوسطة القوة، مؤكدا أن مرونة المجتمع المصري في مواجهة الصدمات تلعب دورًا حاسمًا في تقليل الخسائر الناتجة.