اسكتلندا تشرع في حملة للبحث عن وحش بحيرة لوك نس
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
بدأت أكبر حملة خلال عقود في أسكتلندا بحثاً عما يطلق عليه نيسي، وحش بحيرة "لوك نس".
وتحت أمطار غزيرة، تمركز عشرات المتطوعين من مختلف أنحاء العالم في 17 موقع رصد حول البحيرة الشهيرة في منطقة المرتفعات الأسكتلندية، اليوم السبت.
وسوف تبحر قوارب مزودة بتكنولوجيا خاصة، مثل سماعات ترصد الأصوات البحرية، في بحيرة لوخ نيس.
ووفقاً للمنظمين، وهم مركز لوك نس للزوار والمتحمسين من المجموعة التطوعية لوك نس اكسبلوريشن، هذه أكبر حملة بحث ممنهجة عن المخلوق المسمى نيسي منذ 1972 .
وترجع الأساطير المحيطة بالوحش في البحيرة الشاسعة التي يبلغ عمقها 230 متراً إلى زمن القديس كولومبا، الذي قيل إنه روض الوحش، بعدما اختطف أحد خدامه في عام 565 ميلادية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
محافظ البحيرة تتفقد المنطقة الصناعية بكفر الدوار
تفقدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة عدد من المصانع بالمنطقة النسيجية بكفر الدوار والتي تعمل في صناعات التريكو والصباغة والطباعة والملابس الجاهزة.
حيث ٱستهلت الدكتورة جاكلين عازر، جولتها بالمنطقة النسيجية بتفقد المنطقة الصناعية الجديدة بالحرير وهي إحدى المناطق المتطورة التي تم تأسيسها لتلبية احتياجات الصناعات المختلفة، وتهدف إلى دعم الصناعة المحلية، ورفع جودة المنتجات، وتوفير بيئة صناعية حديثة ومتطورة تسهم في جذب الاستثمارات المحلية والدولية.
وتم تفقد الأقسام داخل المنطقة الصناعية الجديدة بالحرير ووحداتها، ومراحل العملية الإنتاجية، ومراجعة جودة المنتج ومطابقته لمواصفات الصناعة والمطلوبة للتصدير وكذلك السوق المحلية.
كما شملت الجولة زيارة عدد من المصانع، العاملة في قطاع الغزل والنسيج.
وأشادت الدكتورة جاكلين عازر بمدينة كفر الدوار كأحد أهم القلاع الصناعية على مستوى الجمهورية فى مجال الغزل والنسيج وموقعها على الطريق الدولي الساحلي والطريق الزراعي السريع وقربها من ميناء الإسكندرية، مما يسهل ويشجع حركة النقل والتجارة.
حضر الجولة : عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ بكفر الدوار؛ والدكتورة رشا فوزي مساعد محافظ البحيرة للشؤون الصحية والمبادرات و محمد بطيشة رئيس مركز ومدينة كفر الدوار.
وأكدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، على الأهمية الإستراتيجية الكبرى لقطاع الصناعة بإعتباره القطاع الحيوي والرئيسي للإقتصاد المصري
وأشارت محافظ البحيرة، إلى تقديم كافة الدعم لجميع المصانع العاملة؛ مع التيسير على المستثمرين الجادين، وكذا تكثيف الجهود لتحديد التحديات والمعوقات التي تواجه تلك المصانع، والعمل على حلها لضمان رفع طاقتها الإنتاجية وتعظيم دورها في دفع عجلة الإقتصاد الوطني.