أخبارنا:
2025-01-09@00:31:56 GMT

دراسة جديدة: الموز قد لا يكون فاكهة مناسبة لـ سموثي

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

دراسة جديدة: الموز قد لا يكون فاكهة مناسبة لـ سموثي


توصلت دراسة جديدة في جامعة كاليفورنيا إلى أن مزج مكونات معينة في عصائر الفاكهة قد يؤثر على استفادة الجسم الغذائية منها، وأن الموز قد لا يكون فاكهة مناسبة لـ "سموثي".

وأجرى الباحثون تجربة تم فيها مزج توليفات مختلفة من عصائر الفاكهة، للتأكد من تأثير الموز الذي يحتوي على إنزيم يحوّل لونه إلى البني بسرعة بعد تقطيعه.



ووفق "ساينس دايلي"، فحص الباحثون العصير وبول المشاركين، وتبين أن إضافة موزة واحدة إلى المزيج أدى إلى انخفاض مستوى الفلافانول في العصير، ومستويات الفلافانول التي يمتصها الجسم.

 والفلافانول هي مجموعة من المركبات النشطة بيولوجياً المفيدة للقلب والدماغ، وتوجد بشكل طبيعي في: التفاح، والكمثرى، والتوت الأزرق، والتوت الأسود، والعنب، والكاكاو.

وقال الباحث الرئيسي خافيير أوتافياني: "لقد سعينا إلى أن نفهم، على المستوى العملي للغاية، كيف يمكن للطعام الشائع وإعداد الطعام مثل عصير الموز أن يؤثر على توافر الفلافانول الذي يمكن امتصاصه بعد تناوله".

وأظهرت التجربة أن من شربوا مزيجاً من أنواع التوت من دون موز حصلوا على نسبة أعلى من الفلافانول المضاد للأكسدة.

وقالت الدراسة الجديدة إن الموز فاكهة رائعة، ومفيدة عند أكلها أو شربها كعصير، لكن قد لا يناسب خلطها مع توليفات الفاكهة الغنية بالفلافانول.

وكانت أكاديمية التغذية وعلم التغذية قد أصدرت العام الماضي توصية تنصح فيها باستهلاك 400 إلى 600 ملليغرام من الفلافانول يومياً لصحة القلب والتمثيل الغذائي.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة لـ”تريندز” تستعرض دور الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ

 

أبوظبي – الوطن:
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة بعنوان “الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ: معالجة الانبعاثات الكربونية من خلال الحلول التنبؤية والتكييفية”، تتناول الدور المتنامي للذكاء الاصطناعي في الحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة المتجددة.
وتوضح الدراسة التي أعدتها الباحثة نور المزروعي، رئيسة برنامج الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في “تريندز”، كيف أصبح الذكاء الاصطناعي أداة فعّالة في معالجة التحديات المرتبطة بالتغير المناخي، من خلال تحليل البيانات الضخمة والتنبؤ بالانبعاثات الكربونية بدقة فائقة. وتشير إلى أن التكامل بين الذكاء الاصطناعي وتقنيات إنترنت الأشياء يعززان مراقبة الانبعاثات بشكل مستمر، مما يساعد الشركات وصناع القرار على اتخاذ خطوات استباقية لتقليل التأثير البيئي.
وتستعرض الدراسة، الصادرة باللغة الإنجليزية، استثمارات الشركات التقنية الكبرى في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي المستدامة، مثل خوارزميات تحسين كفاءة الأنظمة واستخدامات الطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تقليل الفاقد وتحقيق استقرار أكبر لشبكات الطاقة. كما تتناول تحديات تطبيق هذه الحلول، مثل قيود السياسات وقضايا الخصوصية، مشددة على أهمية التعاون بين الحكومات والمؤسسات البحثية لضمان تحقيق الأهداف المناخية.
وتخلص الدراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل حجر الزاوية في التحول نحو مستقبل منخفض الكربون ومستدام، من خلال تقديم حلول مبتكرة تساهم في تقليل الانبعاثات وتعزيز كفاءة الطاقة، مع ضرورة الالتزام بالممارسات الأخلاقية وضمان توافق هذه التقنيات مع القوانين والتشريعات.


مقالات مشابهة

  • بحلول عام 2720 لن يكون هناك أطفال.. أزمة سكانية خطيرة في اليابان
  • دراسة جديدة لـ«تريندز» تستعرض تحوُّلات «التعليم العربي»
  • من أول استخدام.. وصفات طبيعية لتفتيح البشرة بسرعة في المنزل
  • مذكرة اعتقال جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية.. ما الذي يجب أن نعرفه عن حصار المجمع الرئاسي في سيول؟
  • دراسة جديدة لـ”تريندز” تستعرض دور الذكاء الاصطناعي في تكنولوجيا المناخ
  • الرئيس السيسي: بتابع كل ردود الأفعال والقلق يمكن يكون مبرر
  • الرئيس السيسي: القلق يمكن يكون مبررا.. والأمور هتعدي بسلام
  • «مصطفى بكري»: هل يمكن أن يكون قادة الجيش السوري من الأفغان والشيشان والروس والأتراك والأمريكان؟
  • فاكهة تساعد على التخلص من دهون الكبد عليك تناولها
  • تفاصيل جديدة بشأن الفيروس الصيني الذي يثير الهلع في العالم