ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلة سالم القاسمي: أثبتت جدارتها وحضورها عبد الرحمن العور: شريك فاعلأثّرت ألعاب الفيديو والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي على عقول أبنائنا بشكل كبير، جعل معها من الصعب على الوالدين إعادتهم إلى عالم الواقع، لاسيما الذكور الذين كبروا وهم يمارسون ألعاب الفيديو. وقدم موقع All Prodad الأميركي بعض الأفكار التحفيزية للأبناء:
1- المعاملة:
يجب عدم استخدام المعايير نفسها التي تتعامل بها مع الفتيات عند التعامل مع الأولاد، بل استغلال نقاط القوة الفريدة لديهم والتركيز عليها.
2- أوقات الراحة:
إذا لم تكن هنالك أوقات للراحة واللعب في المدرسة، يمكنك قضاء بعض الوقت مع ابنك لممارسة الرياضة أو المشاركة معه في أي نشاط يفضله، ما يعمق العلاقة بينكما.
3- الحاجة:
لا تعط أبناءك كل ما يطلبونه ولا تقدم لهم أشياء لم يطلبوها، حيث يجعلهم ذلك يفتقدون قيمة ما حصلوا عليه بسهولة، مثل الشخص الذي لا يشعر بالظمأ لذلك لا يدرك أهمية الماء ولا يبذل جهداً للعثور عليه.
4- التشجيع:
اعمل على تشجيع أبنائك دائماً لأن ذلك من أهم المحفزات، واحرص أن يكون تشجيعاً حقيقياً بعد أن يبذلوا جهداً مستحقاً، ولا تبالغ أو تجامل في أمور لا تستحق الثناء.
5- إبعاد المغريات:
لا تضع في غرفة نوم أبنائك جهاز تلفزيون ولا هاتفاً أو جهاز كمبيوتر أو ألعاب فيديو، وكل ما قد يبقيه فيها، كي يخرج من غرفته ويشارك حياته مع أفراد أسرته والمجتمع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المرأة الإماراتية يوم المرأة الإماراتية
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: يجوز قضاء الصلوات الفائتة في أوقات الكراهة
أوضح الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن قضاء الصلوات الفائتة يجب على المسلم إذا فاته أداء الصلاة في وقتها، وأنه لا حرج في قضاء هذه الصلوات حتى في أوقات الكراهة.
قضاء الصلوات الفائتةوأوضح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: «إذا نمت عن صلاة الظهر أو العصر أو نسيت أي صلاة، فيجب عليك قضاؤها حتى لو كنت في وقت الكراهة، فعن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من نسي صلاة أو نام عنها، فليصلها إذا ذكرها)».
الصلاة الفائتة هي دين على المسلموأضاف: «الحديث الشريف يوضح أن الصلاة الفائتة هي دين على المسلم، ويجب أن يؤديها فور تذكرها، حتى لو كان ذلك في وقت كراهة، الصلوات الفائتة لا تسقط عن الإنسان إلا بالقضاء، وهو ما يجعل قضاء الصلاة في هذه الأوقات أمرًا مشروعًا ولا يجوز تأخيره».
وأشار إلى أن جمهور العلماء أفتوا بجواز قضاء الصلوات الفائتة في أي وقت من أوقات الكراهة، مثلما لو استيقظ الشخص بعد فجر أو بعد صلاة العصر وتذكر أنه لم يصل الصلاة في وقتها.