أمام أعين عائلتها.. حادث لا يصدق في قلب البحر ينهي حياة طفلة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
تبددت ضحكات عائلة في عطلتهم السنوية إلى بكاء وحزن شديد وتلقي التعازي في فتاتهم الجميلة التي تبلغ من العمر 11 عاما، حيث قُتلت في حادث تحطم "جت سكي".
كانت الفتاة التي تدعى "ياغنمور كوسي أوغلو" تقضي عطلة في تركيا مع عائلتها وكانت على متن دراجة والدها المائية "جت سكي" عندما اصطدمت بهم مركبة أخرى.
الشعاب المرجانية تقاوم التغيرات المناخية.. تفاصيل علماء يحذرون من بيع التبغ للشباب.. لهذا السبب
توفيت الطفلة بطريقة مأساوية على الفور وتم الآن اعتقال رجلين على صلة بالحادث، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وتحدث عم الطفلة الضحية قائلًا: "كانت طفلة سعيدة للغاية، وكان لديها الكثير من الأصدقاء وكانت لطيفة مع الجميع ، لقد أحبت الغناء، فهي كانت في مرحلة المراهقة ولديها الكثير لتقدمه للعالم".
وتابع وهو يتذكر الحادث المروع الذي أودى بحياة ابنة أخته: "كان الدم يسيل من وجهها وفي جميع أنحاء جسدها، وكان الأمر صادمًا لجميع أفراد الأسرة".
أسرار خطيرة في لغز الفراغ بـ الهرم الأكبر.. تفاصيل جديدة تصرف شديد الغرابة.. منقذ حمام سباحة يركل شابا من ارتفاع 10 أمتاروفر رجلان كانا على متن الدراجة المائية الأخرى، يبلغان من العمر 25 و17 عامًا، من مكان الحادث لكن خفر السواحل التركي اعتقلهما لاحقًا.
تم إطلاق سراح الشاب البالغ من العمر 25 عامًا بكفالة، لكن الشاب البالغ من العمر 17 عامًا لا يزال رهن الاحتجاز، وكلاهما يواجه تهم القتل غير العمد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: من العمر
إقرأ أيضاً:
مـقـتـل شاب على يد ثلاثة آخرين بطعنات في القلب والرأس
خاص
شهدت مدينة الغردقة المصرية جريمة قتل مروعة، حيث لقي شاب يبلغ من العمر 17 عامًا حتفه على يد ثلاثة شبان.
الحادث وقع في حي الدهار عقب مشاجرة بين أصدقاء المجني عليه ومجموعة من الشباب الآخرين، حيث تدخل الشاب لفض النزاع، ليعود الجميع إلى منازلهم معتقدين أن المشكلة قد انتهت.
وفي اليوم التالي، تربص الجناة بالمجني عليه أثناء نزوله من منزله، وهاجموه بشكل مفاجئ، قاموا بتكبيل يديه وطعنه طعنات نافذة في رأسه وقلبه، ما أسفر عن وفاته على الفور تم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى الغردقة العام.
وكانت الأجهزة الأمنية تلقت بلاغًا يفيد بمقتل الشاب والذي يُدعى حامد، وعلى الفور انتقلت لمكان الحادث وبدأت التحقيقات لضبط الجناة.
ومن جانبها، رفضت أسرة المجني عليه تلقي العزاء قبل القصاص العادل من القتلة.