بعد تصدره التريند.. القصة الكاملة وراء زيارة التركي بوراك أوزجيفيت مصر (صور)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
اهتمت الصحف المصرية والعربية بتغطية زيارة النجم التركي الشهير بوراك أوزجيفيت إلى مصر، ولم يمر هذا الأمر مرور الكرام فمجرد ظهوره في إحدى المناطق الأثرية تفاعل معه عدد هائل من الجمهور من مختلف البلدان معبرين عن مدى حبهم لبوراك فهو يمثل فتى أحلامهم، ازدادت تساؤلات حول أسباب الزيارة هل هي من أجل السياحة أم من أجل الترويج عن العمل؟ وانكشف الأمر أن سبب تواجد بوراك هو تصوير اعلان لإحدى الشركات.
وفي نفس الوقت، قام النجم التركي بوراك أوزجيفيت بتوثيق أسعد لحظات مع جمهوره بنشر مجموعة من الصور في منطقة الأهرامات في محافظة الجيزة وبعض المناطق المشهورة بالقاهرة عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفق بالصور تعليقا قال فيه:"مصر يوم التصوير".
تعليقات الجمهور
وفورا من مشاركة المنشور انقسمت التعليقات إلى قسمين منهم من غازل ببوراك، وقام بترحيبه ومنهم من عبرو بسخرية منها انت بقيت مصري، هو بوراك هيفهم المهزلة دي، وتجاوزت التعليقات إلى أربعة آلاف تعليق.
آخر أعمال بوراك أوزجيفيت
والجدير بالذكر آخر أعمال النجم التركي بوراك اوزجيفيت مسلسل أرطغرل، والذي حقق نجاحا عالميا حتى الآن يستمر بنجاحاته.
أبطال المسلسل
والمسلسل من بطولة ديدام بالشين، وراغب سافاش، وعائشة جول جوناي، وايمره باسالاكغ، نور الدين سونماز، وعدد آخر من النجوم.
ما الذي يدور حول أحداث المسلسل؟
وتدور أحداث المسلسل حول الصراع بين السيد عثمان والحاشية، من أجل وضع خريطة تأسيس الدولة العثمانية، وذلك من أجل الإيقاع بالأعداء المتواجدين، وأبرزهم السلطانة أسمهان والأمير كانتاكوزانوس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوراك أوزجيفيت تريند جوجل بوراک أوزجیفیت من أجل
إقرأ أيضاً:
بعد تصدره تريند جوجل.. من هو أقدم أسير فلسطيني في سجون الاحتلال؟
تصدر نائل البرغوثي محركات البحث جوجل وذلك بعد أن تم الإفراج عنه ن قبل الاحتلال الاسرائيلي حيث أنه يعد أقدم السجناء الفلسطينيين الذى قضي 44 عامًا في الأسر، ويلقب ب"عميد الأسرى".
يُعتبر نائل البرغوثي رمزا خاصا لدى الفلسطينيين، إذ أمضى حوالي 44 عاما في السجون الإسرائيلية، ليحظى بلقب "عميد الأسرى". ووفقًا لـ"هيئة شؤون الأسرى" الفلسطينية، يُعد البرغوثي صاحب أطول مدة قضاها أي سجين فلسطيني في السجون الإسرائيلية.
ويمثل البرغوثي، رمزا نضاليا للصمود والمقاومة، وأعرب نائل البرغوثي عن عميق شكره لكل من ساهم في إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
وفي كلمة ألقاها عقب الإفراج عنه، أعرب البرغوثي عن امتنانه لشعب غزة، من رجال ونساء وأطفال، قائلًا: "كل ما فعله الإجرام الصهيوني لا يساوي بقاء ظفر فلسطيني في القطاع".
رسالة من البرغوثي للعالموأشار البرغوثي إلى أن رسالته ستكون دوماً إلى الفلسطينيين والأحرار في أنحاء العالم، حيث أكد أن الهدف الرئيسي هو توحيد الأمة العربية وتحقيق تحرير كامل لفلسطين.
وفي حديثه بعد وصوله إلى القاهرة، أكد البرغوثي أن حريته لن تكتمل إلا بحرية غزة وفلسطين كلها.
وأضاف أن الظروف التي مر بها خلال فترة سجنه كانت قاسية للغاية، مشيدًا في الوقت ذاته بتضامن الشعب المصري مع القضية الفلسطينية، ومعربًا عن تقديره لهذه الوحدة التاريخية.
البرغوثي، الذي قضى عقوبته الطويلة في السجون الإسرائيلية، أكد في تصريحاته أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس كل أساليب التنكيل بالأسرى الفلسطينيين، من أجل القضاء على روح المقاومة.
وأوضح أن الفلسطينيين قدموا أرواحهم وأعمارهم في سبيل الحرية.
كما أشار إلى أن الاحتلال يمارس أشكالًا من التعذيب تُظهر مدى تدني ثقافة هذا الاحتلال، حيث يتم معاملة الأسرى وكأنهم مجرمو حرب.
دم الشهداء دين في عنق الأحراروفي حديثه عن الشهداء، شدد البرغوثي على أن دماء شهداء المقاومة ستظل دينا في عنق كل مسلم وعربي وكل حر في العالم.
وأوضح أن نضال الشعب الفلسطيني ليس فقط من أجل تحرير فلسطين، بل من أجل تحرير الجميع من العنصرية التي يمارسها الاحتلال تجاه كل من يعيش في فلسطين. وأكد أن هذه المعاناة التي يواجهها الأسرى تأتي في سياق نضال الفلسطينيين من أجل الحرية.
وأشار البرغوثي إلى أن المعاملة الوحشية التي تعرض لها الأسرى لم تقتصر على القادة والنشطاء فقط، بل شملت أيضًا المعتقلين الإداريين الذين يعاملون كمجرمي حرب داخل سجون الاحتلال. وأكد أن الاعتداءات الجسدية استمرت حتى ساعة الإفراج عنه، حيث تم ضربه باستخدام الأدوات الحادة مما سبب له كسورًا وجروحًا.
البرغوثي، الذي اعتُقل للمرة الأولى عام 1978 وحُكم عليه بالسجن المؤبد إضافة إلى 18 عامًا، أكد أن تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين لن يكون كاملًا إلا بتحرير كامل التراب الفلسطيني.