أدوات ذكــــيّـة للـعـــام الدراســـي
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أعلنت شركة هواوي عن مجموعة من الأجهزة الذكية التي تلائم مختلف الفئات السنية والمراحل الدراسية لتسهل على أولياء الأمور الحصول على أفضل الخيارات لأبنائهم في المذاكرة ومراجعة الدروس سواءً كانوا يتعلّمون من البيت أو من المدرسة.
يأتي في صدارة هذه الأجهزة
MateBook D15 وهو حاسوب شخصي أنيق وعصري وقوي ومثالي للعمل والترفيه على حدٍ سواء.
ويمكن استخدام التابلت MatePad Air الأنيق والقوي والمتنوّع القدرات للعمل والدراسة في أي وقت ومن أي مكان فهو يأتي مع برامج مكتبية احترافية، وتجربة تدوين ملاحظات متقدّمة.
يتميّز MatePad Air بشاشة العرض الكامل بحجم 11.5 بوصة بدقّة تصل إلى 2800 1840x بكسل ونسبة عرض إلى ارتفاع 3:2، مما يمنح مساحة أكبر للشاشة من نسبة الشاشات 16:10 المعتادة. ولهذا فهو يخدم كلًّا من الأغراض المكتبيّة والترفيهية. كما أنه أول جهاز تطلقه هواوي يدعم أعلى معدل تحديث يصل إلى 144 هرتز.
كما يعمل التابلت بتوافق شديد قلم HUAWEI M-Pencil (الجيل الثاني) لتحقيق أسرع معدّل استجابة عند الرسم.
وتبلغ سماكة التابلت 6.4 ملم فقط ويزن 508 جم، ويمتلك بطارية هائلة تبلغ 8300 ملي أمبير/ الساعة مع شاحن سريع 40 واط بخاصية الشحن السريع من هواوي.
وتُعدّ سماعات الأذن اللاسلكية HUAWEI FreeBuds أداة رائعة للاستماع إلى الموسيقى والبودكاست والكتب الصوتية والمحاضرات عبر الإنترنت، وتأتي سماعات الأذن هذه بتصميمٍ عصري. فهي ذات شكل منحني جميل يناسب محيط الأُذنين، مما يجعلها مريحة حتى لو تم ارتداؤها لفترات طويلة. كما أنها تتميّز بالشحن السريع وأدوات تحكم باللمس المريحة للغاية. والأفضل من هذا كله هو ميّزة إلغاء الضوضاء إلى آفاق جديدة التي توفر تجربة استماع غامرة. كما تحتوي سماعات الأذن على ثلاثة ميكروفونات وبعض الخوارزميات المتقدمة للحد من الضوضاء.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: شركة هواوي الأجهزة الذكية
إقرأ أيضاً:
مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن
الجديد برس|
أصبحت سماعات الرأس والأذن جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية، لكن الاستخدام غير المسؤول لها والخاطئ قد يهدد السمع بشكل دائم.
وفي مقابلة خاصة مع موقع Gazeta.Ru، حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا (أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة) من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، مشيرة إلى أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام.
وأضافت:” أظهرت الأبحاث العالمية أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة. جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، على سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن… جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية”.
وأشارت نوزنيتسكايا إلى أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة.
ونصحت الطبيبة الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.