قال العميد خالد عكاشة، مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الحرب المصرية على الإرهاب من 2013 كانت حربا بالمعنى الحقيقي وليست مجرد مكافحة إرهاب، ونطلق عليها في الدراسات "حرب شاملة".

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أن العالم في البداية لم يكن يعرف ما يجري على أرض مصر، لكن بعد الانتصار على الإرهاب، ظهر في الغرب وفي الدراسات الغربية مصطلح "التجربة المصرية في مكافحة الإرهاب".

اغتيال السادات

ولفت إلى أنه منذ اغتيال الرئيس السادات وكان جهاز الشرطة في مصر تكافح الجماعات الإرهابية والخلايا العديدة المنتشرة في مصر، لكن بدأت الجماعات تخرج إلى أفغانستان، تحت إشراف جماعة الإخوان، ومنها أيمن الظواهري وعبد المنعم أبو الفتوح، ثم تعود بتكليفات معينة لتنفيذها في مصر، مثل استهداف السياحة أو المفكرين أو المسؤولين، مثل العائدين من أفغانستان وألبانيا وغيرها.

وتابع أن هذه التدفقات التي خرجت من مصر، ويمكث أعضاؤها 10 أو 15 عاما، لرفع مستوى التدريب والتأهيل ليكون إرهابيا محترفا، بكفاءة احترافية لاستخدام السلاح وصناعة العبوات الناسفة والقتل العشوائي وتبريرات قتل المدنيين، وأصبح عقليا مهيئا ليمارس الإرهاب تلقائيا دون تفكير.

https://fb.watch/mHrQK556Go/?mibextid=ZbWKwL

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استخدام السلاح اغتيال الرئيس السادات الإرهاب الإرهابيون التجربة المصرية

إقرأ أيضاً:

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [141]

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف واعادة الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الخُسُوفْ .
الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف أيها الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الكُسُوفْ .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
كبسولة : رقم [2]

الحرب والثورة :
يقول المتحضرون وسط العالم لا تمشي وراء المعلم بخطوات قريبة
خوفاً عليه أن تطأ ظله فتسئ إليه ومهنته فالمعلم كاد أن يكون رسولاً .
الحرب والثورة :
يقول المتوحشون وسط الدواعش أمشي وراء المعلم بخطوات رقيبة
وأمسك به ثم أذبحه وظله فهو زنديق يقولون عنه كاد أن بكون رسولاً .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]

الحرب والثورة :
كان الشعار قبل وبعد الحرب هو وحدة قوى الثورة .
ماعدا المؤتمر الوطني والجنجويد ينحل شعاراً للثورة .
فعليكم ببيان جماعة الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو والجوقة وقد عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والتخريب والقتل عادوا للقضاء على صوت الثورة .
الحرب والثورة :
تحول الشعار بعد الحرب إلى وحدة القوى المعادية للثورة .
من قالوا نعم للحرب نعم لفض الاعتصام وتكتلوا ضد الثورة .
من قالوا نعم لإنقلاب البرهان - حميدتي المشؤوم ضد الثورة .
فعليكم بالبيان الصادر من الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو وجماعتهم الذين عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والقتل والنهب المنظم عادوا للقضاء على صوت الثورة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ ٧ / فبراير / 2919م .

إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
تنفقون المليارات من خزاينكم لمحاربة اﻹرهاب
وإرهاب اﻹسلام السياسي الدواعشي في العالم
إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
ها نحن بثورتنا السلمية وحناجرنا ضد الإرهاب
على درب اسقاط بؤرته الرئيسة هنا وفي العالم
"تفاءلوا بالثورة ".."تنتصر"

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • توجه لتخفيض مدة الإقامة لطلبة الدراسات العليا في الخارج
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [141]
  • مكافحة الإرهاب بإقليم كوردستان تعلن مقتل ثلاثة عمّاليين بينهم مسؤول عسكري رفيع
  • سفير مصر في كيتو يلتقي أعضاء الجالية المصرية بالإكوادور ويستمع لمطالبهم ومقترحاتهم
  • معرض الكتاب يحتفي بصدور «ظل لا يغيب» للراحل أسامة أنور عكاشة
  • إجمالي إيرادات فيلم 6 أيام في دور العرض المصرية
  • الاعرجي يبحث مع العدل الفرنسية مكافحة الإرهاب واستقرار المنطقة
  • رئيسا الأعلى للإعلام واللجنة البارالمبية المصرية يبحثان سبل التعاون المشترك
  • ود مدني.. عادوا إلى الديار والمنازل – فيديو
  • لافروف: التجارة الروسية مع أفريقيا تواصل النمو وندعم مكافحة الإرهاب والأمن الغذائي