عشان متخسرش فلوسك .. أحسن طريقة لشراء سيارة مستعملة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
شراء سيارة مستعملة هو عملية تقوم بها للحصول على سيارة سابقاً استخدمها شخص آخر ، و يعتبر شراء سيارة مستعملة خياراً شائعًا للأشخاص الذين يبحثون عن سيارة بأقل تكلفة ممكنة أو لأولئك الذين يرغبون في اقتناء سيارة ذات قيمة تاريخية.
عند شراء سيارة مستعملة، من المهم أن تكون على دراية بمواصفات السيارة المطلوبة وأن تتبع خطوات البحث والتحقق والتفتيش اللازمة، ويمكنك دائمًا الاستعانة بمساعدة خبراء في المجال لضمان شراء سيارة مستعملة جيدة وموثوقة.
ومع ذلك، هناك عدة نقاط يجب أخذها في الاعتبار عند شراء سيارة مستعملة ، أهمها التحقق من حالة السيارة وتاريخها، وخلال السطور التالية اليك عدد من النصائح لشراء سيارة مستعملة .
1- قم بتحديد ميزانيتك:
حدد الحد الأقصى للمبلغ الذي ترغب في إنفاقه على السيارة المستعملة.
2- ابحث عن المعلومات:
قم بالبحث عن موديلات السيارات المستعملة التي تهمك وتتناسب مع ميزانيتك. اطلع على مواصفات السيارة وقارن بين الأسعار المختلفة.
3- تحقق من سجل السيارة:
تأكد من أن لديك تقرير عن سجل السيارة للتحقق من تاريخها وحالتها. يمكنك استخدام خدمات تقارير السيارات الموثوقة لذلك.
4- قم بجولة تفقدية:
قبل الشراء، اجرِ جولة تفقدية للسيارة وتحقق من حالتها العامة واختبار القيادة. قد تكون من الصالح للسير أو تحتاج إلى إصلاحات.
5- قم بمراجعة التوثيق:
تأكد من وجود جميع الوثائق اللازمة للسيارة، مثل فاتورة الشراء الأصلية وتأمين السيارة وتقارير الصيانة السابقة.
6- قم بالمفاوضة:
لا تتردد في تفاوض السعر مع البائع بناءً على معلوماتك وحالة السيارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة مستعملة شراء سيارة مستعملة السيارات المستعملة موديلات السيارات شراء سیارة مستعملة
إقرأ أيضاً:
حركة البناء تعتبر المعاملة بالمثل أحسن رد للاستفزاز الفرنسي الجديد
سجلت حركة البناء الوطني وبكل أسف، استمرار محاولات بعض الأطراف الفرنسية المشبوهة والمحسوبة على اللوبي اليميني المتطرف لتصعيد التوتر بين الجزائر وفرنسا وتعميق الازمة الحالية بهدف دفعها نحو القطيعة لتحقيق مكاسب سياسية داخلية بحتة أولها انتخابية على حساب مصلحة الشعب الفرنسي، وكذا لضرب المصالح المشتركة مع زعزعة استقرار الإقليم مع هشاشته ولمزيد من التوتر.
وإستنكرت حركة البناء في بيانها شديد إقدام رئيس بلدية “نويي سور سين” الفرنسية على اتخاذ إجراءات مستفزة اتجاه مصالح السفارة الجزائرية.
وجاء هذا القرار مع صمت تام لوزارة الداخلية الفرنسية الممثل للدولة الفرنسية صاحب الشأن في هذا الملف ولا وزارة الخارجية كذلك،.
وأضاف البيان أنه كان من المفروض أن تتحمل مسؤولياتها وأن تقوم بدورها في منع هذا التجاوز الخطير من طرف منتخب محلي.
اشار البيان أنه كما يعلم الجميع، سبق لها وأن تدخلت في مرات عدة لدفع بعض المسؤولين المحليين عن التراجع عن قرارات واجراءات قدرت أنها لا تتماشى مع المصالح الفرنسية.
إن حركة البناء تسند الدولة الجزائرية في أي رد مكافئ لاسيما لما يتعلق الأمر بقضايا السيادة وحقها المشروع والمبرر في تفعيل مبدأ المعاملة بالمثل بجميع مظاهره الذي أقرته القواعد العرفية والاتفاقيات الدولية.
وفي الأخير إعتبرت الحركة أن هذا الانتهاك الدبلوماسي الغير المبرر، والذي تم بشكل أحادي ودون أدنى تشاور أوتنسيق مسبق، يشكل تصعيدا جديدا يتحمل تبعاته وزير الداخلية والذي لم يبتعد بعد عن “الصخب” السياسي والدبلوماسي مخالفا على ما يبدو بذلك لإرادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي أبدى رغبته في العودة إلى الوضع الطبيعي بين البلدين الذي كان سائدا قبل التوتر، وعلى الأكيد مخالفة طموحات الأمة الفرنسية التي أنهكتها تردي الخدمة العمومية وتمزق النسيج المجتمعي.
نهيب بعقلاء الساسة الفرنسيين وبمختلف النخب التي تبحث عن مصلحة الأمة الفرنسية أن تتدخل لتخفيض التوتر والبحث عن سبل حضارية في إطار الندية والتسليم بالسيادات الوطنية للدول، بحل الإشكالات القائمة عن طريق الحوار بما يعود بالنفع على الشعبين وعلى الدولتين بعيدا عن التهريج والذي لن يجني من وراءه اليمين المتطرف إلا مزيداً من تمزق النسيج المجتمعي الفرنسي ومزيداً من العزلة الدولية والإقليمية وخسارات متتالية لمصالح شعبهم.