28 أغسطس، 2023

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

وزير العدل خالد شواني خلال حوار متلفز:

– بسبب إخفاقات السنوات الماضية يتم التركيز على إصلاح السجون.
السجون تعاني من تركة الاحتلال والارهاب والجريمة المنظمة.
– نسبة الاكتظاظ في السجون العراقية وصلت الى 100% بحيث السجن المخصص لـ 100 سجين صار يحتوي على 300 سجين.


– لدي رؤية إصلاحية تمتد لعام 2025 لجعل السجون بمعايير عالمية.
– الحكومة تبنت الرؤية الإصلاحية التي طرحتها وزارة العدل.
– لدينا مشكلة روتينية بتأخير إطلاق سراح المنتهية محكوميتهم.
– ندعو الى عدم إعتبار متعاطي المخدرات مجرمين وانما مرضى نفسيين.
– وفاة السجناء على خلفية الامراض حالة موجودة فعلاً في السجون.
– تجري عملية إدخال ممنوعات الى السجون بسبب نقص الادوات الامنية.
– السجون العراقية محمية بثلاث اطواق أمنية من عدة جهات أجهزة.
– نراقب عملية إرتفاع الاسعار داخل حوانيت السجون ونسعى للحد منها.
– ظروف العراق المستقرة حالياً تفرض علينا تحسين أوضاع السجون.
– يوجد لدينا 29 سجن في داخلها 63 الف سجين.
– الوزارة تتجنب لأسباب أمنية ذكر عدد المحكوم عليهم بالإعدام.
– نسعى لإصلاح السجناء الارهابيين لكن التطرف لازال في عقول بعضهم.
– وفرنا فرص اكمال الدراسة بالتعاون مع وزارة التربية لكافة السجناء.
– مصنع سجن بغداد المركزي قادر على صناعة أثاث مكتبي ممتاز.
– نسعى لتشريع نظام تشغيل داخل السجون لفتح فرص أستثمارية.
– حكومة الكاظمي منحت اطعام جميع السجون الى شركة الميقات التابعة لهيئة الحج والعمرة.
– حددنا يومياً 9 الاف دينار كقيمة لإطعام السجين الواحد.
– تحتاج الى 180 مبنى لكاتب عدل جديد في العراق.

القيادي في تحالف الانبار الموحد طه عبد الغني خلال جوار متلفز:

– قضية الانسحابات ليست حقيقية وهناك “اجندات رخيصة” تحاول خلط الاوراق
– نطالب بظهور مرشح واحد انسحب بشكل حقيقي من تحالف الانبار
– المنسحبون من تحالف الانبار الموحد لم يكونوا مرشحين للانتخابات بالاصل
– نتحدى جميع المنسحبين باثبات حقيقة ترشيحهم للانتخابات
– “انور العلواني” انسحب من تحالف الانبار لانه لم يترشح للانتخابات
– جمهور تحالف الانبار الموحد ليس مؤدلجا وغير عقائدي
– تحالف الانبار الموحد اصدق من غيره ولم يغرر بالمواطنين

الباحث العسكري اعياد الطوفان خلال حوار متلفز:

– التواجد الأميركي بالمنطقة هدفه التلويح بالقوة وفرض الشروط
– القوات الأميركية المتواجدة بالمنطقة تثير الريبة
– الحكومة مطالبة بإيضاح غايات التحركات الأميركية
– لا يجوز الحديث بعاطفة عن التواجد العسكري الأميركي بالمنطقة
– العراق يمتلك عقولا عسكرية نيرة ويعتمد عليها

الباحث والاكاديمي علاء مصطفى خلال حوار متلفز:

– التحليلات العسكرية عن التواجد الأميركي بالمنطقة تفوق “قوات فيكا”
– أميركا غير مستعدة لخوض مغامرة عسكرية بالشرق الأوسط
– إدارة جو بايدن ضعيفة جدا
– القوى العراقية تضغط لإنهاء التواجد العسكري الأميركي
– تضخيم التواجد الأميركي وبعض الأحلام “مسرحية هزلية”
– إسقاط النظام السوري صعب رغم خنق دمشق
– الخطاب المسوق عن الاجتياح الأميركي المزعوم “حرام”

رئيس المرصد الوطني للإعلام خالد السراي خلال حوار متلفز:

– التآمر الأميركي مستمر على العراق
– أميركا تمنع الكهرباء عن العراق
– العالم لم يكن يعرف الخليج وإنما يعرف البصرة
– الرأي العام لا يقاس بمجموعة تتمنى احتلالا أميركيا جديدا للعراق
– هناك عملية تهويل للتحركات الأميركية بالمنطقة
– أهم استراتيجية تسعى إليها واشنطن هي عزل سوريا
– مطلقو “أوهام” الاجتياح الأميركي “يضربون بالتخت رمل”

الخبير القانوني علي التميمي خلال حوار متلفز:

– الوصف القانوني في القضايا من اختصاص محكمة الجنايات ولها الحق باستبدال التكييف القانوني
– قرارات المحاكم دائما محترمة والقرار الصادر بحق قاتلة الطفل موسى قابل للتمييز
– محكمة الجنايات ذهبت للجزء الأول من المادة 410 بالحكم الصادر بحق قاتلة الطفل موسى
– محكمة التمييز تنظر لتطبيق القرار الصادر من محكمة الجنايات وستطلع على لائحة المدعي العام
– قرارات محكمة التمييز تتسم دائما بالرزانة وستكون لها الأولوية بالتنفيذ
– جرائم النساء بدأت بالتصاعد شيئا فشيئا في العراق وهذا أمر غريب

الخبير في شؤون الطاقة فرات الموسوي خلال حوار متلفز:

– قطر وتركمانستان يعانيان من مشكلة في نوعية الغاز المصدر
– 10 ملايين طن من الغاز القطري يوازي 10% من الغاز المورد من ايران
– الصناعة النفطية في العراق ما زالت متاخرة في كل المجالات
– جولات التراخيص الخامسة والسادسة ستشرع باستثمار الغاز
– هناك اكثر من شركة تعتزم الاستثمار في “حقل عكاز”
– الهدر الكبير في الغاز كان يمكنه رفد الموازنة بموارد كبيرة
– “طريق التنمية” يحتاج الى كميات كبيرة من الطاقة

نائب رئيس لجنة النفط والثروات الطبيعية عدنان الجابري خلال حوار متلفز:

– استيراد الغاز من مصادر متنوعة خطوة جيدة بالنسبة للحكومة
– بعض التفاصيل ما زالت مبهمة بخصوص استيراد الغاز
– شركة “غاز البصرة” تستثمر حاليا بالغاز المصاحب
– الحكومة تواصل البحث عن مصادر الغاز ولا توجد اتفاقيات نهائية
– لا توجد اي سرية في اتفاق مقايضة النفط بالغاز الايراني
– الظروف التي مر بها العراق سابقا غيبت الستراتيجيات الحقيقية
– نحتاج الى ستراتيجية تستهدف البنى التحتية وزيادة الطاقة الانتاجية للنفط والغاز
– عقد شركة “توتال” الفرنسية متكامل وسيخدم العراق مستقبلا
– جولات التراخيص يجب ان تشمل النفط والغاز مستقبلا
– نستبعد الوصول الى الاكتفاء الذاتي من الغاز خلال 3 سنوات
– الاستثمار سيشمل حقول مجنون وغرب القرنة 2 وارطاوي
– عقد شركة “توتال” يستهدف حماية البيئة وزيادة توليد الطاقة ومعالجة المياه
– قانون النفط والغاز يحل الكثير من المشاكل ولا يعالج خلافات المركز والاقليم فقط

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: تحالف الانبار الموحد خلال حوار متلفز

إقرأ أيضاً:

قراءة لدبلوماسية بغداد..جواز السفر العراقي نحو العالمية

22 يناير، 2025

بغداد/المسلة:

سلام عادل

توصف الدبلوماسية العراقية هذه الأيام بكونها (دبلوماسية منتجة)، ويأتي هذا بعد مكاسب تحققت خلال سنتين مدعومة بحالة استقرار سياسي وأمني في الداخل، صارت رافعة لموقع العراق في الخارج، الذي يبدو أنه وصل لمرحلة (صفر مشاكل خارجية)، سواء في محيطه الإقليمي، أو العلاقات الممتدة عبر القارات.

ومن هنا تراجعت حدة الانتقادات، التي كانت تلاحق كبير الدبلوماسيين العراقيين وزير الخارجية (فؤاد حسين)، من كونه ينحاز لصالح أربيل وليس بغداد في عمله، باعتبار أن الرجل قدم للحكومة الاتحادية ما يمكن أن يلعبه وزير خارجية فاعل ومحترف بغض النظر عن انتمائه الحزبي، بدليل دوره وسط ظروف صعبة كادت أن تشتعل فيها حرب شامل في الشرق الأوسط، تجعل من العراق، في اغلب التصورات، حلبة النار، وهي مخاوف حقيقية تغذيها النزعات بالوكالة.

وتكشف الكواليس عن فاعلية أخرى يقوم بها مستشار العلاقات الخارجية لرئيس الوزراء (فرهاد علاء الدين)، في إطار سعيه مع العواصم لتثبيت مبدأين في العلاقات الدولية، (العراق أولاً + المصالح المشتركة)، وهي ثنائية براغماتية سائدة في العلاقات الخارجية يتاح لها النجاح في الغالب، خصوصاً في هذه المرحلة المزدحمة بتحديات التنمية والبحث عن الموارد، وفي ظل اختناقات اقتصادية متزايدة تعيشها البلدان الكبرى.

ولعل الفاعل الأكبر في رسم السياسة الخارجية العراقية خلال هذه المرحلة هو رئيس الوزراء (محمد شياع السوداني)، الذي أدار عملاً وظيفياً متكاملاً على مستوى الجهاز التنفيذي، فضلاً عن التوافق السياسي الداخلي مع جميع المكونات والقوى، مما جعل منسوب الثقة بالدولة والنظام يرتفع لمستويات خلقت مصداقية خارجية.

ولهذا صار العراق نقطة جذب، بل وحتى مركز اتصالات دولية، ففي الاونة الأخيرة استخدم السودانية (دبلوماسية الهاتف)، بشكل فاعل، حين اشتدّت احداث طوفان الأقصى وما رافقها من تداعيات شملت سوريا بعد لبنان، في نفسه الوقت تستعد بغداد في غضون الأشهر القليلة القادمة إلى عقد قمة عربية واسعة التمثيل، يتزامن معها، ربما، نسخة جديدة من مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة بطلب تقدم به وزير خارجية فرنسا (جان – نويل بارو).

ومن الواضح أن علاقات بغداد مع الدول العظمى دائمة العضوية في مجلس الأمن تشهد ربيعاً غير مسبوق، عززتها اتفاقيات استراتيجية ثنائية مع واشنطن وموسكو ولندن وباريس، وكذلك العاصمة الصينية بكين، التي اشاد سفيرها في بغداد (تسوي وي) قبل ايام في مؤتمر صحفي عن تطور اتفاقية الحزام والطريق بشكل تصاعدي خلال السنوات الماضية رفع التبادل التجاري إلى نحو 50 مليار دولار.

وفي مؤتمر صحفي آخر اعلن السفير الفرنسي في بغداد (باتريك دوريل) عن زيادة منح التأشيرات للعراقيين، بهدف تعميق العلاقات بين بغداد وباريس بحسب قوله، وكانت بريطانيا هي الأخرى أعلنت رفع جواز السفر العراقي من القائمة الحمراء إلى البرتقالية والصفراء تمهيداً للخضراء، وهذا يعني تعزيز قوة وحظوظ جواز السفر العراقي في الحصول على تأشيرة الدخول إلى المملكة المتحدة.

ومن جانبها أعربت السفيرة الألمانية في بغداد (كربستيانه هومان) عن سعادتها، من كون المانيا موجودة في جيب كل عراقي، في إشارة إلى كون جواز السفر العراقي الإلكتروني والبطاقة الوطنية الموحدة من صنع الماني، وبمواصفات عالمية عالية الدقة تظاهي جواز السفر الأوربي، الأمر الذي سيفتح مسارات السفر والسياحة نحو دول الاتحاد بتسهيلات لم تكن موجودة في السابق، أكدتها سفيرة إسبانيا لدى العراق (أليثا ديل بولغار) في لقاء نخبوي نظمته مؤخراً مؤسسة نارامسين للحوار والتنمية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أمطار تضرب القاهرة خلال ساعات.. «الأرصاد» تكشف طقس الـ72 ساعة المقبلة
  • 80% من الموازنة للرواتب: كيف يواجه العراق خطر الإفلاس؟
  • قراءة لدبلوماسية بغداد..جواز السفر العراقي نحو العالمية
  • الأرصاد يتوقع أجواء باردة في عدة محافظات خلال الـ 24 ساعة المقبلة
  • تحذيرات من انجماد أرضي في العراق خلال الأيام المقبلة
  • بعد دعوات تشكيل لجنة من المحايدين لزيارة الأسرى.. حزب الإصلاح يعلن موافقته ويضع شرطا صغيرا يحرج الحوثيين ويضعهم في زاوية خانقة
  • خدم في العراق وعمل في تقديم البرامج.. من هو وزير الدفاع الأميركي الجديد؟
  • نتنياهو لـ"ترامب": السنوات المقبلة ستشهد أفضل أيام العلاقات بين البلدين
  •  الصين في العراق.. نفط بلا جيوسياسة؟
  • حالة جوية ممطرة قادمة الأطول هذا الشتاء في العراق