سمير فرج: مناورات النجم الساطع تساهم في رفع الروح المعنوية للجنود
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
علق اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، على مناورات النجم الساطع التي يشترك فيها 34 دولة يمثلهم 8 آلاف مقاتل قائلًا: النجم الساطع أكبر مناورة عسكرية تتم في الشرق الأوسط وتوقفت فترة خلال حكم الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما".
أسعار العملات اليوم.. سعر عملة دول بريكس "BRICS" أمام الجنيه عاجل - "بريكس تدمر الأخضر".. سعر الدولار اليوم محافظة القاهرة.. كواليس العملة الخضراء في السوق السوداء التعرف على أحدث الأسلحة الجديدة في العالم
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة صدى البلد، إن الفائدة من مناورة النجم الساطع تنعكس على جميع المشاركين، مشيرا إلى أن مصر وإسرائيل آخر دولتين اشتركتا في حرب تقليدية وبالتالي مصر لديها خبرة كبيرة في المجال العسكري بالشرق الأوسط
وأوضح أن من نتائج المناورة هو التعرف على أحدث الأسلحة الجديدة في العالم، وترفع الروح المعنوية للقوات المشاركة وتمنح الثقة القتالية للمشاركين في التدريب.
مصر أكثر دولة في العالم تجري تدريبات عسكريةونوه بأن مصر أكثر دولة في العالم تجري تدريبات عسكرية ولذا تسعى الدول للتدريب معها، مضيفا أن كل ضابط في الدفاع الجوي يساوي وزنه ذهب.
وأشار اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، إلى أن هناك دول تشترك بقوات مثل أمريكا وإنجلترا وفرنسا ودول تشترك كمراقبين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج على مسئوليتي اللواء دكتور سمير فرج المفكر الاستراتيجي النجم الساطع
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية
وقفتنا هذا الأسبوع ستكون عن الانتخابات الأمريكية، فالانتخابات الأمريكية تهمنا وتهم الأمة العربية والإسلامية، بل تهم كل دول العالم، فقد انتهت منذ أيام قليلة تلك الانتخابات، وتم الإعلان عن فوز ترامب على كامالا هاريس برئاسة أمريكا لمدة أربع سنوات، هي مدة رئاسة أمريكا لدورة كاملة.
لقد فاز إحدى كفتي القلق وكلاهما من وجهة نظري يعتبر مصدر قلق، ليس لنا فحسب بل للعالم كله، لأن ترامب قبل أن يكون رئيسا لأمريكا رجل أعمال ناجح ولديه مؤسسات تجارية ناجحة، ولكن لديه قدر كبير من التهور السياسي ومنها مناصرته للصهاينة على طول الخط دون خطوط حمراء، وداعم كبير جدا لفكرة إسرائيل الكبرى من البحر إلى النهر أو من النهر إلى البحر، ومغامر اقتصادي كبير لا توجد لديه حواجز أو اعتبارات في سبيل مصمصة أي دولة يرى لديها حتى ولو بصيصا من الأموال سواء كانت دولة عربية أو إفريقية أو آسيوية أو أى دولة من دول العالم الثالث.
لا بد من التعامل معه بحذر كامل، فترامب لا يستر من يتعامل معه مهما كان الشخص الذى يتعامل معه حريصا، بالبلدى كده إللى فى قلبه على لسانه، وهو أكثر رئيس يطلق ألقابا على من يتعامل معهم ورأينا ذلك فى السابق بالفعل، المهم الله المستعان فيما هو قادم فى ظل رئاسة هذا الرجل لأكبر دول العالم حجما ونفوذا وقوة ولكن الله سبحانه وتعالى أكبر بشكل لا يوجد معه مقارنة.
وأظن أن المقاومة الفلسطينية وحزب الله اللبنانى والعراقى والحوثيين باليمن أصبح لديهم من الخبرة وخاصة خلال السنة الماضية تجعلهم الآن قادرين على التعامل مع ابليس نفسه، حفظ الله الأمة العربية والإسلامية من كل ما يحاك لها، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.