بتناغم يفضح ألخبايا والنوايا ألتي تقود شلة قحت العاطلة المتعطشة لشهوة الحكم بدأ ياسر عريان الصراخ محذراً ومهدداً من تشكيل حكومة جديدة تقود الدولة ألسودانية في هذه الظروف العصيبه لأنه يعلم أن تشكيل الحكومه الأن بالمقاييس والمعطيات التي تفرضها ألظروف وألاحداث بأن تكون حكومةً للطوارئ تعمل على بناء وتعمير ماخربته الحرب وتضع استراتيجيات حقيقية لنهضة البلاد الفترة القادمة لن تستصحب معها عواطلي قحت الذين يريدون العودة للمشهدبأي شكل وهي الحكومة التي ومن شدة جذع الرجل وشفقته أطلق عليها حكومة البحر والنهر وحزر من أنها يجب ان لاتحكم السودان وكأن هذا البحر هو بحر قزوين والنهر هو نهر الفولغا

ليواصل عارمان صراخه الجنوني محزراً الفريق البرهان من تشكيل الحكومة مالم يعود للقوي السياسيه التى حددها (بقوى الثوره) ليعيدنا لذات مربع السرقة باسم الثوره والحديث بلسانها مختزلاً كل الشعب السوداني في عصابة قحت التى اتفقت علي خذلان وهزيمة الشعب السوداني.

.

اقول انه في وفي ذات الوقت خرج علينا ود ناس المرغني ابراهيم ليتحدث عن أن تشكيل حكومة في المناطق التي يسيطر عليها الجيش وتشكيل حكومة اخري من قبل الدعم السريع في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا سيفتح الباب واسعا لتقسيم السودان!! وكدي النسال السيد وزير الدوله بوزارة الاتصالات في حكومة البشير( ٢٠١٧) ولاتدري ماهي علاقته بالاتصالات او الاعلام أو حتي وزنه الحزبي ليصبح وزيراً في حكومة لكن الله يجازي الانقاذ العملت لاي طرطور قنبور المهم كدي النسأله من الذي أسر اليه من الدعم السريع بأن المليشيا بصدد تشكيل حكومة وهو ما لم نسمعه من مستشاريها الذين يتجولون في القنوات ؟؟ أم أن السيد الوزير السابق في حكومة البشير يهدي الفكرة للمليشيا لتكون ورقه جديدة ترمي بها قحت في ملعب لانملك فيه خانه؟؟

وكدي النسأل ود المراغنة سؤال اخر ماهي المناطق التي تستحوذ عليها المليشيا وتستطيع أن تشكل منها حكومة ؟؟هل المليشيا تملك قيادة لتشكيل حكومة ؟؟ بل دعونا نسأله السؤال المهم هل المليشيا المدانة بانتهاكاتها اللا انسانيه من كل منظمات العالم ستجد من يعترف بها غيره وشوية العواطلية المعاه!!

ثم أنبرى ثالث وهو اسامه سعيد يحرر من مغبة تشكيل حكومة مالم تتوقف الحرب ولم يخبرنا كيف ستتوقف هذه الحرب وهم لايحملون بندقيه أوغست زيتون بل هم شوية منظراتية لم يعد يشتري أحد بضاعتهم من الثرثرة

ياخي بالله عليكم أختشوا وأخجلوا وقد فضحت هذه الاقوال والأفعال حقيقة تلهفكم للسلطة وقد كنتم تتباكون علي الموقف الانساني الشعب السوداني وترفعون شعار لا للحرب والان ترفعون شعار لا لتشكيل الحكومة رغماً عن ما ستحققه هذه الحكومة من استقرار وتجويد في الاداء التنفيذي وسد الثغرات الانسانيه التي تحتاج لمتابعه وعمل دؤوب
الدايرة اقوله أن هذا التحول من خانة لا للحرب الي خانة لا لتشكيل الحكومة يفضح كيف تفكر قحت وكيف تريد أن تعطل اي خطة يخطوها الشعب السوداني بارادته لا بارادتها وكيف أنها تؤكد كل صباح انها الظهير السياسي لمليشيا الدعم السريع

وكيف أنها تكذب ولاتتجمل ليظهر منسوبيها علي الشاشات بوجوههم الكالحة وسحناتهم المالحة وقد أصبحوا مسخرة لمقدمي البرامج الذين تظهر في وجوههم إبتسامات السخريه ومسخرة عند ألمتابعين والمشاهدين الذين يشعرون بالقرف عند سماعهم

أم وضاح

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الشعب السودانی تشکیل حکومة

إقرأ أيضاً:

ماكرون في بيروت في رسالة دعم للقادة الجدد وجهود تشكيل حكومة  

 

 

بيروت - وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة 17يناير2025، إلى بيروت في زيارة يؤكد خلالها دعم بلاده للقادة اللبنانيين الجدد وجهود تشكيل حكومة قادرة على فتح صفحة جديدة في تاريخ البلد الصغير الغارق في أزمات متلاحقة، منذ زيارتيه الأخيرتين عقب انفجار المرفأ المدمر.

وتتزامن زيارة ماكرون التي تستمر 12 ساعة، مع زيارة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي وصل الخميس الى بيروت، وقد يلتقيان في لبنان على ما أفاد مصدر دبلوماسي فرنسي. وترأس  فرنسا مع الولايات المتحدة لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل، والتي تضم كذلك الأمم المتحدة مع لبنان وإسرائيل.

وحطت طائرة الرئيس الفرنسي قرابة السابعة صباحا في مطار رفيق الحريري في بيروت، حيث كان في استقباله رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، قبل أن يبدأ جدول أعماله المزدحم في بيروت.

وتهدف زيارة ماكرون إلى "مساعدة" نظيره اللبناني جوزاف عون الذي انتخب قبل أسبوع بعد أكثر من سنتين على شغور سدة الرئاسة، ورئيس الحكومة المكلّف نواف سلام، على "تعزيز سيادة لبنان وضمان ازدهاره وصون وحدته"، بحسب ما أعلن الإليزيه.

وتنوّه دوائر الإليزيه بالتطوّرات الأخيرة في البلد المتوسطي الصغير والذي يكتسي "قيمة رمزية وأخرى استراتيجية خاصة في الشرق الأوسط الحالي".

وقال مصدر دبلوماسي فرنسي "في لبنان، انتقل الوضع في غضون بضعة أشهر من تصعيد دراماتيكي إلى أمل بإمكانية التعافي. وهذه ديناميكية ساهمت فيها فرنسا الى حد كبير".

ورأى أن نواف سلام، القاضي الدولي والدبلوماسي المخضرم، "يتمتع بهالة دولية وهو شخصية إصلاحية حقيقية"، موضحا في الوقت ذاته أن "هذا الأمل" بحاجة الى أن يُترجم عبر "تشكيل حكومة وإجراء إصلاحات".

- "دبلوماسية إقليمية" -

وينخرط سلام في مشاورات دقيقة مع القوى السياسية من أجل الإسراع في تشكيل حكومة، بعدما اصطدم عند تكليفه بامتناع حزب الله وحليفته حركة أمل عن تأييده. 

ودعا مجلس الأمن الدولي الخميس إلى الإسراع في تشكيل حكومة في لبنان، معتبرا ذلك خطوة "بالغة الأهمية" لاستقرار البلاد والمنطقة بعد انتخاب رئيس  للجمهورية.

وعشية وصوله الى بيروت، قال ماكرون لصحيفة لوريان لوجور المحلية، الناطقة بالفرنسية، إن باريس والرياض "عملتا معا" على الملف اللبناني، معتبرا أن "انتخاب جوزاف عون وتسمية سلام كانا أيضا ثمرة هذا العمل الدبلوماسي الإقليمي".

وشملت لقاءات ماكرون الصباحية في بيروت رئيس أركان قوة الأمم المتحدة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) جان-جاك فاتينيه، إضافة الى رئيسي لجنة الإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار الساري بين حزب الله وإسرائيل منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر، إثر مواجهة بينهما استمرت لعام.

وينص الاتفاق الذي تم التوصل اليه برعاية فرنسية أميركية على انسحاب إسرائيل من المناطق التي دخلتها في الجنوب، بحلول 26 كانون الثاني/يناير، ويشمل الالتزام بقرار مجلس الأمن الدولي 1701 الصادر في العام 2006 والذي من بنوده ابتعاد حزب الله عن الحدود، ونزع سلاح كل المجموعات المسلحة في لبنان وحصره بالقوى الشرعية دون سواها.

وقال ماكرون للصحافيين المرافقين إثر الاجتماع "الأمور تتقدم، والديناميكية إيجابية" في ما يتعلق بتنفيذ وقف إطلاق النار.

- جولة في الجميزة -

وإثر ذلك، جال ماكرون سيرا على الأقدام في منطقة الجميزة، التي كان قد جال فيها خلال زيارته التي أعقبت انفجار المرفأ المدمر في الرابع من آب/أغسطس 2020 والذي أسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصا وإصابة أكثر من 6500 آخرين وأحدث دمارا هائلا في بيروت.

وشاهد مراسلو فرانس برس ماكرون وهو يصافح المارة ويلقي التحية على مواطنين أطلوا من شرفات منازلهم ويجري حوارات سريعة مع أصحاب المحال والمقاهي المنتشرة بكثرة في الشارع الذي يضم أبنية تراثية في بيروت.

وكان ماكرون، الذي سعى جاهدا في السنوات الأخيرة لإيجاد حلّ في لبنان الغارق في أزمات متلاحقة، قد زار بيروت مرتين عقب الانفجار، لدعم انفراج سياسي تعذّر عليه تحقيقه حينها، وسط انقسام سياسي حاد بين حزب الله وخصومه.

لكنه واصل ممارسة الضغط على الأطراف اللبنانيين، وعيّن وزير الخارجية السابق جان-إيف لودريان مبعوثا خاصا في حزيران/يونيو 2023 في مسعى لتيسير انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.

لكن كان لا بدّ من الانتظار سنة ونصف سنة قبل أن ينتخب البرلمان اللبناني الأسبوع الماضي عون رئيسا للبلاد، على وقع ضغوط خارجية خصوصا من الولايات المتحدة والسعودية، أعقبت تغيّر موازين القوى في الداخل على خلفية نكسات مني بها حزب الله في مواجهته الأخيرة مع اسرائيل وسقوط حليفه بشار الأسد في سوريا المجاورة.

ويشير الأستاذ المحاضر في الجامعة الأميركية في باريس زياد ماجد إلى عوامل عدة ساهمت في حلحلة العقدة اللبنانية، منها "الحرب المدمّرة" بين إسرائيل وحزب الله و"إضعاف" الجيش الإسرائيلي لقدرات هذا الأخير و"الأزمة الاقتصادية المطوّلة" في البلد، فضلا عن سقوط حكم الأسد في سوريا والذي لطالما كانت له مطامع "هيمنة" على الدولة المجاورة و"الخشية من (تداعيات) وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض" و"دعمه إسرائيل".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • ماكرون في بيروت في رسالة دعم للقادة الجدد وجهود تشكيل حكومة  
  • الجيش السوداني: العقوبات التي فرضت على البرهان ظالمة
  • ما هي الاستراتيجية التي اتبعها الجيش السوداني لاستعادة مدينة ود مدني؟
  • الإعلام العبري: اتفاق غزة لا يحقّق الهدفين الذين وضعتهما “إسرائيل” للحرب
  • إعلام العدو: اتفاق غزة لا يحقّق الهدفين الذين وضعتهما “إسرائيل” للحرب
  • البرهان يتفقد المنشآت الحكومية والخدمية التي دمرتها المليشيا الإرهابية بود مدني
  • الجنين يتحكم في طبيعة المغذيات التي يحصل عليها من الأم
  • الصخرة التي تتحطم عليها أقوى المبادئ
  • 40% من عناصر المليشيا الذين قاتلوا مع المليشيا فى الجزيرة هم من جنوب السودان
  • تشكيل حكومة اختصاصيين مسألة وقت