????اليوم حدثت مفارقة غريبة.. اعلام قحت يتجاهل هجوم المتمردين على المدرعات.. خسارة كارثية جديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
• أعدت قوات مليشيا التمرد عدتها وعتادها لتهاجم المدرعات اليوم الأحد .. مرة أخري تجدد المليشيا فزعها وماتبقي لها من قوات لتلقي الموت الزؤام علي محيط المدرعات ..
خسارة كارثية جديدة للمليشيا فقدت علي إثرها المئات من جنودها بين قتيلٍ وجريحٍ وأسير ..
• هذه المرة تركت بقايا الثورة المصنوعة مليشيا التمرد تقاتل وحدها .
أهمل إعلام الحرية والتغيير وصفحات الناشطين معها تناول هجوم المتمردين علي المدرعات بينما كانوا سبّاقين إلي التبشير بدخول مليشيا التمرد إلي حوش قلعة الدروع الحصينة ..
• لقد صارت مليشيا التمرد عبئاً ثقيلاً علي ظهر الحرية والتغيير والتي تسعي بكل الطرق إلي التخلص من تبعاته المدمرة ..
• سيتركون المليشيا لتنتحر وحدها ..
• والشينة منكورة ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ملیشیا التمرد
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة.
وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض.
وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».
بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس). وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة