????اليوم حدثت مفارقة غريبة.. اعلام قحت يتجاهل هجوم المتمردين على المدرعات.. خسارة كارثية جديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
• أعدت قوات مليشيا التمرد عدتها وعتادها لتهاجم المدرعات اليوم الأحد .. مرة أخري تجدد المليشيا فزعها وماتبقي لها من قوات لتلقي الموت الزؤام علي محيط المدرعات ..
خسارة كارثية جديدة للمليشيا فقدت علي إثرها المئات من جنودها بين قتيلٍ وجريحٍ وأسير ..
• هذه المرة تركت بقايا الثورة المصنوعة مليشيا التمرد تقاتل وحدها .
أهمل إعلام الحرية والتغيير وصفحات الناشطين معها تناول هجوم المتمردين علي المدرعات بينما كانوا سبّاقين إلي التبشير بدخول مليشيا التمرد إلي حوش قلعة الدروع الحصينة ..
• لقد صارت مليشيا التمرد عبئاً ثقيلاً علي ظهر الحرية والتغيير والتي تسعي بكل الطرق إلي التخلص من تبعاته المدمرة ..
• سيتركون المليشيا لتنتحر وحدها ..
• والشينة منكورة ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ملیشیا التمرد
إقرأ أيضاً:
أزهري يوضح الفرق بين التجميل الضروري والتغيير المبالغ فيه
قال الدكتور نجاح البياع، أستاذ الدعوة والثقافة الإسلامية بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية، إن العمليات التجميلية تعتمد على نية الفعل وتأثيره فإذا كانت العملية تهدف إلى علاج مشكلة حقيقية أو تحسين وظيفة ما، مثل إصلاح الأسنان المفقودة التي تعيق الأكل، فإنها تجوز شرعًا، أما إذا كانت العمليات تهدف فقط إلى التغيير دون ضرورة أو بهدف تقليد الآخرين، فإنها تقع في دائرة التغيير المذموم الذي يشير إليه قوله تعالى: "ولآمرنهم فليغيرن خلق الله".
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: هناك فرف بين التجميل الضروري والتغيير المبالغ فيه، موضحًا أن التجميل الذي يضيف لمسات بسيطة لتحسين المظهر أو علاج العيوب لا يتعارض مع تعاليم الإسلام. لكنه أشار إلى أن تغيير الشكل بالكامل بدافع التغيير فقط يعد تجاوزًا، وقد يدخل في إطار تغيير خلق الله.
وتابع: "الإسلام يحب أن يكون الرجل والمرأة نظيفين وقويين، لأن المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف والجمال محبوب في الإسلام، لأن الله جميل يحب الجمال".
واستطرد: الإسلام دين النظافة والجمال والصحة، مشيرًا إلى أن الإسلام يطلب من المؤمنين الاهتمام بمظهرهم وصحتهم.
واختتم حديثه قائلاً: "القرار بيد الإنسان، وإذا كان التغيير يحمل ضررًا فيجب الامتناع عنه. أما إذا كان فيه منفعة واضحة ولا يخالف الشريعة، فإنه يكون جائزًا".