محمد بن زايد ومحمد بن راشد: التعليم أساس التقدم والمستقبل
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أن الرؤية التنموية لدولة الإمارات تعد التعليم أساس تقدمها ومستقبلها، موضحين أهمية الدور التربوي والتعليمي الذي تلعبه المدرسة، مباركين سموّهما للميدان التربوي وأولياء الأمور، انطلاقة العام الدراسي الجديد.
وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد في تغريدة على منصة «إكس»: «أبارك لأبنائي الطلبة والمعلمين وأولياء الأمور، العام الدراسي الجديد، وأتمنى أن يكون عاماً موفقاً وناجحاً. وأؤكد أهمية الدور التربوي للمدرسة إلى جانب دورها التعليمي. التعاون بين الجميع يضمن مخرجات تعليمية تخدم رؤيتنا التنموية التي تعتبر التعليم والتعلم المستمر أساس التقدم».
محمد بن راشد مع عدد من الطالبات (أرشيفية)وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد في تغريدة على منصة «إكس»: «يبدأ غداً العام الدراسي الجديد.. ويبدأ أكثر من مليون طالب رحلة تعليمهم السنوية.. وستبدأ روح جميلة من الإيجابية والحيوية تسري في وطننا بعودة مدارسنا».
وأضاف سموّه: «كلمتي للطلاب: بكم يسمو الوطن.. وعلى أوراق دفاتركم تسطرون أمجاده.. ومن مقاعد صفوفكم تعلو إنجازاته.. وعلى قدر أحلامكم يعظم مستقبله.. نتفاءل بكم ونرى فيكم القادم الأجمل لوطننا.. حفظكم الله ورعاكم ووفقكم في عامكم الدراسي الجديد».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة التعليم المدارس الإمارات الدراسی الجدید الشیخ محمد بن محمد بن زاید محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يؤكدان أهمية الحفاظ على الاستقرار الإقليمي
أبوظبي- وام
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً من أخيه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس وزراء المملكة العربية السعودية الشقيقة.. بحثا خلاله العلاقات الأخوية الراسخة ومسارات التعاون الثنائي وفرص تنميته في ضوء العلاقات الإستراتيجية الوثيقة التي تجمع البلدين الشقيقين وبما يلبي تطلعات شعبيهما نحو مواصلة التنمية والازدهار.
كما تطرق الجانبان خلال الاتصال إلى المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية تضافر الجهود للحفاظ على الاستقرار الاقليمي والعمل على إيجاد مسار للسلام العادل والشامل والدائم الذي يقوم على أساس «حل الدولتين» ويضمن تحقيق الاستقرار والأمن لجميع شعوب المنطقة ودولها.